ما كان ضئيل الكمية أو العدد.
وقد تصغر: أَتُّورَة، مسموعة في حلب في سوريا، وفي مصر: أطر وأتر، وهي من الكلمات القديمة، وهي محرفة من كلمة أثر، وفي اللغة: الأَثر: بقية الشيء، والجمع آثار وأُثور.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: أثر، "معجم الألفاظ العامية" لأحمد تيمور باشا 49/2.
مسموعة في الحجاز غرب السعودية.
وقد تصغر: ثْخِلِيل، مسموعة في اليمن.
مسموعة في مصر والسودان، وهو للشيء القليل المتفرق، فيُقال: حبة حمص، ولا يُقال: حبة لحمة، وفي اللغة: الحَبَّةُ من الشيءِ: القِطْعةُ منه.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: حبب، "معجم الألفاظ العامية" لأحمد تيمور باشا 74/3، "قاموس اللهجة العامية في السودان" للدكتور عون الشريف قاسم ص227.
مسموعة في مصر والسودان.
وفي اللغة: حَتَّ الشيءَ عن الثوب وغيره يَحُتُّه حَتًّا: فَركَه وقَشَره فانْحَتَّ وتَحاتَّ؛ واسمُ ما تَحاتَّ منه: الحُتاتُ.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: حتت، "معجم الألفاظ العامية" لأحمد تيمور باشا 77/3، "قاموس اللهجة العامية في السودان" للدكتور عون الشريف قاسم ص230.
مسموعة في السعودية، وهي الشيء القليل ما يُعادل ملء اليد تقريبًا، وهي نادرة الاستعمال.
انظر: "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص154.
مسموعة في بلاد زهران جنوب السعودية، وهي ملء الكفين من الأرز أو الشعير أو غيرهما، وهي من بسط اليد لكي تمتلئ، وفي اللغة: دَحَيْتُ الشيءَ أَدْحاهُ دَحْياً: بَسَطْته.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: دحا، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص262.
وتصغيرها: دَرْدُورَة، مسموعة في حلب في سوريا.
مسموعة في السعودية، أي الشئ القليل، وهي نادرة الاستعمال.
انظر: "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص286.
مسموعة في صعيد مصر وليبيا، وفي مصر أيضا: دندوشة وتنتوشة، والأصل من نتش، وفي اللغة: النَّتْشُ والنَّتْف واحدٌ
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: نتش، "معجم الألفاظ العامية" لأحمد تيمور باشا 354/2 - 291/3.
مسموعة في اليمن، وفي وسط السعودية: ذِرِيرَة.
في لسان العرب: (والذَّرُّ: وهو أخذُك الشيء بأطراف أصابعك تَذُرُّه ذَرَّ الملح المسحوق على الطعام).
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: الذرة 4/303، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص302.
مسموعة في السعودية، هو الشئ القليل، في اللغة: الرِّهْمة، بالكسر: المَطَر الضعيف الدَّائم الصغير القَطْر.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: رهم 12/257، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص348.
مسموعة في الأردن، وفي ليبيا: رْوِيحَة، وفي اللغة: راحَ الشيءَ يَراحُه ويَرِيحُه إِذا وجَدَ رِيحَه، وهو استعارة عن الشيء القليل بالرائحة.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: روح.
مسموعة في اليمن.
مسموعة في السعودية، والسُّفَّةُ: القليل من كل شيء ناعم.
انظر: "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص398.
مسموعة في السعودية، هو الشيء القليل من الماء أو غيره، في المثل: (ناس تمخض وتقبل وناس تتمنى شنينة).
في لسان العرب: (والشَّنين والتَّشنين: قطران الماء من الشَّنَّة شيئاً بعد شيء).
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: شنين 13/242، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص458.
مسموعة في كافة اللهجات العربية، وقد تصغر فيقال: شُِْوَيَّة، وفي بوادي السعودية: شْوِين، وأصلها من شويء، تصغير شيء على غير القياس، وفي اللسان: تصغير الشيءِ: شُيَيْءٌ وشِيَيْءٌ بكسر الشين وضمها، ولا تقل شُوَيْءٌ.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: شيأ، "قاموس رد العامي إلى الفصيح" للشيخ أحمد رضا ص328، "معجم الألفاظ العامية" لأحمد تيمور باشا 261/4.
وقد تصغر: طَشّونة، مسموعة في عمان، وفي اللغة: مطر طَشٌّ وطَشِيشٌ: قليل.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: طشش.
بإسكان الطاء وتخفيف النون: الزهيد من الشيء كالقليل جداً من المال او الطعام. وهو الطفاف وهذه لغة فيه. قال الزبيدي: (طَنَّفَ) نفسه إلى كذا: إذا ادناها إلى الطمع.
قال الصغاني: الطِّنيفُ: الذي لا يأكل إلاَّ قليلاً، وما أطْنَفَهُ، ما أزْهَدَ.
انظر: "تاج العروس" للزبيدي: طنف، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 486/8.
مسموعة في البحرين، والقَرْضِ في اللغة القَطْعُ.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: قرض.
مسموعة في الأردن، وفي اللغة: القَزَعُ: قطع من السحاب رقاق كأَنها ظلّ إِذا مرّت من تحت السحاب الكبيرة، وقيل: القَزَعُ السحاب المتفرق، واحدتها قَزَعةٌ.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: قزع.
مسموعة في السعودية.
بالقاف أو بالقيف (الجيم القاهرية)، مسموعة في كافة اللهجات العربية، وقد تبدل القاف إلى جيم (جِليل) في الكويت والبحرين وقطر والإمارات والعراق، أو إلى الهمزة (أليل) في مصر وسوريا ولبنان.
مسموعة في السعودية، بفتح الكاف في القمح أو الشعير ونحوهما: القليل منه. كاوا يقولون في أزمان الجدب و القحط: عندنا (كيمحة) عيش بالتصغير، أي قليل من الحب الذي لا يكفي. ومن المجاز: (كمحة) رْجَال بإسكان الراء للعدد القليل من الرجال غير ذوي الأقدار. قال أبو عمرو الشيباني: (التَّكْميِحُ): جَمْعُ المال والمتاع واللَّبَنِ.
انظر: "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 151/11.
مسموعة في حلب في سوريا، والكلمة في اللغة بمعنى قلة الحجم عموما، وفي اللسان: فرس كَمْشٌ وكَمِيشٌ: صغيرُ الجُرْدانِ قصيرُه.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: كمش.
مسموعة في حلب في سوريا.
وقد تصغر: نْتيفَة: مسموعة في السعودية والكويت والبحرين وقطر والإمارات والعراق وسوريا والأردن وفلسطين، وفي مصر: تنتوفة.
مسموعة في صعيد مصر وليبيا.