• مغلق


    مغلق

     أغلقه: أي أوثقه وأقفله.

  • مْبَلَّع



    مْبَلَّع

    مسموعة في المغرب.

  • مْبَنَّد



    مْبَنَّد

    مسموعة في الإمارات وقطر وفي تعز باليمن وعمان وتهامة بالسعودية. يقال: بند: اقفل، ويقال: فلان بندوه من العمل: أي فصلوه، وهو من الدخيل من الفارسية والأوردية


    انظر: "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص803، "لهجة دارجة ساحل ظفار" لخالد أحمد الدارودي ص18، "ألفاظ أجنبية دخيلة في لهجات ظفار وشعرها الشعبي" لخالد أحمد الدارودي ص14، "معجم ألفاظ لهجة الإمارات وتأصيلها" للأستاذ الدكتور عبد الفتاح الحموز والدكتور فايز القيسي وشيخة الجابري ص69.

  • مِجْفَى



    مِجْفَى

    مسموعة في وسط وشمال السعودية. يقال: جفأ الباب جفأ وأجفأه: أغلقه.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: جفأ.

  • مَرْدود



    مَرْدود

    مسموعة في السعودية والكويت والبحرين وقطر والإمارات وعمان ومصر. يقال: رد الباب: أي أغلقه، وهي عامية مبتذلة، قال ابن طليق:
    طربت له بغداد لما عاينت
    بعد الولاية باب مردودا
    والرد في اللغة: صرف الشيء ورجعه.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: ردد، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 188/5، "معجم الألفاظ العامية" لأحمد تيمور باشا 323/3.

  • مَسْدود



    مَسْدود

    مسموعة في السعودية والكويت والبحرين وقطر والإمارات وعمان والعراق، والسدد هو الانسداد كانسداد الماسورة، واستعمال سد بمعنى أغلق صحيح، والسدادة: ما تسد به القارورة ونحوها من قماش أو خشب أونحوهما. والسد في اللغة: إغلاق الخلل وردم الثلم.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: سدد، "لهجة القصيم" للدكتور حلمي السيد محمود ص368، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 248/6.

  • مْسَكَّر



    مْسَكَّر

    أو مصنكر، مسموعة في سوريا ولبنان وفلسطين والأردن والعراق، وفي السعودية والكويت والبحرين وقطر والإمارات وعمان بكسر الكاف: مْسَكِّر، وفي السعودية: مسوكر أو مصوقر، وفي المغرب: صكر، وعندهم المزلاج الذي يغلق الباب يُسمى زكروم بالأمازيغية، وأصلها سكروم، من الفعل سكر.
    وهي عربية فصيحة، قال تعالى "إنما سُكّرت أبصارنا" يعني أغلقت.
    ويمكن أن تكون من الفارسية صنكر: وتعني القلعة أو الحصن. قال المعري في اللزوميات:
    واحذَري من أخيكِ والأب والأمِّ 
    وشُدّي الرِّتاجَ بالتّسكير
    ويقال: سكر السيل: سده. يسكره: يمنع استمرار جريانه من أجل أن ينتفع به في أرضه. وفي السعودية قال عطية بن فريح العنزي في سيارة:
    ركاب حوضه واطي طرق الاخطار
    لي سكر السواق باب الغماره
    والى دخل خطه عواصيف واغبار
    معه على قطع الفيافي جسارة


    انظر: "لهجة القصيم" للدكتور حلمي السيد محمود ص372، "معجم الألفاظ المتداولة عند أهل المدينة المنورة" للأستاذ الدكتور عدنان بن درويش جلون ص362، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 328/6، "معجم الدارجة المغربية" لمحمد بوسلام 497/2، "الدارجة المغربية بين العربية والأمازيغية" للدكتور علي فهمي خشيم ص111،"اللهجة العامية البصرية" لأحمد عبد الرزاق الحلفي وبثينة عبد الوهاب الحلفي 150/2، "معجم ألفاظ لهجة الإمارات وتأصيلها" للأستاذ الدكتور عبد الفتاح الحموز والدكتور فايز القيسي وشيخة الجابري ص69.

