• مفتوح


    مفتوح

    الفتح ضد الإغلاق.

  • طَلَق



    طَلَق

    مسموعة في يافع في اليمن، وفي القريات في عمان: مَطْلوقة، التطليق التخلية والإرسال وحل العقد، ويكون الإطلاق بمعنى الترك والإرسال.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: طلق.

  • مْبَطَّل



    مْبَطَّل

    مسموعة في السعودية والكويت والبحرين وقطر والإمارات والعراق، يقال: الباب مبطل: أي مفتوح، وهي في لغة أهل القطيف والإحساء، وفي المثل: "كثر الطق يبطل اللحام".


    انظر: "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص36.

  • مْجاجا



    مْجاجا

    مسموعة في الباحة في جنوب السعودية. مجاجا: الباب عندما يكون مفتوح قليلا. يقال: وجدت الباب مجاجا: أي وجدته ليس مفتوحا وليس مقفلا تماما. قال الشاعر محمد الشعشعي الزعراني:
    البر ما هو لغفلة ناس تحوق
    ولا لمن هو فتح بابه وجاجاه له
    وقال آخر: 
    والباب لا جيت تبغي تقفله بد جاجه


    انظر: "معجم اللغة العربية المعاصرة" لأحمد مختار عمر: مجج، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص820.

  • مَحْلول



    مَحْلول

    مسموعة في المغرب والجزائر، حل لباب: فتحه، وحل العقدة: فكها.


    انظر: "معجم اللغة العربية المعاصرة" لأحمد مختار عمر: حلل، "معجم شمال المغرب تطوان وما حولها" للدكتور عبد المنعم سيد عبد العال ص63.

  • مَدْلوق



    مَدْلوق

    بحرف القيف، مسموعة في وسط السعودية. دلق الشخص الباب: فتحه إلى آخره. يدلقه فهو باب مدلوق، إذا تركه مفتوح على مصراعيه. مصدره دلق. قال عبد الله الحرير من أهل الرس في المدح:
    شان الزمان، وخافي المرجلة بان
    والحمل أبو صالح عن الناس شاله
    من لحقه اللاحوق، فالباب مدلوق
    ما ضايق باله على من عنى له
    وقال محمد بن عبد الله القاضي:
    ترى أول نجوم القيظ سبع رصايف
    كما جيب وضحا ضيع الدرك دالق
    وفي الحديث: أنه صلى الله عليه وسلم قال: يؤتى بالرجل يوم القيامة، فيلقى في النار فتندلق أقتاب بطنه.وهو في اللغة: خروج الشيء من مخرجه سريعا.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: دلق، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 446/4.

  • مْشَرَّع



    مْشَرَّع

    مسموعة في السعودية والكويت والبحرين وقطر والإمارات والعراق وسوريا ولبنان وفلسطين والأردن. يقولون الباب مشرع: أي مفتوح على مصراعيه، وشرع الباب: فتحه على الشارع، ويقال: بابكم مشرع قفلوه. وفي العراق قال قوم عن كرمهم:
    چياس اذرة شام كل طير النشوفه نشبعه
    وشباچنا عل شط تتلاهث سمچ ومشرعه


    وفي السعودية يقول محمد بن سعد اليحيى الملقب بالطويل: 
    مريت لي ناس بسرج يخيطون
    ومشرع باب العنا للهواوية
    يقال: شرعت الباب إلى الطريق أي أنفذته إليه. وشرع الباب والدار شروعا أفضى إلى الطريق، وأشرعه إليه.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: شرع، "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص93، "اللهجة العامية البصرية" لأحمد عبد الرزاق الحلفي وبثينة عبد الوهاب الحلفي 162/3.

  • مَفْتُوح



    مَفْتُوح

    مسموعة في كافة اللهجات العربية. الفتح: نقيض الإغلاق. قال تعالى: "لا تفتح لهم أبواب السماء"، وعن أبي الدرداء رضي الله عنه قال: إن من الناس مفاتيح للخير مغاليق للشر، ولهم بذلك أجر، ومن الناس مفاتيح للشر مغاليق للخير وعليهم بذلك إصر، وتفكر ساعة خير من قيام ليلة.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: فتح.

  • مْفَنْدَق



    مْفَنْدَق

    مسموعة في جنوب اليمن.

  • مندول



    مندول

    مفتوح به فتحة، وخاصة من الأسفل، مسموعة في السعودية.


    انظر: "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص711.

  • مِنْفَاج



    مِنْفَاج

    مسموعة في السعودية، انفاج الشيء من الشيء: انفتح، واتَّسَعَ. انفاج الباب من الريح: انفتح على مصراعيه. إنفاج ينفاج فهو باب (مِنْفَاج). والمصدر (انفياج). 


    ومن المجاز (إنفاج) قلبي لفلان، أي أنس به، أو تذكر به ذكرى سارة كانت مطمورة في الشعور. 


    انظر: "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 1\7.

  • مْهَجوج



    مْهَجوج

    مسموعة في وسط السعودية، مهجوج: ومهجاج وهو البيت الذي فتحت أبوابه حتى دخل الهواء إليه. يقال: يا أولادي لا تتركوا البيت مهجوجا: أي اقفلوا الأبواب الأبواب والشبابيك حتى لا يدخل الهواء. ويقال: فلان هج الباب، وهج البيت. ويقال: هجهجتم الأبواب: تركتموها مفتوحة، قال الشاعر محمد الشعشعي الزهراني:
    البر ما هو لغفلة ناس تحوق
    ولا لمن هو فتح بابه وجاجاه له
    وقاال شاعر آخر غير معروف:
    والباب لا جيت تبغي تقفله بد جاجه


    انظر: "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص820.