اسم علم واسم أسرة عربي، معناه الساخط، الغاضب، الدائم الغضب، وهو صفة مشبهة على وزن فعلان، وعادل غضبان شاعر وكاتب حلبي مهاجر إلى مصر.
مسموعة في السعودية، وهو الرجل العصبي المزاج السريع الغضب، وهو أيضا الذي يستخدم يده اليسرى في مأكله ومشربه وكافة أعماله.
انظر: "معجم الألفاظ المتداولة عند أهل المدينة المنورة" للأستاذ الدكتور عدنان بن درويش جلون ص19.
مسموعة في جنوب السعودية واليمن ، والتحمس : هو التشدد ، والأحمس والحَمِس من الرجال : هو المتشدد .
انظر : " لسان العرب " لابن منظور : حمس .
بحرف القيف ( الجيم القاهرية ) ، مسموعة في السعودية والكويت والبحرين وقطر والإمارات وعمان ، وفي مصر: محموق ، وفي البحرين : مِسْتَحْمِق ، وفي ليبيا : حامق ، وأصلها بالجيم : حَمَج ، والتحميج: التغير في الوجه من الغضب وغيره.
انظر : " لسان العرب " لابن منظور : حمج .
حانِق بحرف القيف ( الجيم القاهرية ) ، مسموعة في جنوب اليمن ، وفي وسط السعودية : حَنْق ، والحنَقُ الغيْظُ، والجمع حِناقٌ مثل جبَل وجِبال.
انظر : " لسان العرب " لابن منظور : حنق
مسموعة في الجزائر ، يقال : زعَفَه يَزْعَفُه زَعْفاً وأَزْعَفَه: رَماه أَو ضَرَبه فمات مكانه سريعاً.
انظر : " لسان العرب " لابن منظور : زعف .
بمعنى الغضبان ، مسموعة في مصر وسوريا ولبنان واﻷردن وفلسطين والسعودية ، وفي جنوب ووسط السعودية : زَعِل ، وفي اليمن : زاعِل ، والزَّعِلُ النَّشِيط الأَشِرُ ، وزَعِلَ زَعَلاً، فهو زَعِلٌ، وتَزَعَّل، كلاهما: نَشِط . وزعل : تألم وغضب .
انظر : " لسان العرب " لابن منظور : زعل ، " المعجم الوسيط " : زعل .
مسموعة في وسط السعودية ، وأصلها من صال : بمعنى استطال واعتدى .
انظر : " لسان العرب " لابن منظور : صال .
مسموعة في جنوب السعودية ، وفي اليمن : ضابِح ، والضبح : الحرق والإيقاد ، يقال : ضَبَحَ العُودَ بالنار يَضْبَحُه ضَبْحاً: أَحرق شيئاً من أَعاليه .
انظر : " لسان العرب " لابن منظور : ضبح .
مسموعة في السعودية، فلان (ضَيِّق) صدر: إذا كان سيء الخلق، سريع الغضب، لا يغفر لمن يتصرف خلاف ما يريده أن يتصرف ولو كان غير عالم بإرادته، وهو الذي يسمى عندهم بالحَشَرِي.
قال الفراء: (الضَّيْق) بالفتح – ما ضاق عنه صدرك فهو فيما لم يتسع.
وقال الفرَّاء: الضِّيق – بالكسر – يكون فيما يتسع ويضيق كالدار والثوب الأول يثنى ويُجْمَع ويؤنث والثاني لا، أو هما سواء.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: ضيق، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 335/8.
مسموعة في شمال السعودية ، والكلمة مأخوذة من طنن بمعنى صوّت .
انظر : " لسان العرب " لابن منظور : طنن .
مسموعة في السعودية والكويت والبحرين وقطر والإمارات وعمان ، والبوز : شفاه الإنسان ، وتطلق عند وصف الشخص بالغضب .
انظر : " الموسوعة الكويتية " لخالد الرشيد 142/1
مسموعة في السعودية والكويت والبحرين وقطر والإمارات وعمان ومصر ، وفي سوريا ولبنان واﻷردن وفلسطين : مْنَرْفِز ، وفي ليبيا : مِتْنَرَفِّز ، والكلمة إنجليزية وأصلها ( nervous ) بمعنى عصبي .
انظر : " الموسوعة الكويتية " لخالد الرشيد 1158/3.
مسموعة في موريتانيا ، وجَلَّحَ في الأَمر: ركب رأْسه. والتَّجْلِيحُ: الإِقدام الشديد والتصميم في الأَمر والمُضِيُّ ، وجالَحْتُ الرجلَ بالأَمر إِذا جاهرته به ، والمُجالَحَة: المُكاشَفة بالعداوة ، والمُجالِحُ: المُكابِرُ ، والمُجالَحة: المُشارَّة مثل المُكالحةِ.
انظر : " لسان العرب " لابن منظور : جلح .
مسموعة في السعودية والكويت والبحرين وقطر والإمارات وعمان ، مأخوذة من الحرارة .
مسموعة في الإمارات ، والجيم مبدلة عن القاف ، وأصلها محرِّق .
مسموعة في السعودية ، يقال : حَشَمْتُه وأحشمته أي أَغضبته، وحَشَمْتُه وأَحْشَمتُه أَيضاً أَخْجَلْتُه.
