الشعر الكث والغزير.
شعر الرأس عندما يطول دون نظام. وهي من العامية السودانية.
انظر: "قاموس اللهجة العامية في السودان" للدكتور عون الشريف قاسم ص١٥٣.
مسموعة في شمال السعودية.
مسموعة في جنوب السعودية.
الجمة: ماء البئر يعود مرة أخرى بعد الأخذ منه. يقال: ما في البئر إلا جمة: أي قليل من الماء.
وقال الشاعر محمد أبو جعيدي الغامدي:
جمت عيون الماء عسى
الله يرد الجم لأهله
وفي لسان العرب الجمة: هي المكان الذي يجتمع فيه ماؤه.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: جمم، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص137.
مسموعة في السودان.
من الشعث وهو كثافة الشعر، مسموعة في السعودية والسودان.
وقد تُطلق على خُصلة شعر الرأس تُتَرك حتى تطول ثم تنحدر على الكتفين.
في لسان العرب: شَعَفَةُ كلِّ شيء: أعلاه، وشَعَفَة الجبل، بالتَّحريك: رأسه.
في الحديث: من خير الناس رجلٌ في شعفةٍ من الشِّعاف في غنيمة له حتى يأتيه الموت وهو معتزل النَّاس
قول الهُزَليِّ:
من فوقه شعف قَرٌّ، وأسفله
حيٌّ يعانق بالظّيَان والعُتُم
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: شعف9/177، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص443، "قاموس اللهجة العامية في السودان" للدكتور عون الشريف قاسم ص525.
مسموعة في السعودية والكويت والأردن وفلسطين والجزائر ومصر والسودان.
الشوشة: هي الشعر الكثيف في مقدمة الرأس ويكون مضطرب، ولعله من أشاش النخلة.
وقيل: هي خصلة من الشعر ترسل من وسط الذؤابة.
قال عبد اللطيف البغدادي في ذيل الفصيح: أجمع أهل اللغة على أن التشويش لا أصل له في العربية وأنه مولد.
وقال الليث في القاموس: التسويش والتشوش لحن والصواب التهويش.
انظر: "لهجة القصيم" للدكتور حلمي السيد محمود ص388, "معجم الألفاظ العامية" لأحمد تيمور باشا ٢٥٥/٤، "قاموس اللهجة العامية في السودان" للدكتور عون الشريف قاسم ص551.
مسموعة في السعودية، شعر (عكْش): كثير ملتف والمراد بذلك الشعر في رأس المرأة.
شعر عَكْش، وجدائل (عِكْش) بكسر العين.
قال ابن منظور: (عكش) النبات والشعَر، وتعكش: كثر والتفَّ، وشعَر (عَكِشٌ) ومتعكش، إذا تَلَّبدَ، وشعر (عكش الأطراف): إذا كان جَعْداً، ويُقال: شَدَّ ما عكش رأسه، أي لزم بعضه بعضا.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: عكش، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 9\266.
مسموعة في تونس والمغرب والجزائر، والكلمة من أصل أمازيغي وتعني الشعر الكثيف
بحرف القيف ( الجيم القاهرية ) ، مسموعة في فلسطين
القَطَطُ : شعر الزّنْجِيّ. يقال : رَجل قَطَطٌ وشعر قَطَطٌ وامرأَة قَطَطٌ، والجمع قَطَطُونَ وقَطَطاتٌ، وشعر قَطٌّ وقطَطٌ : جَعْد قصير.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: قطط.
بحرف القيف (الجيم القاهرية) ، مسموعة في القصيم وسط السعودية وقطر وليبيا وموريتانيا ، وفي الإمارات : قافة
القفة: وعاء بمقبضين يصنع من سعف النخيل النحيف قليلا، أصغر من المذرى، يستعمل لنقل الحبوب،ويوجد منها قفاف كبيرة لجمع المحاصيل الزراعية.
قال الشاعر:
دره يا بر المصامة
في قفاف زاعبية
وفي المثل: كما ذا يعتنز على قفة خالية. يضرب لمن يأوي إلى من له جعجعة ولا حقيقة عنده.
وفي لسان العرب القفة: ضبه زبيل صغير من خوص يجتنى فيه الرطب وتضع فيه النساء غزلهن.
قال الراجز:
رب عجوز رأسها كالقفة
تمشي بخف معها هرشفة.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: قفف، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص739.
مسموعة في اليمن والحجاز غرب السعودية ومصر، الكدش في العربية: السَّوْقُ والاستحثاث.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: كدش.
مسموعة في السعودية والكويت والبحرين وقطر والإمارات، وفي وادي الدواسر في السعودية : قِشَّة، وفي جنوب السعودية بحرف القيف ( الجيم القاهرية ) : قَشْعَة، وفي العراق وشرق سوريا : كَفْشَة.
الكعشة: أو الكشة: هي الشعر الكثيف على الرأس، وهو في الغالب يكون غيرمسرح. يقال: فلان كعش فلان: إذا شد شعره بقوة.
يقال: فلان كعوش ملابسه: أي بعثرها بعد أن كانت مرتبة.
وقال الشاعر على دغسان الغامدي:
يحسبون الرجولة في كعشهم وفي تطويلها
والرجاجيل ما ترخص لحاها وتحمي أشنابها
وفي اللغة الكشة: الناصية أو الخصلة من الشعر.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: كشش، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص769، "لهجة دارجة ساحل ظفار" لخالد أحمد الدارودي ص113، "موسوعة اللهجة الكويتية" لخالد عبد القادر عبد العزيز الرشيد ص339.
مسموعة في السعودية، يقولون لمن ترك شعر رأسه دون عناية أو تمشيط وهو بطبيعته كثير: شعر مهدبل، أو شعر على وجهه مهدبل.
قال الإمام اللغوي أبو زيد الأنصاري: يُقال: هذا رَجُلٌ (هِدَبْلٌ) إذا كان كثير الشعر، وهو الأشعث الذي لا يُسَرِّح رأسه، ولا يدهُنُه، الكثيرُ شَعِر الجلد.
قال الشاعر:
هِدانٌ أخو وَطْب، وصاحب عُلْبَة
(هِدَبْلٌ) لرثات النقل جرور
انظر: "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 282/13.
مسموعة في جنوب السعودية، من يمه: من جهته، أو طرفه. ومن يم فلان: أي من جهة فلان. ومن صيغ الأعلام: من الدار والله الستار. أما من يم الديار والأعلام والأخبار، فعلمها عند الواحد القهار.
وقال الشاعر محمد بن ثامرة الزهراني:
يغلط البابور لا ابصر في البحر المهول مره
هذا من يمه ومن يم المفاوت بيننا باعنا.
واليِمَّة: الجهة الصحيحة.
انظر: "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص995.