قصعة من فخار أو معدن تستخدم في حفظ التمور.
وعاء لحفظ التمر كبير الحجم (100) كيلوغرام فما فوق، والكلمة مسموعة في ليبيا.
انظر: "الدارجة المغربية بين العربية والأمازيغية" للدكتور علي فهمي خشيم ص47.
بحرف القيف (الجيم القاهرية)، مسموعة في الكويت. وهي جرة من النحاس أو المعدن أو الألومنيوم أو الفخار، واللفظة من بستو الفارسية.
انظر: "قاموس الكلمات الأجنبية في اللهجة الكويتية قديما وحديثا" لخالد سالم محمد ص39.
وجمعها بِطاين، مسموعة في الجزائر وتونس. وفي اللغة البطانة: السريرة. وباطنة الكورة: وسطها، وبطنان الجنة: وسطها.
انظر: : "لسان العرب" لابن منظور: بطن.
وعاء من معدن أو البلاستيك، مسموعة في الإمارات، وفي اللغة البيب: مجرى الماء إلى الحوض. وحكى ابن جني فيه البيبة. ابن الأعرابي: باب فلان إذا حفر كوة، وهو البيب. وقال في موضع آخر: البيب كوة الحوض، وهو مسيل الماء، وهي الصنبور والثعلب والأسلوب. والبيبة: المثعب الذي ينصب منه الماء إذا فرغ من الدلو في الحوض، وهو البيب والبيبة.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: بيب، "معجم ألفاظ لهجة الإمارات وتأصيلها" للأستاذ الدكتور عبد الفتاح الحموز والدكتور فايز القيسي وشيخة الجابري ص76.
أو تْنِكَة، وعاء من معدن، وجمعها تَنَك، مسموعة في السعودية والكويت والبحرين وقطر والإمارات وعمان واليمن والعراق. والتنكة صفيحة معدنية أو من الفخار لحفظ السوائل والمائعات في الغالب سعتها خمسة جالونات، يقول أحدهم بأنها كناية عن الصفيح المعدني، وأصل الكلمة أكدية وكنعانية ومن سبيكتها مع النحاس بنسب ثابته يتولد البرونز، وهو أكثر تحمل وأطول عمر من الحديد، لذا استعملته شعوب وكنيت به حقبة تاريخية الحقبة البرونزية. هي أقدم ومعناها القصدير، وهي فارسية بالبرونزية. والتنك كان يجلبه الفينيقيون بأفلاكهم من الجزر الإنكليزية. وحينما كانوا يحلون هناك يقولون وصلنا (برّ التنك) أي أرض القصدير، وهو نفسها كلمة) بريطانيا Brittan ( الحاليه، بعد أن حرفت قليلا. ومنهم من يرى أنها منقولة ومحرفة من الإنجليزية Galvanized tan. ومن أهازيج الأطفال في البصرة:
عل بركة، عل لركة
حلبت وجابت تنكة
انظر: "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص461، "قاموس الفارسية" للأستاذ الدكتور عبد النعيم محمد حسنين والأستاذ الدكتور شرين عبد النعيم محمد حسنين ص119، "ألفاظ أجنبية دخيلة في لهجات ظفار وشعرها الشعبي" لخالد أحمد الدارودي ص21، "أصول لهجة البحرين" لسعد سعود مبخوت ص37، "معجم ألفاظ لهجة الإمارات وتأصيلها" للأستاذ الدكتور عبد الفتاح الحموز والدكتور فايز القيسي وشيخة الجابري ص91، "معجم الألفاظ المتداولة عند أهل المدينة المنورة" للأستاذ الدكتور عدنان بن درويش جلون ص59، "المعجم للكلمات والمصطلحات العراقية" لليث رؤوف حسن ص85، "اللهجة العامية البصرية" لأحمد عبد الرزاق الحلفي وبثينة عبد الوهاب الحلفي145/1.
وعاء من خوص النخل، مسموعة في شمال اليمن. وفي اللغة التور: هو إناء من صفر أو حجارة كالإجانة وقد يتوضأ منه.
انظر: : "لسان العرب" لابن منظور: تور.
وعاء من جلد أو السعف، مسموعة في عمان والإمارات. وهو في اللغة بمعنى الوعاء.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: جرب، "لهجة دارجة ساحل ظفار" لخالد أحمد الدارودي ص26.
