• أسنان


    أسنان

    ما ينبت في فك الإنسان وغيره من الكائنات لمضغ الطعام.

  • الفَرَقَة



    الفَرَقَة


    مسموعة في السعودية، الفراغ ما بين الثنايا (الأسنان الأمامية)، في القاموس المحيط: والفَرَق: تباعُد ما بين الثَّنيتين.


    انظر: "القاموس المحيط" للفيروز آبادي 1/917، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص670.

  • النَّاب



    النَّاب


    مسموعة في السعودية، هي السن التي بجانب الثنايا كما هو معلوم للجميع، ولكن أهل منطقتنا يطلقونه على الصَّخرة في أعلى الجبل نحيفة وطويلة.


    قال الشاعر محمد الزهيري الغامدي: 


    يا غُفر صيد يرتعي في ناب هولا


    وليا ورد ما يشرب إلاَّ نابع الماء


    انظر: "الموروثات الشعبية لغامد وزهران. الكتاب الأول" لعلي بن صالح الزهراني ص233، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص863.

  • ذُبَّل



    ذُبَّل

     مسموعة في السعودية، الذُّبَّل هي الأسنان الجميلة البيض المستقيمة ولا توصف بهذه الصفة (ذُّبَّل) إلا أسنان الفتاة الجميلة فلا يقال في وصف الأسنان البيض من الرجل: ذُبَّلاً. 


    و(الذُبَّل): جمع لم أقف على مفرد له من كلامهم ولا أعرف مفرده إلا أن يكون (ذابلاً).


    قال ابن منظور: الوقف قيل: هو السوار من (الذبل) والعاج، والمَسَكَ إذا كان من عاج فهو وقف، وإذا كان من ذبل فهو مَسَكٌ وهو كهيئة السّوار.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: وقف، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 19/5.

  • رحَى



    رحَى

    مسموعة في السعودية، الّرحَى بإسكان الراء وفتح الحاء: من أضراس الإنسان واحدة الرّحي بكسر الحاء وهي الأضراس الوسطى التي يعتمد عليها في علك الأشياء الصُّلْبَة.


    قال ابن منظور: (الأرْحَاءُ) عامةُ الأضْراس، واحدها رحَى. وخَصَّ بعضهم بَعضَها، فقال قوم: للإنسان اثنتا عشرة رَحَى في كل شِقٍّ سِتٌّ، فَسِتٌّ من أعْلَى وستٌّ من أسفل، وهي الطواحن ثم النواجذ بعدها، وهي آخر الأضراس. 


    وقيل: الأرْحَاءُ بعد الضواحك، وهي ثمان: أربع في أعلى الفم، وأربع في أسْفَله تلي الضواحك. 


     انظر: "لسان العرب" لابن منظور: رحا، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 173/5.

  • ضروس



    ضروس


    والمفرد: ضرس، مسموعة في مصر والسعودية والكويت، وينطقونها في مصر: دروس ومفردها درس.
    والتضريس: علة في الأسنان من أكل الحامض كالليمون.


    قال عمر بن عبدالعزيز: (أكادُ أضْرِس إذا سمعت اللَّحن).


    وفي المثل السعودي "الضرس ليمن رقل من شلعته لابد"، يضرب في ضرورة إنهاء الأمور التي بدأت بالضرر، وفي المثل المصري: "اللي ياكل على ضرسه ينفع نفسه" يضرب لقيام المرء بشؤونه وعدم الاتكال على الآخرين، وفي المثل الكويتي: "الهم هم عرس، والوجع وجع الضرس".
    وفي اللغة: الضِّرْسُ: السِّنُّ، وأَضْراس العَقْلِ وأَضْراسُ الحُلُم أَربعة أَضراس يَخْرُجْنَ بعدما يستحكم الإِنسان، والضَّرْسُ: أَن يَضْرَسَ الإِنسان من شيء حامض.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: ضرس، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 8/294، "معجم الألفاظ العامية" لأحمد تيمور باشا 3/258-4/307، "الأمثال العامية" لأحمد تيمور باشا ص75، "موسوعة اللهجة الكويتية" لخالد عبد القادر عبد العزيز الرشيد ص249، "الأضداد" لابن الأنباري ص245، "العامي الفصيح في غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص512.


     

  • ضواحك



    ضواحك

    مسموعة في السعودية، الضواحك من الأسنان: هي التي تظهر من فم الإنسان عند الضحك. 


    قال ابن عرفج من أهل بريدة: 


    يا ابو (ضواحك)، لأزهَرْ قِحويانِ


    خَمْسٍ تخاميسٍ عليها الحلا دار


    قال الجاحظ: وفي الفم ثنيتانِ ورباعيتان ونابان و(ضاحكانِ) وأربعة أرحاء، سوى ضِرْس الحكم.


    قال أبو زيد: يقالك للرجل أربع ثنايا، وأربع ربُاعيات، وأربعة (ضواحك) والواحد ضاحك وثنتا عشرة رَحَى في كل شِقٍ وستٌ وهي الطواحن.


    انظر: "تهذيب التهذيب" للعسقلاني 4\91، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 8\280.

  • طواحن



    طواحن

    مسموعة في السعودية، والطواحن: الأضراس. 


    ومنه المثل: ((كيف (طويحناتك)؟)) يقال في السؤال عن صحة الشيخ المسن. 


    وطويحنات: تصغير طاحنات بمعنى طواحن.


    ذكر المسعودي في كلام حنين بن إسحاق للخليفة المأمون، قال: وعن جنبي النابين، في كل واحد من اللحيين خمس أسنان أخَر عوارض خُشُنٌ، وهي الأضراس، ويسميها اليونانيون (الطواحين) لأنها تطحن ما تحتاج إلى طحنه مما يؤكل.


    انظر: "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 8\376.

  • كَهَن



    كَهَن

    مسموعة في السعودية، وبعضهم يسميه (الكاهن): ضرس يقولون: إنه آخر الأضراس ظهوراً في فم الرجل وهو أبعدها في الحنك، وأقربها مما يلي الحلق. يقولون: إن طلوعه في حنك الرجل دليل على أنه قد كمل عقله وميزه ولذلك أسموه الكهن وبعضهم يسميه: ضرس (الْكَهَن). وهو من (كَهَن) الرجل الأمور أي عقلها فهو (كاهن) بمعنى عاقل عارف متزن. جمعه: (كِهَّان). 


    قال سرور الأطرش: 


    عليك في رَبْع كما الزَّمِل (كهَّان)
    رفيقهم ماهوب وجهه يشينا


    قال الصغاني: الكاهن و(الكاهل) الذي يقوم بأمر الرجل، ويسعى في حاجته، والقيام بأسبابه، وأمر خزَانِيَّته.


    انظر: "التكملة" للصغاني 6\304، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 200/11.