انظر : " لسان العرب " لابن منظور : حشم .
مسموعة في السعودية ، والخنفرة : صوت الخيشوم أو الشخير .
مسموعة في الجزائر ، والشَّنَفُ، بالتحريك: البُغْضُ والتنكُّر، وقد شَنِفْت له، بالكسر، أَشْنَفُ شَنَفاً أَي أَبغضْتُه .
انظر : " لسان العرب " لابن منظور : شنف .
مسموعة في جنوب السعودية ، وصَمِعَ، كَفرحَ: رَكِبَ رأسَه غيرَ مُكتَرِثٍ، وصمع في كلامِهِ: أخْطَأ ، وصَمَعَهُ بالعَصا، كمنَع: ضَرَبَه، وصمع القومَ: مَرَّ بهم فَحَبَسَهم بالكلام ، وصَمَّعَ على رأيِه تَصميعاً: صَمَّمَ .
انظر : " لسان العرب " لابن منظور : صمع
بحرف القيف ( الجيم القاهرية ) ، مسموعة في الحجاز وجنوب اليمن.
مسموعة في وسط السعودية وغربها ، والكلمة مأخوذة من المفرقعات النارية التي تسمى : الطِّرْطَعان ، واحدتها : طِرْطَعانة ، كأنهم أخذوا تسميتها من حكاية صوتها عند انفجارها ، قال ابن دويهيس في الهجاء :
لو تجدع الطرطعانة بين رجليه
فلا يْوَقِّع ولا بحدود نجرانِ
ما به من المَرْجَلَه لا ذي ولا ذِيَّهْ
ما غير يسرق ويجمع منك ميلانِ
وميلان : جمع مال .
انظر : " كلمات قضت " لمحمد بن ناصر العبودي 675/1.
بحرف القيف ( الجيم القاهرية ) ، مسموعة في السعودية والكويت والبحرين وقطر والإمارات وعمان وسوريا ، وتقلب الطاء إلى دال في الجزائر : مْدَنْقَر ، وهو مأخوذ من النقر : وهو ضم الإبهام إلى طرف الوسطى ثم تنقر فيسمع صاحبك صوت ذلك .
انظر : " الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة " لمحمد بن ناصر العبودي 489/8.
مسموعة في السعودية والكويت والبحرين وقطر والإمارات وعمان وفلسطين ومصر والمغرب ، وفي السعودية والكويت والبحرين وقطر والإمارات وعمان أيضا : عَصَبي ، وأصل العصب : الشدة ، ويوم عصيب أي شديد ، والعصابة سُميت بذلك لأنها تطوى على الرأس بشدة .
انظر : " لسان العرب " لابن منظور : عصب .
مسموعة في الجزائر وليبيا ، وفي تونس : مِتْغَشِّش .
مسموعة في السعودية والكويت والبحرين وقطر والإمارات وعمان ، والمْغَلْدِم هو الحزين المكتئب ، ويقال : مْغَنْدِم ، وهي مأخوذة من ( غمكين ) الفارسية ، وتعني الحزن أو الحزين .
انظر : " الموسوعة الكويتية " لخالد الرشيد 1089/3 ، " قاموس الكلمات الأجنبية في اللهجة الكويتية " لخالد سالم محمد ص 162
مسموعة في وسط السعودية ، من فار الماء إذا غلي وجاش .
انظر : " لسان العرب " لابن منظور : فور .
مسموعة في الحجاز ، مأخوذ من كشر الأسنان يعني بدوّها ، وكَشَرَ فلانٌ لفلان إذا تَنَمَّرَ له وأَوْعَدَه كأَنه سبع .
انظر : " لسان العرب " لابن منظور : كشر.
بفاء معطشة ( v ) ، مسموعة في الجزائر ، والكلمة فرنسية وأصلها ( nerveux ) .
مسموعة في السعودية والكويت والبحرين وقطر والإمارات وعمان، والنفس الشينة : كناية عن سوء الخلق ، وفي المثل : " نفس شينة وجلد مِرْوِح " يضرب لمن خلقه سيّء ، وخِلقته قبيحة .
انظر : " الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة " لمحمد بن ناصر العبودي 515/12.
بحرف القيف ( الجيم القاهرية ) ، مسموعة في موريتانيا ، مأخوذ من الإفقاع وهو : سوء الحال ، وفَواقع الدَّهر: بَوائِقُه ، ويقولون في اللهجة كتابة عن شدة الغضب : انفقعت مرارته .
انظر : " لسان العرب " لابن منظور : فقع .
مسموعة في السعودية والكويت والبحرين وقطر والإمارات وعمان ، والولع يراد منه الشوق ، لكن وَلَّعَ بمعنى أوقد حادث في كلام الناس على ما حكاه الزبيدي ، يقول الشاعر محمد بن قعود العنزي :
ووجودي وجد من فارق صحيبه
ساهرٍ بالليل عينه ما تنامِ
ولّع بوسط الحشا مثل اللهيبه
ولعت بين الضماير له ضرامِ
انظر : " تاج العروس " للزبيدي : ولع ، " الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة " لمحمد بن ناصر العبودي 172/13.