العضو التناسلي الخارجي للرجل.
مسموعة في مصر.
بالضم والكسر، مسموعة في السعودية والكويت والبحرين وقطر والإمارات وعمان واليمن والعراق وليبيا والسودان ومصر، وفي الجزائر: زَب، وفي مصر والسودان: زَبر، الزب: ذكر الرجل، وجمعه: زباب وزبابه، مثل كلاب وكلابه: جمع كلب، وعظام وعظامَه: جمع عظم. قال الزبيدي: (الزُّبُّ): بالضم: الذَّكَرُ بلغة أهل اليمن أي مطلقاً، وفي فقه اللغة لأبي منصور الثعالبي في تقسيم الذكور: (الزُّبُّ) للصبيِّ، أو هو خاص بالإنسان قاله ابن دريد: وقال: إنه عربي صحيح، وأنشد:
قد حَلَفَتْ بالله لا أحِبُّه
أن طال خِصياه وقَصْرَ (زُبُّهُ)
وهو من الفعل زب يزب زبا، وزب الشخص القرية: ملأها وسمي الزب زبا لأنه ينتفخ فيكبر حجمه ثم يملأ فرج المرأة ويغلقه عندما يدخل فيه. ويقول الدارودي بأن الزب في الفصحى هو فرج الرجل.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: زبب، "تاج العروس" للزبيدي: زبب، "معجم الدارجة المغربية" لمحمد بوسلام210/2، "اللهجة العامية البصرية" لأحمد عبد الرزاق الحلفي وبثينة عبد الوهاب الحلفي92/2، "قاموس اللهجة العامية في السودان" للدكتور عون الشريف قاسم ص420، "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص76، معجم عمدة الراوين دراسة وتهذيب لزينب بن عبود ص104، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 18/6.
مسموعة في العراق.
انظر: "المعجم للكلمات والمصطلحات العراقية" لليث رؤوف حسن ص263.
مسموعة في الكويت والعراق، والعير: كل عظم ناتئ من البدن.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: عير.
مسموعة في بادية قطر والسعودية، الفَصْعَةُ بفتح الفاء: حشفة الذكَر من الإنسان، جمعها: فصاع. وهذه من الألفاظ التي يتجنب المهذبون منهم النطق بها صريحاً، ولتحاشي ذكرها عند المهذبين والمؤدبين كانوا لا ينطقون بكلمة (الف صاع) من الحنطة والشعير، لمشابهتها في اللفظ لكلمة (الفصاع) هذه التي هي جمع فصعة، وإنما يقولون عند فلان (ألف حب) أو (ألف حنطة) أو (ألف شعير).
الفصم في اللغة: أن ينصدع الشيء من غير بينونة، والفصمة: الصدعة في الحائط
قال ابن دريد: (الفُصْعَةُ) بالضَّمِّ -: غُلْفَة الصَّبي إذا اتسعت حتى تخرج حشَفَتُه.
انظر: "تاج العروس" للزبيدي: فصم، "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص702، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 124/10.