من أشجار الفواكه الموسمية وهو منتشر في بلدان البحر المتوسط.
مسموعة في الجزائر، وفي المغرب: باكورة، والجمع: بكور، وتطلق في المغرب على نوع خاص أبيض من التين يطعم في الصيف، ومن أمثال العامة عند بيعها: "ألا يا الباكور، يا المطيبة باللاجور"، أي أنها طابت قبل أوانها.
وفي اللسان: الباكُورُ من كل شيء: المعَجَّلُ المجيء والإِدراك، والأُنثى باكورة؛ وباكورة الثمرة منه. والباكورة: أَوَّل الفاكهة.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: بكر، "معجم عمدة الراوين دراسة وتهذيب" لزينب بن عبود ص74، "معجم شمال المغرب تطوان وما حولها" للدكتور عبد المنعم سيد عبد العال ص22، "معجم الدارجة المغربية" لمحمد بوسلام 178/1.
مسموعة في الجزائر.
التين البرشومي، مسموعة في مصر، وهو نسبة لبرشوم: موضع في مصر، و مسموعًا في السعودية ولم يكن معروفًا في بلادهم إلا مجلوبًا من جبال السروات أو غيرها.
وقال الدكتور أحمد عيسى: (برشومي) هو التين المسمى أيضًا فيومي – لكثرة زراعته فيه، بُرشُوم والعامة تفتحه: قرية بمصر يُجلب منها التين الجيد.
انظر: "معجم الألفاظ العامية" لأحمد تيمور باشا 149/2، "المحكم في أصول الكلمات العامية" لأحمد عيسى ص48، "معجم الكلمات الدخيلة في لغتنا الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 48/1.
مسموعة في اليمن والسعودية، وفي اللسان: البَلَسُ: التِّينُ، وقيل: البَلَسُ ثمر التين إذا أَدرك، الواحدة بَلَسَةٌ.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: بلس، "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص744.
مسموعة في كافة اللهجات العربية.
وفي اللسان: التِّينُ: الذي يُؤكل، شجر البَلَس، وقيل: هو البَلَس نفْسُه، واحدته تِينة؛ قال أَبو حنيفة: أَجناسُه كثيرة بَرِّيّة وريفيّة وسُهْليّة وجبَلِيّة.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور:تين، "معجم الدارجة المغربية" لمحمد بوسلام 474/1، "قاموس اللهجة العامية في السودان" للدكتور عون الشريف قاسم ص178، "معجم الألفاظ المتداولة عند أهل المدينة المنورة" للأستاذ الدكتور عدنان بن درويش جلون ص45.
مسموعة في السعودية والأردن وفلسطين، والحَماط في اللغة: التين الجبليّ
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: حمط، "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص528.
لنوع صحراوي من التين يمتاز بقشرة مليئة بالشوك، مسموعة في مصر.
انظر: "معجم الألفاظ العامية" لأحمد تيمور باشا 258/4.
مسموعة في حائل شمال السعودية.
أو كرموص، أو كرموز، مسموعة في ليبيا وتونس والجزائر والمغرب، وفي الجزائر أيضا: كَرْمَة، أما الكرمة في المغرب فهي شجرة التين نفسها، وفي شرق الجزائر: كَرْطُوصْ، والكلمة أمازيغية، وقيل عربية ولكن هو تحريف للمعنى، لأن الكرمة تطلق في العربية على شجرة العنب.
ومن الأمثال المغربية : "احسابلو الكرمة وفيها الكرموص، ساعة هي خربة وفيها الناموس"، ويضرب لمن ظن خيرا فخاب ظنه.
انظر: "معجم عمدة الراوين دراسة وتهذيب" لزينب بن عبود ص136، "معجم شمال المغرب تطوان وما حولها" للدكتور عبد المنعم سيد عبد العال ص196، "الدارجة المغربية بين العربية والأمازيغية" للدكتور علي فهمي خشيم ص170،171.