من الطيور المستأنسة، قصير الجناحين والذَّنب، ذكره يسمى ديكاً. ويستخدمه الإنسان أساسا من أجل بيضه ولحمه.
مسموعة في الأحواز، تقلب الجيم ياء (الحيل)، هو طائرٌ في حجم الحمام، طيب اللحم، حيل، وفي اللغة: الحَجَل: القَبَج: وقال ابن سيده: الحَجَل الذكور من القَبج.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: حجل، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص53.
مسموعة في السعودية وقطر، ومسموعة بالياء أيضا: دياية، وفي اللغة: الدَّجاجة والدِّجاجةُ: مَعْرُوفَةٌ، سُمِّيَتْ بِذَلِكَ لإِقبالها وإِدبارها، تَقَعُ عَلَى الذَّكَرِ والأُنثى، لأَن الْهَاءَ إِنما دَخَلَتْهُ عَلَى أَنه وَاحِدٌ مِنْ جِنْسٍ، مِثْلُ حَمَامَةٍ وَبَطَّةٍ؛ وَالْجَمْعُ دَجَاجٌ ودِجَاجٌ ودَجائج.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: دجج.
الدجاجة (الراجن) ولا يقال الراجنة: هي التي تحضن بيضها لا تفارقه، مسموعة في السعودية.رَجَّنَ الشخصُ دجاجته: جعل تحتها البيض لتحضنه حتى يفرخ فهو مرَجِّن، وهي دجاجة مرَجَّنه. ترجن الدجاجة والحمامة: تفعل ذلك والرِّجنه هي فراخ الدجاجة الصغار.
قال ابن منظور: (رَجَنَ) بالمكان يَرْجُن رجُوناً: إذا أقام به.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: رجن، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 171/5.
*لطيفة:
القِنْبُرَّة: ريش مجتمع يكون على رأس الطائر ناتئاً فيه. تكون في الدجاجة بمثابة العرف للديك الا أنها من الريش. قال ابن منظور: دجاجة (قُنْبُرَانيةٌ) وهي التي على رأسها (قُنْبُرَةٌ) أي: فضل ريش قائمة مثل ما على رأس القُنْبُر. والقُنْبُراءُ: لغة فيها، والجمع القنابر.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: قنبر، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 558/10.
مسموعة في السعودية، هو نوع من أنواع طيور الحجل، في لسان العرب: الصِّفْرِد: طائر أعظم من العُصفُور.
في المثل: (أجبن من صِفْرِد).
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: صفرد3/256،"مجمع الأمثال" أبو الفضل أحمد النيسابوري 1/185، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص488.
مسموعة في الأحواز، وعُوّير الدياي هو الرديء من الدجاج، وفي القاموس: العوّير والرديء من كل شيء والضعيف الجبان البليد الذي لا يدل ولا يندل ولا خير فيه.
انظر: "القاموس المحيط" للفيروز آبادي: عور، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص109.