من يهاب كل شيء.
مسموعة في ألمع جنوب السعودية.
مسموعة في كافة اللهجات العربية، والجبان من الرجال: الذي يهاب التقدم على كل شيء، ليلا كان أو نهارا؛ والجمع جبناء.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: جبن، "قاموس اللهجة العامية في السودان" للدكتور عون الشريف قاسم ص185.
خوّاف، مسموعة في كافة اللهجات العربية، والخوف هو الفزع.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: خوف، "معجم الألفاظ المتداولة عند أهل المدينة المنورة" للأستاذ الدكتور عدنان بن درويش جلون ص116.
مسموعة في العراق، وهو الجبان والكسلان وغير الصالح من الرجال، والكلمة من الفارسية بنفس المعنى.
انظر: "المعجم للكلمات والمصطلحات العراقية" لليث رؤوف حسن ص149، "اللهجة العامية البصرية" لأحمد عبد الرزاق الحلفي وبثينة عبد الوهاب الحلفي 287/1.
مسموعة في العراق، للجبان عديم الفائدة.
انظر: "المعجم للكلمات والمصطلحات العراقية" لليث رؤوف حسن ص154، "اللهجة العامية البصرية" لأحمد عبد الرزاق الحلفي وبثينة عبد الوهاب الحلفي 294/1.
مسموعة في الكويت والسعودية.
انظر: "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص464.
مسموعة في وسط السعودية وبادية الكويت، بضم الذال والراء: جبان كثير الخوف، وامرأة ذررق بدون هاءٍ. ذَرَّقَ يْذَرِّق بتشديد الراء: خاف ونكل عما يريد المضي فيه بسبب خوفه وجبنه. والاسم: الذَّراقه بفتح الذال. كأنها أخذت في الأصل من كون الجبان يذرق من شدة خوفه أي يخرج منه ذرق وهو البراز المنطلق كالإسهال. ومنه المثل: "فلان أذرق من صافره" أي أجبن من صافره وهي فيما قيل طائر شديد الخوف.
قال الزبيدي: (ذَرَق) الطائر يذرق من حَدَّيْ نَصَرَ وضَرَب: أي زرق.
انظر: "تاج العروس" للزبيدي: ذرق، "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص218، 633، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 38/5.
مسموعة في الإمارات، وفي جنوب عمان: مَذْلُول، وفي وسط السعودية: ذُلُول، وفي السعودية: الذلة بفتح الذال المشددة، وتشديد اللام المفتوحة أيضاً هي الخوف والجبن، وتهيب الإقدام على الخصومة والاقتتال. ذَلَّ الرجل يذلُّ ذَّلَّه. ومنها المثل: "الذَّلّه بنت حلال" إذا ترك الشخص فعل الشئ خوفاً وجبناً وحذراً من العقاب، ولس من أجل محبته للخير وعدم إيذاء الآخرين.
قال الزبيدي: (ذَلَّ) يَذِلُّ ذُلاّ وذلال ... هان فهو ذليل".
انظر: "تاج العروس" للزبيدي: ذل، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 56/5.
بتفخيم الميم، مسموعة في بادية الكويت والسعودية والبحرين وقطر
مسموعة في الكويت.
مسموعة في الكويت.
انظر: "موسوعة اللهجة الكويتية" لخالد عبد القادر عبد العزيز الرشيد ص244.
مسموعة في شرورة جنوب السعودية وجنوب اليمن، والضأن هو الخراف والشياه، ويُنعت بها الجبان مجازا. وهناك من ينعت الجبان بالدجاجة كذلك .. لنفس السبب والعلاقة
بحرف القيف (الجيم القاهرية) مسموعة في العراق والسعودية.
انظر: "المعجم للكلمات والمصطلحات العراقية" لليث رؤوف حسن ص293، "اللهجة العامية البصرية" لأحمد عبد الرزاق الحلفي وبثينة عبد الوهاب الحلفي 244/2، "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص238، 386.
مسموعة في فيفا جنوب السعودية، وفي اللغة: الفَسْل: الرَّذْل النَّذْل الذي لا مُروءة له ولا جلد.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: فسل.
مسموعة في السعودية، قال الشاعر العنزي:
يابا الحصين الدربسي القبوعِ
مِتْكَحّلٍ للعيد والعيد فاته
وفي اللغة: القُبوعُ: أَن يُدْخِلَ الإِنسانُ رأْسه في قميصه أَو ثوبه.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: قبع، "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص250.
تقال للجبان الخائف، مسموعة في العراق، وكأنه من شدة خوفه يضرط، والضرط الصوت المعروف.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: ضرط، "المعجم للكلمات والمصطلحات العراقية" لليث رؤوف حسن ص423.
أو ممهون، مسموعة في وسط السعودية، مهنه يمهنه مصدره المهن، بمعنى الذل والصغار. يقال فلان مهن ثواه فلان: أذله وتغلب عليه، وأذاقه الهوان، وفي اللغة: أَمْهَنْتُه: أَضعفته.
قال حميدان الشويعر:
حاكم ياكلونه، ومنهم يخاف
من رخاميته ماهنين ثواه
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: مهن، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 235/12.
مسموعة في فلسطين، ومادة الهمل في اللغة تدور حول الضعف والرخاوة، وفي اللسان: الهُمَّالُ: الرِّخْوُ من كلِّ شيءٍ، الهَمالِيلُ: الضِّعافُ من الطَّيْرِ.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: همل.