هو ما يبسط على الأرض من فرش ، ومنه سمي ما يباع على الأرض بالبسطة
مسموعة في السعودية، وهو البساط الملون من القطن الذي يفرش وحده أو تحت السجاد الثمين.
انظر: "معجم الكلمات الدخيلة في لغتنا الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 205/1.
مسموعة في السعودية، حصير منسوج من القصب التي هي عيدان نبات مائي قوي، وهي دقيقة مستقيمة. كانت ترد إليهم من خارج بلادهم، وبعضهم يسميها (بارية) الحسا، لأنها ترد إليهم من الأحساء، حيث توجد هناك تجمعات مياه ينمو عليها ذلك النبات. قال ابن منظور: الباريُّ والبارِياءُ: الحصر المنسوج، وقيل: الطريق، فارسي مُعَرَّب.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: برى، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 1/144.
هو ما يبسط على الأرض من فرش ، ومنه سمي ما يباع على الأرض بالبسطة . والكلمة مسموعة في قطر والكويت والبحرين وعمان والسعودية والإمارات وسوريا ولبنان وفلسطين والأردن والعراق ومصر والسودان وليبيا .
انظر : "لسان العرب" لابن منظور: بسط ، "قاموس اللهجة العامية في السودان" للدكتور عون الشريف قاسم ص94
اسم للسجادة ، لكون كثير منها يجلب من تركيا ، والكلمة مسموعة في موريتانيا
وتجمع على جلايل ، اسم للسجادة الموضوعة في الصالات والغرف ، والجِلُّ من المتاع : القُطُف والأَكسية والبُسُط ونحوه . والكلمة مسموعة في الحجاز وجنوب اليمن .
انظر : " لسان العرب " لابن منظور : جلل
وجمعه حُصُر ، وهو فراش منسوج من خوص النخل ، وفي وسط السعودية يسمون نسجه : سفّ ، من سفّ الخوص إذا نسجه . والكلمة مسموعة في كافة اللهجات العربية .
انظر : " لسان العرب " لابن منظور : حصر ، " معجم الأصول الفصيحة للكلمات الدارجة " لمحمد بن ناصر العبودي 167/3
مسموعة في السعودية، وهو البساط الملون من القطن الذي يفرش وحده أو تحت السجاد الثمين.
انظر: "معجم الكلمات الدخيلة في لغتنا الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 205/1.
مسموعة في السعودية، حصيرة مصنوعة من بقايا سَعَفَ النخيل، وتأخذ عدة أشكال أغلبها الشكل المستطيل، وتُسَمَّى (الهِتْلَة):يُصنع من سعف النخل، يستعمله الفقراء في الغالب، أقل أهمية وقيمة مادية من الهدم.
في لسان العرب: (الخَصَفَة، واحدة الخَصَف: وهي الجُلَّة (القُفَّة) التي يُكنَز فيها التمر، وكأنها فَعَلٌ مفْعُول من الخَصَف، وهو ضَمُّ الشَّيء إلى الشَّيء لأنه شيء منسوج من الخُوص).
في الحديث: (احَتَجَر رسول الله r حجيرة بِخصَفَة أو حصير).
قال الشاعر الأخطل:
فطاروا شِقاف الأنثيين فعَامِرٌ
تبيه بنيها بالخِصَافِ وبالتَّمْرِ
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: الخصفة، 9/73، "معجم الألفاظ المتداولة عند أهل المدينة المنورة" للأستاذ الدكتور عدنان بن درويش جلون ص111، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص237.
اسم للسجاد من قماش في الجزائر والمغرب ، الدال مقلوبة عن الذال ، أصله الأذربي هو نوع من البُسُط يؤتى بها قديما من أذربيجان ، في حديث أَبي بكر - رضي الله عنه - : " لَتَأْلَمُنَّ النَّوْمَ على الصُّوفِ الأَذْرَبِيِّ، يَأْلَمُ أَحَدُكم النَّوْمَ على حَسَكِ السَّعْدانِ " الأَذْرَبِيّ : منسوب إِلى أَذْرَبِيجانَ على غير قياس، هكذا تقول العرب، والقياس أَن يقال: أَذَرِيٌّ بغير باء، كما يقال في النَّسَب إِلى رامَهُرْمُزَ راميٌّ . وفي اللغة الأمازيغية : دَرْبَل : إذا لبس الأسمال والثياب المرقعة ، والدربال : الثوب الخَلَق .