وهو مكان داخل البيت من طين أو حجر لحفظ التمر ، مسموعة في وسط السعودية. والجصة مكان وموضع لتخزين التمر، وكانت لها أهمية كبيرة عندهم؛ لأن التمر غذائهم الرئيسي فيخزن صاحب البيت التمر في الجصة لأهل البيت لسنة قبل أن ينضج المحصول الجديد من الرطب إذا كان قادرا على ذلك، ومن فعل ذلك وملأ جصته من التمر عد غنيا سعيدا مكفيا في مؤونته؛ ولذلك كان من دعاء العذارى في الحصول على زوج مثالي أن يكون: مالي جصيصته، رابط بقيرته، دافن اميمته، وكان البعض يسمي الجصة: أم العيال؛ لأنها هي التي تطعم الصغارمن دون مؤونة وكلفة في الطبخ والإعداد، لذلك كان كثير من الناس يغلق على الجصة ويجعل المفتاح معهم، ولا يعطيه للمرأة إلا في الحالات القليلة النادرة. قال ابن جعيثن:
إن جت الحرمة حاكاها
كنه ينشد وين الحافه
يعطيها مفتاح الجصه
يذيها من كتر احلافه
قال جرير في هجاء الفرزدق:
وكأن جعثن كلفت فخارة
يخلي بها تنور جص مطبق
وفي اللغة الجصاصة: الموضع الذي يعمل به الجص، والجص: الذي يطلى به.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: جصص، "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص287، "لهجة القصيم" للدكتور حلمي السيد محمود ص293، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 193/2.
مسموعة في جنوب العراق والأحواز. وهي علبة أسطوانية قطر حوالي 51 سم وارتفاعها 21 سم تصنع من خوص سعف النخيل لكبس التمور والحفظ فيها.
انظر: "المعجم للكلمات والمصطلحات العراقية" لليث رؤوف حسن ص135، "اللهجة العامية البصرية" لأحمد عبد الرزاق الحلفي وبثينة عبد الوهاب الحلفي 259/1.
وعاء من فخار، مسموعة في تونس والمغرب. وهي جرة من الطين تستخدم في حفظ التمور. وفي اللغة خبأ الشيء يخبؤه خبأ: ستره، ومنه الخابية وهي الحب، فالخبء: كل شيء غائب مستور، يقال: خبأت الشيء خبأ إذا أخفيته.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: خبأ، "معجم الدارجة المغربية" لمحمد بوسلام 9/2
وتجمع على خُروس ، وعاء من فخار، مسموعة في عمان ، وفي الإمارات: خرز ويقال لمن يتأخر: كما يقلعه من خرس، تندراً و عتاباً. وذلك لأن تمر الخرس يكون متراص و صعب الاستخراج.
انظر: "معجم ألفاظ لهجة الإمارات وتأصيلها" للأستاذ الدكتور عبد الفتاح الحموز والدكتور فايز القيسي وشيخة الجابري ص144.
وعاء من جلد وقد يكون من الخوص، مسموعة في سوريا، وفي العراق: خُصافة، وفي الإمارات وعمان بالتسكين: خْصافة. وفي اللغة هي جلة التمر التي تعمل من الخوص وقيل هي البحرانية من الجلال خاصة وجمعها خصف وخصاف.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: خصف، "لهجة دارجة ساحل ظفار" لخالد أحمد الدارودي ص42، "معجم ألفاظ لهجة الإمارات وتأصيلها" للأستاذ الدكتور عبد الفتاح الحموز والدكتور فايز القيسي وشيخة الجابري ص149، "المعجم للكلمات والمصطلحات العراقية" لليث رؤوف حسن ص 152، "اللهجة العامية البصرية" لأحمد عبد الرزاق الحلفي وبثينة عبد الوهاب الحلفي291/1.
وعاء من فخار، مسموعة في تونس. وفي اللغة الزير: ما استحكم فتله من الأوتار، وهو أيضا الحب الذي يعمل فيه الماء.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: زور.
وعاء من خوص، مسموعة في عمان. وفي اللغة السفة ما يسف من الخوص كالزبيل ونحوه أي ينسج.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: سفف.
مسموعة في السعودية وموريتانيا. وهي القربة محشوة بالتمر. وفي اللغة الشنة: الخلق من كل آنية صنعت من جلد.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: شنن، "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص 497، "معجم الألفاظ المتداولة عند أهل المدينة المنورة" للأستاذ الدكتور عدنان بن درويش جلون ص203.
وعاء من معدن، مسموعة في مصر. وهو الإناء المعروف من الصفيح. وفي السودان قال ود ضحوية: ويوما بالصفايح للبحر بنبدر، ويقال صفح: أي وضع فسيل النخل في الصفيحة قبل الشتل. وفي اللغة الصَّفِيحة: السيف العريض.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: صفح، "قاموس اللهجة العامية في السودان" للدكتور عون الشريف قاسم ص571.
