• كيف


    كيف

    للسؤال عن الكيفية.

  • إزّاي



    إزّاي

    مسموعة في مصر والسودان، ويقولون: إزيك؟ أي كيف حالك؟.


    انظر: "معجم الألفاظ العامية" لأحمد تيمور باشا 63/4، "قاموس اللهجة العامية في السودان" للدكتور عون الشريف قاسم ص38، 39.

  • شْقايِل



    شْقايِل

    مسموعة في الإمارات، وأصلها أي شيء قائل؟ ولكن استخدامها يأتي بمعنى كيف، فيقولون: فلان ما عرف شكايل يربي ولده، أي كيف.


    انظر: "معجم ألفاظ لهجة الإمارات وتأصيلها" للأستاذ الدكتور عبد الفتاح الحموز والدكتور فايز القيسي وشيخة الجابري ص257.

  • شْلون



    شْلون

    أو إشلون؟، مسموعة في السعودية والكويت والبحرين وقطر والإمارات وعمان والعراق، وأصلها ايش لونك؟ وكانوا يسألون قديما عن اللون لمعرفة الصحة والعافية، وفي السعودية أيضا: وش لونك؟


    انظر: "المعجم للكلمات والمصطلحات العراقية" لليث رؤوف حسن ص259، "اللهجة العامية البصرية" لأحمد عبد الرزاق الحلفي وبثينة عبد الوهاب الحلفي 174/2، "موسوعة اللهجة الكويتية" لخالد عبد القادر عبد العزيز الرشيد ص31، "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص175، 383، 824.

  • شْنِبْت



    شْنِبْت

     مسموعة في موريتانيا.

  • شْنوح



    شْنوح

    مسموعة في حائل شمال السعودية.

  • عْلاش



    عْلاش

    وأصلها: على أي شيء، مسموعة في ليبيا.

  • كاكِيه



    كاكِيه

    مسموعة في اليمن.

  • كي دايِر



    كي دايِر

    مسموعة في المغرب والجزائر.

  • كِيف



    كِيف

    مثل سيف ، مسموعة في الحجاز غرب السعودية والأردن وفلسطين ، وفي البحرين وقطر والإمارات بالكاف الفارسية : جيف ، وفي الجزائر وتونس : كيفاه ، وفي وسط المغرب وتونس : كيفاش، وفي السعودية يقولون في المثل: "الكيف عند العطار"، وهذا جواب لكل من يردد كلمة: كيف؟ كيف؟ وليس له أي معنى غير ذلك. وقد ذُكر هنا العطار لتوفر كل ما يطلبه الزبون من أعشاب تشفي من الأمراض بإذن الله.
    وكيف في اللغة: اسم استفهام.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: كيف، "معجم الألفاظ المتداولة عند أهل المدينة المنورة" للأستاذ الدكتور عدنان بن درويش جلون ص323.

  • وِيش



    وِيش

    مسموعة في حضرموت باليمن، ويشكم؟ أي كيف حالكم؟، ومفردها: ويشك؟، وفي السعودية: وِش لونك؟ أو وش حالك؟ أي كيف.


    انظر: "قاموس اللهجة الحضرمية" لفهد أحمد بن هلابي ص143، "لهجة القصيم" للدكتور حلمي السيد محمود ص525.