ذرية الإنسان من أبنائه وأحفاده.
مسموعة في مصر، وهو كناية عن آخر الأولاد.
انظر: "معجم الألفاظ العامية" لأحمد تيمور باشا 4/449.
بكر الذال وتشديد الراء – النَّسْلُ، مسموعة في السعودية.
وكثيراً ما يخصصونه للنسل الكثير فيقولون: فلان له ذِرّ بمعنى أن له كثيراً من الأولاد، والأحْفادِ.
قال ابن منظور: (الذَّرْءُ): عدد الذُّرية، تقول: أنمى (ذَرْأكَ) وذَرْوَكَ، أي: ذريتَك.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: ذرأ، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 32/5.
مسموعة في مصر والسعودية، وفي الأحواز: ضَنوَة، ضَنَى المرأة: وَلَدُها يشمل الذكر والأنثى، وفي لسان العرب: ضنء كلِّ شيء: نَسلُه. والضَّنء والضِّنء: الولد، لا يفرد له واحد.
أضْنَتِ المرأة (تِضني) إِضْنَاي: أي: ولدت تلد ولادة.
فهي امرأة (مِضْني) بكسر الميم وإسكان الضاد ثم نون مكسورة، وولدها مِضْنَى بكسر الميم وإسكان الضاد وفتح النون بعدها ألف مقصورة على صيغة البناء للمجهول بمعنى (مولود).
وقال ابن الأعرابي: الضُّنَى: الأولاد
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: ضنأ، "تهذيب التهذيب" للعسقلاني 12\66، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 8\321، "معجم الألفاظ العامية" لأحمد تيمور باشا 310/4، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص98.
مسموعة في السعودية، آخر أولاد المرأة، لأنها قعدت بعده عن الحمل، بمعنى: لم تحمل. ومنه المثل: (القعده، حبه رعده) أي شديد، يجعل أمه ترتعد من ذكره لحبها له، أو إشفاقها من أن يصيبه مكروه. يقال في عظم محبة المرأة لآخر أولادها.
قال الصغاني: و(قِعْدَةُ) الرَّجُل: آخر ولده، للذكر والأنثى والواحد، والجمع.
انظر: "التكملة" للصغاني 2\322، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 468/10.