• حرارة


    حرارة

    شدة الحر بسبب ارتفاع درجة الحرارة.

  • الحَمْت



    الحَمْت


    مسموعة في السعودية، أي الحر الشديد، والحَمَا: أي الحر الشديد.


    في لسان العرب: (يوم حَمْت: شديد الحر)


    قال الشاعر جميل بن معمر (جميل بثينة):


    إذا حَمِيَت شَمْسُ النَّهار اتَّقَيْنها
    بأكسية الدِّيباج والخِزِّ ذي الخَمل


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: الحمت، 2/25، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص197.

  • باحُورة



    باحُورة


    مسموعة في العراق، وهي شدَّة الحر، ونقول: هذا يوم بُحرَانٍ بالإضافة، ويوم باحُوريُّ على غير قياس، فكأنه منسوب إلى باحُورٍ وباحُوراء مثل عاشور وعاشوراء، وهو شدّة الحر في تموز.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: باحور، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنى العامري ص28.

  • بارح



    بارح


    مسموعة في العراق، هي شدّة الحر، والبارح: الريح الحارة في الصيف.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: بارح، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنى العامري ص28.

  • حَرّ



    حَرّ

    مسموعة في مصر، لسخونة الجو، وفي اللغة: الحَرُّ: ضِدُّ البَرْدِ، والحارُّ: نقيض البارد، والحَرارَةُ: ضِدُّ البُرُودَةِ.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: حرر.

  • زَّحَنْ



    زَّحَنْ


    مسموعة في السعودية، هو الحر، وفي الغالب يصاحبه سكون الهواء.


    في القاموس المحيط: (الحَرُّ الشَّديد).


    انظر: "القاموس المحيط" للفيروز آبادي: زحن 1/1203، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص360.

  • شوب



    شوب

    مسموعة في السعودية والكويت والأردن وسوريا ولبنان والعراق، بمعنى الحر الشديد، أو الرياح الحارة.
    ورُوي عن ابن عباس في قوله تعالى: ( ثُمَّ إِنَّ لَهُمْ عَلَيْهَا لَشَوْبًا مِنْ حَمِيمٍ ) يقول: لَمَزْجا، يعني: شرب الحميم على الزَّقوم، وفي اللغة: الشَّوب: الخلط، وهو المَزْج.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: شوب.


     

  • صقر



    صقر

    مسموعة في السعودية، والمِصقارة هي موضع الشمس الحامية الذي لا يصله هواء.


    ومن امثالهم: ((في صقرِ ومراتع بقر)) لمن يتمنون بعده وفراقه يدعون عليه بذلك. والظاهر أن أصله (سقر) وكذلك أصل الكلمة الأولى. وسَقرَ: النار، فكأنهم أخذوا التسمية لشدة حرارة الشمس في المكان من أصل التسمية سقر والصاد بديلة من السين لأنهما تتعاقبان في النُطق ولذلك نظائر كثيرة من كلامهم. وقد يقال فيها (مِصْقار). وقد صَقَرْته الشمس: إذا آذاه حَرُّها. وصَنْقَرت القايلة: اشتد حر الشمس في نصف النهار من فصل القيظ.  وقد يقال (صَنْقَرت) الشمس إذا كان الحر كذلك، ولا يقولون في الحر دون الشمس الحامية (صَنْقَر) الحر. والظاهر أنها من الصَّقْر وهو شدة وقع الشمس في الهاجرة على الرأس.


    قال عبدالله القضاعي من أهل حائل: 


    يَا رَاكِبٍ حَمْرَا بِرَاسَهْ (صَعَاَلَةْ) 


    هِيَ مِنْوَةِ الطَّارِشْ لِيَا (صَنْقَرَ) اللاَّلْ


    حَمْرَا وَلاَ رضعَ الحوَيِّر مِشَالَهْ


    وَلاَ قَلَّطَهْ لْمِقَطَّبِ الحِمْلِ جَمَّالْ


    انظر: "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 8\146، 212.


     

  • قايلة



    قايلة

    مسموعة في السعودية، هي شدة الحر في وسط النهار في القيظ. جمعها: قوايل. وفي المثل: (مَشْيَ القوايل مهونه) وذلك أنهم كانوا لا يعملون في القائلة، وإنما يمضونها في النوم إلا من لا يمكنه عمله من ذلك وهم قلة. لذلك كان المشي في القايلة دليلاً على المهانة لأنه ربما كان لريبة. و(قَيَّلَ) العَروُس من الرجال: نام عند عروسه قبل صلاة الظهر، وكان من عادتهم أن يتردد العروس من الرجال على العروس من النساء في بيت أهلها عند الدخول عليها لعدة ايام تتراوح بين ثلاثة وسبعة فيأتي إليها في الليل وفي النهار، ويسمون مجيئه في النهار (مِقِيل) ولو لم يكن هناك قائلة التي هي بمعنى الحر الشديد، وإنما ذلك في الشديد. قَيَّلَ العروس يْقَيِّل فهو مْقَيِّلٍ عند امرأته. وقد تكون بمعنى القيلولة أيضاً، وهي النوم في نصف النهار.
    و(تَقَيَّلَ): نام نصف النهار.


    انظر: "تاج العروس" للزبيدي: قيل، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 10\608

  • لاهب



    لاهب

    مسموعة في السعودية، وهو الحر الشديد الذي يكون معه سموم ولا يكون ذلك إلاّ في القيظ. جمعه: (لواهيب) بفتح اللام والواو.


    ومن المجاز: فلان به (لاهب) إذا كان يكثر من تطلب الأكل لا يفتر عن ذلك، أصله في أن يكون في بطنه حر لا يطفئه إلا الأكل والشرب. ويقال فيه اللاهوب.


    قال العوني: 
    سلامٍ احلى من الما ساعة الظُّمَا
    في طافح اللال والبارح له ذيالِ
    في ريق دَرْكٍ هوى به غير خابره
    ودق بْنَقْرٍ عن (اللاهوب) بظلال


    درك: قارب أن يموت من شدة العطش، والنقر: الصدع أو الغار في الجبل. 


    انظر: "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 379/11.