فاكهة الإجاص.
أو إنجاص ، والإِجّاصُ والإِنْجاصُ: من الفاكهة معروف، قال أُميّة بن أَبي عائذ الهذلي يصف بقرة: يَتَرَقّبُ الخَطْبُ السَّواهِمَ كلَّها، بِلَواقِحٍ كَحوالِك الإِجّاص ويروى: الإِنْجاص. قال الجوهري: الإِجّاصُ دَخيل لأَن الجيم والصاد لا يجتمعان في كلمة واحدة من كلام العرب، والواحدة إِجّاصة. قال يعقوب: ولا تقل إِنْجاص؛ قال ابن بري: وقد حكى محمد ابن جعفر القزّاز إِجّاصة وإِنْجاصة وقال: هما لغتان، والكلمة مسموعة في سوريا ولبنان وفلسطين والأردن وشمال ووسط السعودية واليمن وتونس ، وفي الجزائر : لونجاص .
انظر : " لسان العرب " لابن منظور : أجص .
مسموعة في المغرب والجزائر.
وتجمع على عرموط ، واللفظة تركية وأصلها ( آمود ) ، وهي مذلك في الفارسية ، والكلمة مسموعة في قطر والكويت والبحرين وعمان والسعودية والإمارات والعراق .
انظر : " قاموس الكلمات الأجنبية في اللهجة الكويتية " لخالد سالم محمد ص 119
مسموعة في اليمن .
بضم الكاف وكسرها ، أو كَمَثْرى ، والكُمَّثْرَى معروف من الفواكه هذا الذي تسميه العامة الإِجَّاصَ، مؤنث لا ينصرف . والكلمة مسموعة في السعودية واليمن وعمان والإمارات والبحرين ومصر والسودان والمغرب ، ومنهم من ينطقها بالتاء : كُمَّترى
انظر : " لسان العرب " لابن منظور : كمثر ، " قاموس اللهجة العامية في السودان " للدكتور عون الشريف قاسم ص 857