• حبالة


    حبالة

    وهي آلة مقوسة لها دفتان قسرا إذا أصابت الصيد أطبقت عليه، واحتبسته.

  • حَبّالة



    حَبّالة

    مسموعة في وسط السعودية، وفي الكويت والسعودية : مِحْبالة، وفي الإمارات: حبالية.


    يقال: حَبَلَ الصيدَ، أي نصب له الحِبالة وصاده، ونسمع ذلك من العامَّة فالحِبالة معروفة عندهم، وقد يكون نطقهم مختلفاً قليلاً عن النطق العربيّ الصحيح، كما في المعاجم اللغويَّة، قال ابن منظور: الحِبَالة: بكسر الحاء التي يُصَاد بها، وجمعها: حبائل، والحابل: الذي ينصب الحِبالة للصيد. 


    وحَبَلَ الصيد حَبْلاً واحتَبَلَه: أَخَذَه وصاده بالحِبَالة، أو نَصَبَها له. يقال الشاعر:


    حبلت فخي باعي أصيد الاتنين


    صدت وطار أريش العين


    * لطيفة: الحابل الصائد بالحِبالة، ويقال في المثل: اخْتَلَطَ الحابِل بالنَّابل، ويضرب في اختلاط الأمور واضطرابها. فكلمة (حِبَالة) للصائد مشتركة بين العاميَّة والعربيَّة في الاستعمال اللغويّ، وإن كان النطق مختلفاً قليلاً عند العامَّة.


    انظر: "المعجم الوسيط" لمجمع اللغة العربية بالقاهرة: حبل، "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص806، "موسوعة اللهجة الكويتية" لخالد عبد القادر عبد العزيز الرشيد ص113، "معجم ألفاظ لهجة الإمارات وتأصيلها" للأستاذ الدكتور عبد الفتاح الحموز والدكتور فايز القيسي وشيخة الجابري ص115، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 37/3.


     

  • حَجَفَة



    حَجَفَة

    مسموعة في اليمن. وفي اللغة الحَجَفُ ضَرْب من التِّرَسَةِ واحدتها حَجَفةٌ.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: حجف.


     

  • حظرة



    حظرة

    مسموعة في الإمارات، تطلق على بعض شباك الصيد، على أنها من حظر عليه: أي منعه وحجره وهي مصدر المرة في الأصل استعمل استعمال اسم الآلة أو اسم المكان. والحظرة: كلُّ شيء حجز بين شيئين.


    انظر: "معجم اللغة العربية المعاصرة" أحمد مختار عمر:حظر، "معجم ألفاظ لهجة الإمارات وتأصيلها" للأستاذ الدكتور عبد الفتاح الحموز والدكتور فايز القيسي وشيخة الجابري ص124.


     

  • سرايفة



    سرايفة

    مسموعة في الجزائر والمغرب. سرف فعل بمعنى لبب أي أمسك من التلابيب. وربما سميت بذلك لإمساكها بالصيد. و السُّرْفَةُ في اللغة: الخَشَبَةَ.


    انظر: "تاج العروس" للزبيدي: سرف، "معجم الدارجة المغربية" لمحمد بوسلام 321/2.


     

  • شَبْكة



    شَبْكة

    مسموعة في الجزائر، وفي السعودية والكويت: شْبِكَة، وفي العراق بالكاف الفارسية (الكاف المكشكشة): شِبْجَة وهي خاصة بصيد الحمام وتستخدم أيضا لرفع السمك من البحر. وهي في اللغة من التداخل يقال في الأغنية:
    يا صياد السمج صيدلي بنية
    قلبي بشبج صادوه غصبا علي


    انظر: "معجم اللغة العربية المعاصرة" أحمد مختار عمر:شبك، "موسوعة اللهجة الكويتية" لخالد عبد القادر عبد العزيز الرشيد ص448، "قاموس الكلمات الأجنبية في اللهجة الكويتية قديما وحديثا" لخالد سالم محمد ص295، "معجم عمدة الراوين دراسة وتهذيب" لزينب بن عبود ص110، "معجم شمال المغرب تطوان وما حولها" للدكتور عبد المنعم سيد عبد العال ص114، "اللهجة العامية البصرية" لأحمد عبد الرزاق الحلفي وبثينة عبد الوهاب الحلفي161/2، "معجم ألفاظ لهجة الإمارات وتأصيلها" للأستاذ الدكتور عبد الفتاح الحموز والدكتور فايز القيسي وشيخة الجابري ص250.


