صفة لمن شلت رجليه لمرض أو نحوه.
مسموعة في جنوب السعودية. والمُتَحيِّر من السَّحَاب وغيره: الدَّائِمُ الَّذِي لا يَبْرَحُ مكانه، ورجل حائِرٌ بائِرٌ إِذا لم يتجه لشيء.
انظر: "تاج العروس" للزبيدي: حير، "لسان العرب" لابن منظور: حير.
مسموعة في موريتانيا والمغرب، وزحف أي دب على مقعدته أو على ركبتيه قليلا قليلا وزحف إليه أي مشى نحوه. ويسمى الزحاف: المقعد الذي لا يستطيع الوقوف ولا القيام
انظر: "المعجم الوسيط" لمجمع اللغة العربية بالقاهرة: زحف، "معجم الدارجة المغربية" لمحمد بوسلام 216/2.
مسموعة في الأردن وفلسطين، وفي اليمن: مْعَطَّل أو عطيلة، والعطلة هي التوقف عن الشيء.
انظر: "معجم اللغة العربية المعاصرة" لأحمد مختار عمر: عطل.
مسموعة في الإمارات وعمان والسودان، وفي سوريا ولبنان والأردن وفلسطين: مْكَرْسَح أو مْكَرْسَع، وفي السودان ومصر: مْكَسَّح، وفي السعودية: مكسوح، وفي البحرين بالكاف المكشكشة (الكاف الفارسية): مْجَسَّح، والكساح العجز والشلل والفرد كسيح، وفي الأمثال العامية المصرية: "ده شيء يعشي، ويخلي المكسح يمشي"، وفي اللغة: الأكسح المقعد.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: كسح، "معجم الألفاظ العامية" لأحمد تيمور باشا 227/5، "قاموس اللهجة العامية في السودان" للدكتور عون الشريف قاسم ص841، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص851.
مسموعة في السعودية والكويت، وتحرول أي أصابته إعاقة.
ومن القصص الشعبية قصة الأعمى والمحرول، يقول الشاعر:
جاك المحرول والعمى سالمين
احد فتح واحد مشى عقب حروال
انظر: "موسوعة اللهجة الكويتية" لخالد عبد القادر عبد العزيز الرشيد ص370.
مسموعة في كافة اللهجات العربية، وفي شمال المغرب: مْشَلَّل، والمشلول: المحمول وسمي بذلك لعدم تمكنه من قضاء حاجات نفسه وافتقاره لمن يحمله ليتنقل من مكان لآخر، والشلل في اللغة يبس اليد وذهابها وقيل هو فساد في اليد.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: شلل.
مسموعة في كافة اللهجات العربية. وفي اللغة الإعاقة: المنع أو الحبس.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: عوق، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 374/9.
مسموعة في سوريا، والقحط في اللغة: الحبس.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: قحط.
بحرف القيف (الجيم القاهرية)، مسموعة في العراق، المِقْرمةُ مَحْبِس الفِراش، وقَرَّمَه بالمِقْرمة: حبسَه بها.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: قرم، "المعجم للكلمات والمصطلحات العراقية" لليث رؤوف حسن ص364.