• هذا


    هذا


    اسم إشارة للشيء المراد.

  • تي



    تي


    مسموعة في السعودية، تي: اسم إشارة للقريب. فيقولون: هات تِيْ معَك: أي الشيء الذي بيدك أو بالقرب منك


    وقال الشاعر محمد بن ثامرة الزهراني:


    لي عزوة وألف رجل في تيا الدار
    أهل نوافع ومُرُوتٌ وشَدَّات 


    وفي المعجم الوسيط: (تِي: اسم إشارة للمفرد المؤنث)


    وفي القاموس المحيط: (وتَا: اسم يُشَار به إلى المؤنث)


    انظر: "المعجم الوسيط" لمجمع اللغة العربية، 1/91، "القاموس المحيط" للفيروز آبادي 1/1350، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص107.

  • ذَا



    ذَا


    للمذكر، وذي للمؤنث، ذولا للجمع، مسموعة في السعودية وعمان، وفي جنوب السعودية واليمن: ذِيه: للمذكر، وللمؤنث: تِيه، وللجمع: ذَوْليه، وفي السعودية أيضا: ذَيَّا أو ذَيَّاك
    وفي مصر والسودان: دَه: للمذكر، وللمؤنث: دِي، وللجمع: دُول وديل، وأصلها هذا، مع حذف هاء التنبيه، وقلب الذال إلى دال.
    وفي المغرب: ذا وذاك وهذاك، وفي شمال المغرب: دوك: بمعنى تلك، وديك بمعنى ذلك، وفي العراق: ذول وذولا وذيج


    قال شاعر الحُمران، الملقب (القرشي):
    ذا في الحجز نُور العين لاجت وذَيَّه نونها


    في المثل: (لابد في ذا الحبل من شاة تُقاد). يُضرب للإعتبار بالموت.


    في لسان العرب: (قال الجوهري: ذا: اسم يُشار به إلى المذكر، وذِي للمؤنث.


    قول الله عز وجل: (من ذا الذي يشفع عنده إلا بإذنه).


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: ذا 15/449، "لهجة دارجة ساحل ظفار" لخالد أحمد الدارودي ص52، "اللهجة العامية البصرية" لأحمد عبد الرزاق الحلفي وبثينة عبد الوهاب الحلفي 56، 57/2، "معجم الألفاظ العامية" لأحمد تيمور باشا 292،308/3، "قاموس اللهجة العامية في السودان" للدكتور عون الشريف قاسم ص311، "معجم عمدة الراوين دراسة وتهذيب" لزينب بن عبود ص98، "معجم الدارجة المغربية" لمحمد بوسلام 137/2، "معجم شمال المغرب تطوان وما حولها" للدكتور عبد المنعم سيد عبد العال ص83، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 5\79، "من الأمثال في قبائل أزد شنوءة" للشيخ محمد بن سعد الفقيه الغامدي، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي 297.


     


     

  • ذِي



    ذِي


    مسموعة في السعودية، هو اسم إشارة للقريب، قال الشاعر الشعبي محذراً من الدنيا: 


    يابن آدم غَرّتك دنياك
     قُلت باخُذ ذِيْه وذْيَاك


    من أقوالهم: (لا ذي ولا أُم ذِيْك) ، كناية عن الرجل سُرعان ما يُبذِّر ما اكتسبه.


    في لسان العرب: وجعلوا فتحة الذال فرقاً بين التذكير والتأنيث كما قالوا ذا أخوك، وقالوا ذي أختك.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: ذي 15/449، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص108.

  • هذا



    هذا

    للمذكر والمؤنث: هذي، وللجمع هَذْيلَه وهَذوله، مسموعة في السعودية والكويت والبحرين وقطر والإمارات والعراق وشرق سوريا، وفي السعودية أيضا بحذف هاء التنبيه، وفي الأردن وفلسطين بتفخيم الذال القريب من الظاء: هاظَه، وفي قطر: هذا للمذكر، وللمؤنث: هاذي وهاذيا وذّيا وتيّا وتيك، شهاذي للمذكر، وللمؤنث شهاذياء - شِذيا، وللجمع: أُولا وأُولياء، وفي ليبيا بالدال: هدا، وللمؤنث: هدي، وللجمع: هَدو، وفي السودان: هدا وهداك، وفي موريتانيا: هذا وذا للمذكر، وهذي وذي للمؤنث، وهذو وذوك للجمع، وفي الأحساء شرق السعودية: ذاليه وذالين وذيلي وذيلو وذول وهذول وكلها للجمع.
    وفي حائل يقال للبعيد: هذاتا وهذيّاتا.


    انظر: "قاموس اللهجة العامية في السودان" للدكتور عون الشريف قاسم ص1012