مسموعة في السعودية، بضم الصاد وإسكان الواو: مكان خزن التمر وتكون أكبر من الجصة يضعون فيها التمر الكثير الذي لا يعتنون به وبنقائه وهي على شكل بناء واقف مربع في أكثر الأحيان وتبنى كالجصة بالجصِ والحصا، ولا تسَقف كالجصة التي تسقف قال ابن السِّكِّيت عن الباهلي: الحَصيرة: موضع التمر، قال: وأهل الفَلَجَ يسمونها (الصُّوَبَة) وتسمى أيضاً الجُرْنَ والجَرِين.
انظر: "تهذيب التهذيب" للعسقلاني 4\201، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 8\221
مسموعة في عمان
بحرف القيف ( الجيم القاهرية ) ، مسموعة في جنوب اليمن
وعاء من جلد ، مسموعة في اليمن وتونس. وفي اللغة القرب نقيض البعد. قرب الشيء، بالضم، يقرب قربا وقربانا وقربانا أي دنا، فهو قريب.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: قرب.
وقفيفة وعاء من خوص، مسموعة في السعودية وعمان. وهو مصنوع من سعف النخيل تحفظ فيه الأشياء . وفي اللغة القفة: كهيئة القرعة تتخذ من خوص ونحوه تجعل فيها المرأة قطنها. قال عبد العزيز بن محمد الكثيري من أهل سدير:
من يوم خذت قفتي وأنت غلطان
يا وسع وجهك يا سبيب الحماره
لك وجه أوسع من شعيب أم سلمان
أوسع من اللي بين سلمى ووراه
وقيل: كل عجوز رأسها كالقفة.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: قفف، "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص664، "لهجة دارجة ساحل ظفار" لخالد أحمد الدارودي ص109، "معجم الألفاظ المتداولة عند أهل المدينة المنورة" للأستاذ الدكتور عدنان بن درويش جلون ص294، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 492/10.
بحرف القيف (الجيم القاهرية)، وتفخيم اللام ، وعاء من خوص النخل ، مسموعة في السعودية والكويت والبحرين وقطر. وتكون مصنوعة من سعف النخيل، وصار البعض يصنعها من البلاستيك. قال سليمان بن مشاري من أهل الداخلة يخاطب الملك عبد العزيز:
لا يغرك بالتمسكن
ترى ما ذاب دين كله
هذا من شان البراوي
قل: دين الخيشة والقله
قال ناصر العمار من أهل سدير:
قلت لها رزقي على الله
والله ما عندي بك والله
عندي كيس وعندي قله
وعندي المدين على حسابي
انظر: "موسوعة اللهجة الكويتية" لخالد عبد القادر عبد العزيز الرشيد ص324، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 524/10.
(بحرف القيف) مسموعة في الأحواز، گوصرة هو وعاء للتمر، وفي لسان العرب: القوصرة والقوصرَّة: وعاء من قصب يرفع فيه التمر من البواري.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: قصر، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص124.
مسموعة في ليبيا. وفي اللغة اللطيم: وعاء المسك، واللطيمة: الجمال التي تحمل العطر والبز غير الميرة.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: لطم.
وعاء من جلد الماعز ، مسموعة في الأحساء شرق السعودية.
وعاء من جلد ، مسموعة في غرب وشمال غرب السعودية. وأصلها من جلد الماعز تنظف من الداخل والخارج وتملح وتطيب بحيث تكون لينة مرنة صالحة للاستخدام، وتستخدم في حفظ التمر لمدة طويلة. وفي اللغة الجلد: غشاء جسد الحيوان، والمجلدة: قطعة من جلد تمسكها النائحة بيدها وتلطم بها وجهها وخدها، والجمع مجاليد.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: جلد، "معجم الألفاظ المتداولة عند أهل المدينة المنورة" للأستاذ الدكتور عدنان بن درويش جلون ص349.
وعاء من خوص، مسموعة في الأحساء شرق السعودية. المرحلة ما ي وضع فيه التمر بعد الصرام، تصنع من الخوص والأربع المعبأة منه يطلق عليها من والواحدة ربع من. وفي اللغة الرحالة سرج من جلود ليس فيه خشب كانوا يتخذونه للركض الشديد، والجمع الرحائل.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: رحل، "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص847.
بحرف القيف (الجيم القاهرية)، وعاء من معدن، مسموعة في عمان. وفي اللغة المُطَبَّق: الشيء يُلْصق به قشر اللؤلؤ حتى يصير كأنه لؤلؤ.
انظر: "المعجم الوسيط" لمجمع اللغة العربية بالقاهرة: طبق.
وعاء من خوص وتكون نصف جراب، مسموعة في عمان. وفي اللغة نضد الشيء: جعل بعضه على بعض متسقا أو بعضه على بعض.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: نضد.
مسموعة في اليمن .