الشخص الذي ضل طريقه ولم يجد ما يرشده أو يعيده حيث كان.
مسموعة في العراق ومصر، وتوها: أي ضل الطريق وذهب متحيرا، وفي اللسان: التَّوْهُ: لغة في التِّيهِ، وهو الهَلاكُ، وقيل: الذهاب.
انظر:"لسان العرب" لابن منظور: توه، "المعجم الوسيط" لمجمع اللغة العربية بالقاهرة: تاه، "معجم الألفاظ العامية" لأحمد تيمور باشا 362/2.
مسموعة في السودان، وفي اللغة: راحَ فلانٌ يَرُوحُ رَواحاً: من ذهابه أَو سيره.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: روح.
بالياء، مسموعة في كافة اللهجات العربية. ضاع الشي: هلك وتلف
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: ضيع، "معجم شمال المغرب تطوان وما حولها" للدكتور عبد المنعم سيد عبد العال ص130، "معجم الألفاظ المتداولة عند أهل المدينة المنورة" للأستاذ الدكتور عدنان بن درويش جلون ص222.
مسموعة في السعودية والكويت، من غدا يغدو أي ذهب غدوة.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: غدا.
مسموعة في عمان، والغيب هو ما غاب عن العيون، والغائب ما غاب عنك.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: غيب.
مسموعة في الجزائر. ويقال: وَدَّر الرجلَ تَوْدِيرا أَوقعه في مَهْلَكَة.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: ودر، "تاج العروس" للزبيدي: ودر.
مسموعة في السعودية والكويت. الفاختة مشتقة من الفَخْتِ الذي هو ظِلُّ القَمَر، فكأن المفقود يتيه تحت ضوء القمر دون الاهتداء لدليل.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: فخت.
مسموعة في السعودية. تفاقد القوم إذا فقد بعضهم بعضا. قال ابن ميادة:
تفاقد قومي، إذ يبيعون مهجتي
بجارية، بهرا لهم بعدها بهرا
وفي اللغة: فَقَدَ الشيءَ يَفْقِدُه فَقْداً وفِقْداناً وفقُوداً، فهو مَفْقُودٌ وفَقِيدٌ: عَدِمَه؛ وأَفْقَدَه الله إِياه.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: فقد، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 141/10.
مسموعة في الجزائر ووسط السعودية، والهامل الضال الذي ليس له من يراعاه أو يسوقه أو يقوده. والهَمَل في اللغة: المتروك ليلاً أَو نهارا.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: همل.
مسموعة في موريتانيا. قال الأَزهري وسمعت بعض العرب يقول أَبْعَدَ الله دارَ فلان وأَوْقَدَ ناراً إِثْرَه، والمعنى لا رَجَعَه الله ولا ردَّه، وروي عن ابن الأَعرابي أَنه قال: مَرَدَ عليهم أَبْعَده الله وأَسْحقه وأَوقد ناراً أَثَرَه، قال: وقالت العقيلية: كان الرجل إِذا خِفْنا شَرَّه فتحوَّل عنا أَوقَدْنا خَلْفَه ناراً، فقلت لها: ولم ذلك؟ قالت: لِتَحوُّل ضَبُعِهم.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: وقد