  • مَصْكُوك



    مَصْكُوك

     مسموعة في السعودية والكويت والبحرين وقطر والإمارات وعمان، يقال: الباب مصكوك أي مغلق ومقفول، وفي اللغة يقال: صك الباب صكا: أغلقه، وصككته: أطبقته.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: صكك، "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص348، "معجم الألفاظ المتداولة عند أهل المدينة المنورة" للأستاذ الدكتور عدنان بن درويش جلون ص217، "معجم ألفاظ لهجة الإمارات وتأصيلها" للأستاذ الدكتور عبد الفتاح الحموز والدكتور فايز القيسي وشيخة الجابري ص69، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 8\164.

  • مصلمك



    مصلمك

    أو صمك، مسموعة في السعودية، وباب مصلمك: أي مغلق يصعب فتحه، وفي لهجة بني سعد: صمكت الباب أي أغلقته وأوثقته. وفي اللغة: الصمكة والصمكوك القوي الشديد والغليظ الجافي.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: صمك، "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص102.

  • مْطَبَّق



    مْطَبَّق

     مسموعة في عسير في جنوب السعودية، والمطبق: المغطى بطبقة أي غطائه. ومنه المثل: "المطبق يشفى عليه"، أي أن الشيء المغطى تستشرف النفوسة عادة إلى الإطلاع عليه، لمعرفة ما يحتويه. والطبق في اللغة: كل غطاء لازم على الشيء. وطبق كل شيء: ما ساواه.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: طبق، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 368/8.

  • مْطَرَّف



    مْطَرَّف

    بمعنى مغلق إلا قليلا، مسموعة في وسط السعودية، والطرف: هو نهاية كل شيء، يقال: طرف الباب: أي اجعل الباب مفتوح قليلا. واللفظة بجميع تصاريفها تعني الجاهزية، وهذا المعنى ناشئ عن التطور الدلالي أو التوسع في الاستعمال اللغوي الذي أصاب المعنى الأصلي. والبعض يقول: وارب الباب، واللفظة دارجة في نجد حاضرة وبادية، وفي لهجات السرات: شقب، اشقب الباب. 


    انظر: "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص107.

  • مُغْلَق



    مُغْلَق

    مسموعة في السعودية، وفي يافع في اليمن، المغلاق: ما يغلق به الباب، وهو المرتاح. عن أبي الدرداء رضي الله عنه قال: إن من الناس مفاتيح للخير مغاليق للشر، ولهم بذلك أجر، ومن الناس مفاتيح للشر مغاليق للخير وعليهم بذلك إصر، وتفكر ساعة خير من قيام ليلة، وفي اللغة يقال: غلق الباب وأغلقه وغلقه


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: غلق، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 532/9.

  • مُقْفَّل



    مُقْفَّل

    بحرف القيف وتفخيم اللام، مسموعة في السعودية، وفي الحجاز واليمن بترقيق اللام، وفي الجزائر والسودان والمغرب: مَقْفول، وفي مصر بالهمز: مَأْفول، يقال: دماغ زي القفل: دماغ متربس، صاحبها لا يرجع عن رأيه، وفي العراق: مزقفل: يقولون الباب مزقفل: الباب مغلق بالزقفالة، وقولهم: أقفلت الباب وقفل الأبواب مثل أغلق وغلق. وفي حديث عمر أنه قال: أربع مقفلات: النذر والطلاق والعتاق والنكاح.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: قفل، "معجم الألفاظ المتداولة عند أهل المدينة المنورة" للأستاذ الدكتور عدنان بن درويش جلون ص295، "معجم شمال المغرب تطوان وما حولها" للدكتور عبد المنعم سيد عبد العال ص187، "اللهجة العامية البصرية" لأحمد عبد الرزاق الحلفي وبثينة عبد الوهاب الحلفي 111/2، "قاموس اللهجة العامية في السودان" للدكتور عون الشريف قاسم ص777.

  • مَقْلود



    مَقْلود

    مسموعة في جنوب اليمن، والقلد في اللغة: لي الشيء على الشيء.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: قلد.

  • مْوَصِّد



    مْوَصِّد

    مسموعة في تهامة في جنوب السعودية، وفي اللغة: أَوْصَدَ البابَ وآصَدَه: أَغْلَقَه.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: وصد.