• بَقَرَة


    بَقَرَة


    جنس من الحيوانات يشمل الثور والجاموس.

  • الهَوش



    الهَوش


    مسموعة في السعودية، البقر، أي ذكوراً وإناثا. 


    قال الشاعر محمد أبو جعيدي الغامدي:  


    الهَوش من سَبتان كم عد فيه وسلَم


    المح قُبالة حوشهم والمَح الثُّمَّة


    وفي المثل: (ما يبقى في الحوش إلا أخس الهَوش)، يطلق هذا الوصف على الشاب العاطل الذي لا شغل له من قبيل التحفيز، وفي لسان العرب: (قال أبو عدنان: سمعت التَّميميَّات يقُلن، الهَوش والبَوش: كثرة النَّاس والدَّواب).


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: هوش، 6/366، "مرشد الأجيال من الحكم والأمثال في منطقة الباحة" لمحمد بن زياد الزهراني ص242، "ابو جعيدي وذاكرة القصيد" لعمر بن صالح الحمدان ص219، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص954.

  • بَْقَرَة



    بَْقَرَة

    أو بْقرة بفتح الباء وتسكينها، وبحرف القاف، والقيف ( الجيم القاهرية )، أو بالهمز، مسموعة في كافة البلاد العربية.


    ومن الأمثال التي فيها ذكر البقر في السعودية: البيت اللي ما به بقرة ما به ثمرة، ‏وفي المثل: مثل السرج على البقر، ومن أسماء البقرة في السعودية قديما: باقر، والباقر في اللغة البقر وهو جمع البقرة، وفي اللسان: البَقَرُ: اسم جنس. والبَقَرَةُ من الأَهلي والوحشي يكون للمذكر والمؤنث، ويقع على الذكر والأُنثى.


    • لطيفة: ‫ذكر القاضي محمد بن إسماعيل  العمراني - حفظه الله - في " مذكراته " أيام الحرب بين الجمهورية والملكية في الفترة 1962 – 1967م وكان الجيش المصري قد جاء لمساعدة الجمهورية، فكان الجندي المصري ربما يتخفى في صورة  يمني إذا وقع في منطقة  للقبائل التي مع الملكية، فكان بعض رجال القبائل يختبرون من يجدونه ليعرفوا حقيقته فيقولون له: قل ( بقرة )، فإذا نطقها عرفوه لأنه إذا قال: بأرة، فهو مصري وإذا قال: ( بغرة ) فهو من المناطق الوسطى تعز وما حولها، وإذا قال: ( بقرة ) بالجيم القاهرية فهو صنعاني!!‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: بقر، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 226/1، "معجم الألفاظ المتداولة عند أهل المدينة المنورة" للأستاذ الدكتور عدنان بن درويش جلون ص36، "قاموس اللهجة العامية في السودان" للدكتور عون الشريف قاسم ص106، "معجم عمدة الراوين دراسة وتهذيب" لزينب بن عبود ص79.


     

  • تبيع



    تبيع

    مسموعة في جنوب السعودية، وهو صغير البقرة الذي يتبع أمه، والمؤنث: تبيعة، وفي اللغة: التَّبِيعُ: الفَحل من ولد البقر لأَنه يَتْبع أُمه، وقيل: هو تَبيع أَولَ سنة، والجمع أَتْبِعة، وأَتابِعُ وأَتابِيعُ كلاهما جمعُ الجمعِ، والأَخيرة نادرة، وهو التِّبْعُ والجمع أَتباع، والأُنثى تَبِيعة.وفي الحديث عن معاذ بن جبل: أَن النبي، صلى الله عليه وسلم، بعثه إِلى اليمين فأَمرَه في صدَقةِ البقر أَن يأْخذ من كل ثلاثين من البقر تَبِيعاً، ومن كل أَربعين مُسِنَّةً.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: تبع، "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص576، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص80.

  • حسيل



    حسيل

    وحسيلة، وهو صغير البقرة، مسموعة في جنوب السعودية، وهي من الكلمات القديمة، وقال جري الجنوبي:


    تنزح عنها بالرحيل وقل لها


    مذكورة يا دارنا بجميل


    قعودك في دار الهنا مجال


    كما باقر يثغى لجلد حسيل


    وفي اللغة: الحَسِيل: ولد البقرة الأَهلية وعَمَّ به بعضهم فقال هو ولد البقرة، والأُنثى بالهاء، وجمعها حَسِيل على لفظ الواحد المذكر، وقيل: الحَسِيلْ البقر الأَهلي لا واحد له من لفظه.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: حسل، "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص528، 581، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 150/3، "لهجة القصيم" للدكتور حلمي السيد محمود ص306‬‬.


     

  • خَبَشَة



    خَبَشَة

    مسموعة في بلاد زهران جنوب السعودية.


    انظر: "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص585، 684، 760.


