• ماء حلو


    ماء حلو

    الماء العذب الذي لا يخالطه شيء يغير من طبيعته.

  • بيذر



    بيذر

    مسموعة في قطر وشرق السعودية، وسبب التسمية نسبة لبئر قديمة اسمها بِذَر فإذا شرب العرب ماء حلو من غيرها قالوا كأنها ماء بِذر.

  • جمه



    جمه


    مسموعة في السعودية، ماء البئر يعود مرة أخرى بعد الأخذ منه


    قال الشاعر محمد أبو جعيدي الغامدي: 


    جَمَّت عُيُون الماء عسى
    الله يرد الجم لأهلُه


    وفي المثل: ذا ما يركِّب رأس بيره بالصِّيانة يجم به الماء في آخر زمانه). فيه دعوة إلى الحِرْص والمحافظة على المقتنيات حتى تستفيد منها مدة طويلة. 


    وفي لسان العرب: الجَمَّة: المكان الذي يجتمع فيه ماءه.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: جمه، 12/105، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص137.

  • حلو



    حلو

    مسموعة في كافة اللهجات العربية، الحلو: نقيض المُرّ، والحَلاوَة ضدُّ المَرارة، والحُلْوُ كل ما في طعمه حَلاوة.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: حلا.

  • زِلال



    زِلال

    مسموعة في السعودية والكويت والعراق واليمن والسودان، والزلالي من المائعات: الصافي الخالي من الشوائب، نسبوه إلى الزلال الذي هو الماء الصافي. وفي السعودية قال عبد المحسن بن فواز من أهل ثادق:
    يوسع خاطري فنجال أسقر
    إلى من راق مزلول وسال
    بموق شاق مثلي واشتقى به
    كما الياقوت في دم الغزال

    وفي اللغة: ماءٌ زُلالٌ: بارد، وقيل: ماءٌ زُلالٌ وزُلازِلٌ عَذْبٌ، وقيل صافٍ خالص، وقيل: الزُّلال الصافي من كل شيء.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: زلل، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 99/6، "قاموس الفارسية" للأستاذ الدكتور عبد النعيم محمد حسنين والأستاذ الدكتور شرين عبد النعيم محمد حسنين ص238، "قاموس اللهجة العامية في السودان" للدكتور عون الشريف قاسم ص431.

  • شهلول



    شهلول

    صفة للماء العذب، مثله مثل: قراح، مسموعة في السعودية.
    يقول بن قبلان:
    حمست برية ونادت ببهار
    ماها قراح جايبة من ثميلة


    انظر: "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص98.

  • عَذْب



    عَذْب

    مسموعة في الكويت، وفي اللغة: العَذْبُ من الشَّرابِ والطَّعَامِ: كُلُّ مُسْتَسَاغٍ. والعَذْبُ: الماءُ الطَّيِّبُ.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: عذب.

  • قَرَاح



    قَرَاح

    مسموعة في السعودية والكويت وقطر، الماء القراح: الخالص، العذب الخالي من الشوائب، ومنه المثل في التهكم بالأعراب: مثل البدوي يشرب من الماء ويقول: هو قراح؟. أي إن البدوي يبلغ من اعتياده على كثرة السؤال أنه يشرب من الماء ويسأل من حوله من الحضر عما إذا كان ذلك الماء قراحا أو غير عذب مع أنه يعرف ذلك بنفسه إذ هو يشربه. وفي السعودية قال العوني:
    شرابهم صافي القراح الشهاليل
    ومنزلهم غصب على كل طايل
    قال ابن جعيثن:
    أرى الناس مختلفين الأطباع كلهم
    وكل عمى رايه لديه سداد
    ترى الناس مثل الما: قراح ومالح
    به النبت نفل وغلقه وعراد
    وفي اللغة: القَراحُ: الماءُ الذي لا يُخالِطه ثُفْلٌ من سَويق ولا غيره، وهو الماءُ الذي يُشْرَبُ إِثْر الطعام.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: قرح، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 310/10.

  • قَرهُود



    قَرهُود

    بحرف القيف، مسموعة في بوادي وسط السعودية، يقول الشاعر:
    ‏لشفت قرهود القراحي يجما
    ‏اشرب ترى الدنيا كثير غثاها
    لابد من يوم تجيك المطما
    ‏تمشي ويطحن كل حب رحاها

  • كُراع



    كُراع

    أو كُرع، مسموعة في جنوب اليمن وجنوب عمان، وقيل هو ماء السماء يكرع فيه. ومنه حديث معاوية: شربت عنفوان المكرع، أي في أول الماء، وهو مفعل من الكرع، أراد به عز فشرب صافي الماء وشرب غيره الكدر.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: كرع.