من يعتمد على يده اليُسْرَى في عمله أكثرَ من اليُمنَى.
مسموعة في الجزائر، وفي ليبيا: جطلاوي.
مسموعة في جنوب اليمن والسعودية، وفي اللغة: الأشْدَفُ: الأعْسَرُ.
انظر: "القاموس المحيط" للفيروزآبادي: شدف، "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص284ٍ، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 92/7.
أو أشتف، مسموعة في وسط السعودية، وهي محرفة عن أشدف، وفي اللغة: الأشْدَفُ: الأعْسَرُ.
انظر: "القاموس المحيط" للفيروزآبادي: شدف، "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص190.
مسموعة في جنوب السعودية وقطر وعمان ومصر والسودان وليبيا، أشْولُ ومؤنثه شَوْلاء: أيسر، والأشْوَل، والأيسر، والأعسر، بمعنى واحد: هو الشخص الذي يعمل أو يكتب بيده اليسار.
قال الشاعر علي الغبيشي الزهراني:
أوّيه تواجهني بكف الشَّمال أربّك أيسر
في المثل: (خَذَها بالشَّوْلا). يُقال عن الرجل أو المرأة إذا تدخَّل أحد منهما في أمور لا تعنيهم، وسمع ما لا يُرضيه
انظر: "معجم اللغة العربية المعاصرة" لأحمد مختار عمر: شول، "معجم الألفاظ المتداولة عند أهل المدينة المنورة" للأستاذ الدكتور عدنان بن درويش جلون ص19، "معجم الألفاظ العامية" لأحمد تيمور باشا 48/2، 259/4، "قاموس اللهجة العامية في السودان" للدكتور عون الشريف قاسم ص554، "الموروثات الشعبية لغامد وزهران" لعلي بن صالح الزهراني الكتاب الثالث ص37، "مرشد الأجيال من الحكم والأمثال في منطقة الباحة" لمحمد بن زياد الزهراني ص104، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص463.
مسموعة في عمان والأردن وفلسطين والسودان، وفي موريتانيا والسودان: عَسْري، وفي مصر: عسراوي، وفي اللغة: رَجُلٌ أَعْسَرُ وامرأَة عَسْراء إِذا كَانَتْ قوّتُهما فِي أَشْمُلِهما ويَعْمَلُ كُلُّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا بِشَمَالِهِ مَا يعمَلُه غيرُه بِيَمِينِهِ، ومؤنثه مـؤنـث: عسراء.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: عسر، "معجم الألفاظ العامية" لأحمد تيمور باشا 410/4، "قاموس اللهجة العامية في السودان" للدكتور عون الشريف قاسم ص648.
يسراوي، مسموعة في العراق وشرق سوريا، وفي شعر العامية العراقية: من مفارقات الزمن للناس:
يمناوي سطرة صعدهم
ونزلهم بسطرة من ايده اليسراوي
وفي اللسان: رجلٌ أَعْسَرُ يَسَرٌ: يعمل بيديه جميعاً، والأُنثى عَسْراءُ يَسْراءُ، والأَيْسَرُ نقيض الأَيْمَنِ.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: يسر، "اللهجة العامية البصرية" لأحمد عبد الرزاق الحلفي وبثينة عبد الوهاب الحلفي 3/321.
مسموعة في ليبيا، وفي اللغة: الجنف هو الميل والجور، يقال: رجل أجنف: في أحد شقيه ميل عن الآخر.
وفي التنزيل العزيز: "فمن خاف من موص جنفا أو إثما".
وقول أبي العيال:
ألا درأت الخصم، حين رأيتهم
جنفا علي بألسن وعيون
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: جنف.
مسموعة في الأردن وفلسطين، وفي شمال المغرب: شَملاوي، وفي شمال السعودية: أشمل، والشمال في اللغة: نقيض اليمين.
*لطيفة : الأشمل لقب الشيخ بنية الجربا الشمري لأنه يحمل السيف بيده اليسرى
تقول عبطة بنت بنية الجربا:
بنيه بعيد العلم يسوي اعداله
ياما صفقت يمناه من مال ورجال
الاشمل اللي ماضياتن فعاله
زيزوم غلبا معدل الشيل لامال
وياما نحي بالسيف من صعب قاله
وياما لطم من دونكم كل من عال
وياما شربتوا من قهاوي دلاله
وقت القسى يرخص لكم غالي المال
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: شمل.
مسموعة في السعودية وقطر والبحرين وعمان، وفي السعودية: أعسم، وفي الكويت: عَسماوي، والْعَسَم من الأشخاص: الأعسر الذي يعمل بيده اليسرى بديلة من اليمنى. وأصلها: الأعسم، ولكنهم لفظوها مثل لفظهم ببعض الصفات التي هي على لفظ أفعل، مثل العور والعمى والعرج للأعور والأعمى والأعرج – على التوالي – وبالألوان مثل الخضر والحمر للأخضر والأحمر. واليد (العَسْمَى) هي اليد اليسرى على وجه العموم. ومنه المثل: "فلان يكفيه مني ضربة بالعسمى" أي: أن التغلب عليه سهل تكفي فيه ضربة بيدي الشمال. وجمع الْعَسَم (عِسْمان).
قال ابن الأعرابي: (العَسَمُ) انتشار رُسْغ اليد من الإنسان، وقال أيضاً: العَسَمُ: يُبْس الرُّسْغ.
وقال الليث: العَسَمُ: يُبْسٌ في المرفق تعوج منه اليد، يقال: عَسِمَ الرَّجُلُ عَسَماً فهو أعْسَمُ والمرأة عَسْماء.
و(العَسام): القتام وعدم وضوح الرؤية في الجو.
انظر: "تهذيب التهذيب" للعسقلاني 2\121، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 9\175
بحرف القيف (الجيم القاهرية)، مسموعة في المغرب والجزائر، وهي مأخوذة من الفرنسية (Gauche).