     

  • شَدّاخة



    شَدّاخة

    مسموعة في البحرين ووسط السعودية. الشَّدْخُ الكسرُ في كل شيء رَطْب وقيل هو التَّهْشِيم يعني به كَسْرَ اليابس وكلِّ أَجوفَ.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: شدخ.


     

  • شَرَك



    شَرَك

    مسموعة في العراق وسوريا والسودان، وفي موريتانيا: شْرَك، الشرك: حبائل الصيد. يقال شرك: أي نصب الشرك. وهي حَبَائِلَ الصَّيْدِ.


    انظر: "معجم الغني" لعبد الغني أبو العزم: شرك، "قاموس اللهجة العامية في السودان" للدكتور عون الشريف قاسم ص521.


     

  • فَخّ



    فَخّ

    مسموعة في السعودية والكويت والبحرين وقطر والإمارات وعمان والعراق وسوريا ومصر وليبيا، وفي الجزائر: فَخَّة، والفخ هو المصيدة، وهي آلة مقوسة لها دفتان قسرا إذا أصابت الصيد أطبقت عليه. واللفظة معربة.


    انظر: "معجم اللغة العربية المعاصرة" أحمد مختار عمر: فخخ،  "قاموس رد العامي إلى الفصيح" للشيخ أحمد رضا ص408، "معجم الألفاظ العامية" لأحمد تيمور باشا33/5، "قاموس اللهجة العامية في السودان" للدكتور عون الشريف قاسم ص712.


     


    الصوتيات

    | مصر   
  • قلوبية



    قلوبية

    بحرف القيف ( الجيم القاهرية ) ، مسموعة في السودان ، وفي ليبيا : قلاّبة

  • مِحْناب



    مِحْناب

    مسموعة في جيزان جنوب السعودية، وفي اليمن: مِحْنابَة، والمحناب مصيدة للفئران. يقول الشاعر سعيد بن خماش الزهراني:


    أقُوْلَه يا بُر ياجي في مصادفتنا


    من دونَه أهل المَنيمس يلجنون


    مَثيل وَعث عَمَد في محنب السَّابِلة


    وفي المثل: صادك الحنب يا أعجز الذنب. يقال عندما يقع الشخص المستهتر في الفخ. وقال امرؤ القيس:


    فَلأيا بِلَأي ما حَمَلنا غُلامَنا


    على ظَهر مَحْبوكِ السّرَاة مُحنَّب


    انظر: "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص583، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص202.


     

  • مَرْتَمْة



    مَرْتَمْة

    مسموعة في بلاد زهران جنوب السعودية. يقال: رتم الشيء: أي كسره.


    انظر: "معجم الرائد " لجبران مسعود: رتم.


     

  • مصوير



    مصوير

    مسموعة في عمان.


    انظر: "لهجة دارجة ساحل ظفار" لخالد أحمد الدارودي ص125.


     

  • مِصْيَدَة



    مِصْيَدَة

    مسموعة في مصر، وتكون للفئران.


    انظر: "معجم اللغة العربية المعاصرة" أحمد مختار عمر: صيد، "معجم الألفاظ العامية" لأحمد تيمور باشا33/5.


     


    الصوتيات

    | مصر   
  • مفقاس



    مفقاس

    مسموعة في السعودية، وهي حبالة صغيرة لصيد الطيور، المِفْقَاس: عود منحنٍ في الفخّ ينقلب على الطّير إذا مسّ.


    انظر: "المعجم الوسيط" لمجمع اللغة العربية بالقاهرة: فقس، "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص301.