     

  • خزومة



    خزومة

    مسموعة في الباحة جنوب السعودية، سميت خزومة نسبة للخزام الذي يوضع في انفها لتنقاد وهي حلقة في أنفها يربط فيها الحبل، وفي الحديث: لا خِزامَ ولا زِمامَ ؛ وفي اللغة: الخِزامُ جمع خِزامةٍ وهي حلقة من شعر تجعل في أَحد جانِبَيْ مَنْخِرَي البعير، كانت بنو إِسرائيل تَخزِمُ أُنوفها وتَخْرِقُ تَراقِيَها ونحو ذلك من أَنواع التعذيب، فوضعه الله عن هذه الأُمَّة، أَي لا يُفْعَلُ الخِزامُ في الإِسلام، والخَزْماءُ: الناقة المشقوقة المَنْخِرِ، وكل مثقوب مَخزُومٌ.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: خزم، "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص531.

  • دِبِيسة



    دِبِيسة

    مسموعة في حائل شمال السعودية، والأدبس من الثيران ونحوها: الذي بين الحمرة والسواد، والبقرة: دبسا، وهي من الدبس وهو لون بين الأحمر والأسود، قال ساكر الخمشي في القهوة:


    وجدي على اللي طبخته ماله قياس


    لى جا يقلبها على الغمر مرجود


    يا وي محماس ويا وي حماس


    تجيك دبسا ما بطاريفها سود


    وفي اللغة: الدُّبْسَةُ: لونٌ في ذوات الشعر أَحمرُ مُشْرَبٌ.والأَدْبَسُ من الطير والخيل: الذي لونه بين السواد والحمرة 


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: دبس، "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص341، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 319/4.


     

  • صارِف



    صارِف


    مسموعة في الأحواز، أي البقرة إذا اشتهت الفحل، ونقول في المثل الشعبي: (مثل ثور الخصي يركض ورا الصارف)، وفي لسان العرب: الصَّراف: حرمة كلِّ ذات ظلف ومخلبٍ صرفت تصرف صُروفًا وصرافًا، قال الليث: الصِّراف حرمة الشاء والكلاب والبقر.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: صرف، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص90.

  • عوفية



    عوفية

    أو عوفة أو أم عوف، مسموعة في القصيم وسط السعودية، ويقال في المثل للذي يعمل عملًا لا يتقنه في السعودية: "وش علم أم العوف رقي الطوايا".


     

  • للا



    للا

    مسموعة في السعودية، وهي البقرة الناضجة.


    انظر: "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص706.


     

  • ملحة



    ملحة

    مسموعة في جنوب السعودية، وربما تكون التسمية بسبب اللون فالأملح من البعير ما غالب سواده بياضه وفي اللغة: المُلْحة من الأَلوان: بياض تشوبه شعرات سود.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: ملح.


     

  • مَنيحة



    مَنيحة


    مسموعة في السعودية، هي البقرة أو الشاة أو العنز التي تُحلب فيُشرب حليبها، ويُتأدم بسمنها. 


    قال الشاعر عبد الله الزبير الغامدي:  


    العُسر ما يجمع من السُّوق مقضي


    والدَّر ما ياجي بغير المنايع


    وفي الحديث: عن النبي _صلى الله عليه وسلم_ أنَّه نهى فذكر خصالًا، وقال: "من منح منيحة، غدت بصدقٍة، وراحت بصدقة، صبُوحها وغبُوقها"، وفي لسان العرب: منَحه الشاة والناقة: أعاره إياها.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: منح، 2/607، "الموروثات الشعبية لغامد وزهران. الكتاب الثالث" لعلي بن صالح الزهراني ص56، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص857.

  • هايْشَة



    هايْشَة

    مسموعة في العراق والأحواز وشرق سوريا، وفي جنوب السعودية: لاي هيشة أو هايشة، والجمع هوايش، يقولون في السعودية فلان هايشة أي لا يفهم مثل البهيمة، قال ابن دويرج في الشكوى:


    شكيت النكد من نجد والضيم والجفا


    محال فلا سرحي يلايم عزيبها


    الى شبع هايشها ليال فربما


    يزج العوا من واهج الجوع ذيبها


    وفي العراق يجمعونها على هوش، وفي المثل: "حرامي الهوش يعرف حرامي الدواب"، وقال أحدهم:


    آنه بنعيم وخير وبجنة عايش


    ملكيتي سبع صخول وثلث هوايش


    وفي اللغة: الهُواشاتُ، بالضم: الجماعاتُ من الناس ومن الإِبل إِذا جمعوها فاختلط بعضها ببعض.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: هوش، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 210/13، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص954، "المعجم للكلمات والمصطلحات العراقية" لليث رؤوف حسن ص452، "اللهجة العامية البصرية" لأحمد عبد الرزاق الحلفي وبثينة عبد الوهاب الحلفي 268/3.