     

  • مقنصة



    مقنصة

    مسموعة في عمان، أتت الكلمة من القنص أي قنص الطريدة. يقال: قَنَص الصيْدَ يَقْنِصُه قَنْصاً وقَنَصاً واقْتَنَصَه وتَقَنَّصَه صاده


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: قنص، "لهجة دارجة ساحل ظفار" لخالد أحمد الدارودي ص127.


     

  • مِنْداف



    مِنْداف

    مسموعة في تونس.


     


    * لطيفة: ما حكم اللعب بالنبلة؟


    استعمال النبلة، أو النبيطة داخل في الخذف المنهي عنه في حديث سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ: "أَنَّ قَرِيبًا لِعَبْدِ اللهِ بْنِ مُغَفَّلٍ خَذَفَ، قَالَ: فَنَهَاهُ، وَقَالَ: إِنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَهَى عَنِ الْخَذْفِ، وَقَالَ: إِنَّهَا لَا تَصِيدُ صَيْدًا، وَلَا تَنْكَأُ عَدُوًّا، وَلَكِنَّهَا تَكْسِرُ السِّنَّ، وَتَفْقَأُ الْعَيْنَ، قَالَ: فَعَادَ، فَقَالَ: أُحَدِّثُكَ أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَهَى عَنْهُ، ثُمَّ تَخْذِفُ، لَا أُكَلِّمُكَ أَبَدًا" رواه البخاري (5479)، ومسلم (1954).
    قال النووي رحمه الله في شرح مسلم: "أمَّا الْخَذْفُ: فَبِالْخَاءِ وَالذَّالِ مُعْجَمَتَيْنِ ، وَهُوَ رَمْيُ الْإِنْسَانِ بِحَصَاةٍ أَوْ نواة ونحوهما، يجعلها بين أصبعيه السبابتين أوالإبهام وَالسَّبَّابَةِ" انتهى.
    والحديث ظاهر المعنى، فإن الحذف أو الخذف بالحصى والأحجار الصغار، لا يصيد صيدا، ولا يقتل أو يجرح عدوا، وإنما هو أذى، يفقأ العين، ويكسر السن.
    والنبلة فيها المعنى الذي ذكره النبي صلى الله عليه وسلم.
    ولو صاد بها صيدا ولم يذكه لم يحل، لأن الحصاة لا تقتل بحدها وإنما بثقلها.
    سئل الشيخ ابن باز رحمه الله عن الصيد بالنبّاطة؟
    فأجاب: هي تقتل بالثقل بقوة الضرب؛ فما يحل، انتهى من "مسائل الإمام ابن باز رحمه الله تعالى" الشيخ أبي محمد عبد الله بن مانع،
    214.


    وسُئِل الشيخ محمد بن صالح العثيمين -رحمه الله "بعض الصبيان يستخدمون ما يسمى بـ "النباطة"، وبعضهم يسميها "المقلاع"، ويصيدون بها بعض الطيور الصغيرة كالعصافير وغيرها. فما حكم ما يصيدون؟ علمًا بأنهم يستخدمون في رميهم الحصى، وقد تكون غير محددة وإنما قد يموت الطائر من قوة الضربة؟ وما هو توجيهكم لأوليائهم؟
    فأجاب -رحمه الله: ما يُصاد بالنباطة والمقلاع ونحوهما فيموت قبل أن تُدرك تذكيته يكون حرامًا؛ لأن النباطة والمقلاع ونحوهما لا يقتلان بالحد، وإنما يقتل بالثقل، وما قتله بثقله فإنه وقيذ وليس بمذكى.
    وأما توجيهنا لأولياء هؤلاء الذين يصطادون العصافير بالنباطة ونحوها، فإننا نقول:
    الواجب عليهم أن يحفظوا أولادهم عن العبث بمثل هذا؛ لأن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم نهى عن ذلك، أي: عن الرمي بالنباط ونحوها "  انتهى من "فتاوى الصيد" جمع: عبد الله بن محمد الطيار، ص41.