انظر : " لسان العرب " لابن منظور : أذرب ، " الدارجة المغربية بين العربية والأمازيغية " لعلي فهمي خشيم ص 94
وتجمع على زَرابي ، هي السجادة لغير الصلاة ، الزَرْبِيَّة : السجادة الملونة . الزَّرابيُّ: البُسُطُ؛ وقيل: كلُّ ما بُسِطَ واتُّكِـئَ عليه؛ قيل: هي الطَّنافِسُ؛ وفي الصحاح: النَّمارِقُ، والواحد من كل ذلك زَرْبِـيَّةٌ، بفتح الزاي وسكون الراء . الكلمة مسموعة في الجزائر والمغرب وتونس وموريتانيا .
انظر : " لسان العرب " لابن منظور : زرب ، " معجم شمال المغرب " لعبد المنعم سيد ص 94
تجمع على زَلّ وزُوالي ، مسموعة في السعودية والكويت والبحرين وقطر والامارات وعمان، وفِي العراق : زَلَّة ، وتجمع على زَلّ ، وتكون متوسطة أو كبيرة عادة . قال ابن شريم : أقدار خانت من يخدم البخت له أحد تجيه جْهار وأحْدٍ تختله لو قلّطت زلّ العجم والتَخَت له ورزّت له أعلام المعرفة بالأمصار والبخت : الحظ ، وتختله : تختفي لتصيبه من حيث لا يشعر ، والتخت : السرير .
انظر : " لسان العرب " لابن منظور : زلل ، " معجم الأصول الفصيحة للكلمات الدارجة " لمحمد بن ناصر العبودي 103/6
هي سجادة الصلاة فقط، منهم من يسمي الكبيرة هي الزُولِيَّة أو الزَرْبِيَّة بالسجادة أيضا . والكلمة مسموعة في السعودية والكويت والبحرين وقطر والامارات وعمان والعراق والأحواز وسوريا ولبنان والاردن وفلسطين ومصر ، وفي السعودية والكويت والبحرين وقطر والامارات وعمان أيضا والعراق بالياء : سِيّادة ، وفي سوريا ولبنان والاردن وفلسطين بالقلب : سِدّاجة .
انظر : " معجم الألفاظ المتداولة عند أهل المدينة المنورة " للدكتور عدنان درويش بن جلّون ص 178
مسموعة في السعودية، نوع من السِّجَّاد (ما يُسَمَّى الزَّوليَّة)، والبعض يستعملها غطاء في أيام البرد الشديد، تُصنع من صوف الغنم.
قال الشاعر سعيد بن حوَّاش الغامدي:
(...) يقُول يا ذا تعدِّي بيتنا
غَسِّل بصابُون رجلك لا تطى فوق الشَّمال
في الحديث: (فيجئ فلا يجده فيدعوُ عليك فتهلك. فتذهب دُنياك وآخرتك. وعليَّ شملة. إذا وضعتُها على قدمي خرج رأسي، وإذا وضعتها على رأسي خرج قدماي)
في المعجم الوسيط: الشَّمْلة: كساء من صوف أو شعر يتغطى به ويتُلفَّف به. الزِّلِّيِّة: نوع من البُسُط.
انظر: "المعجم الوسيط" لمجمع اللغة العربية: شمل 1/495، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي 456.
تجمع على فِرْش ، قد تستعمل لغطاء السرير أيضا . قالت عراقية تنعي ولدها :
عبالي أحنّي وأمنّي
وأوُقف على الفرشة واغنّي
عِرّيس والشوباش مني
الشوباش : كلمة تردد في الأعراس في جنوب العراق تقال لجلب الأنظار إلى ما سيقوله ، كانوا عند ترديدها ينثرون الملبّس والحلويات على رؤوس الحاضرين . والكلمة مسموعة في السعودية والكويت والبحرين وقطر والامارات وعمان والعراق وسوريا ولبنان والاردن وفلسطين ومصر والسودان وليبيا .
انظر : " لسان العرب " لابن منظور : فرش ، " قاموس اللهجة العامية البصرية " لأحمد عبد الرزاق الحلفي وبثينة عبد الوهاب الحلفي 326،178/2
السجادة ذات الوبر الطويل وغالباً ما يخصصونه لما كان مصبوغاً منها، وهو أيضا سجادة الغرف والصالات المنقوشة، والكلمة مسموعة في السعودية واليمن، جمعها: قطايف، بكسر القاف.
وفي السعودية قال مقحم النجدي العنزي في وصف روضة:
غِبَّ الحيا فاحَتْ بها ريح الأزهار
تخالف النُّوار مثل (القطيفه)
وفي التهذيب: القطف قَطْفُكَ العنبَ، وكل شيء تقطفه من شيء فقد قَطَفْتَه وفي المحكم: مصدره القطف والقطفان و(القطاف) و(القُطاف) عن اللحياني، قال ابن منظور: القَطيفة: دِثار مُخْمل، قيل: كساء له خَمْل، والجمع القَطائفُ.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: قطف، "تهذيب التهذيب" للعسقلاني 1\92، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 10\446.
السجادة الطولية التي تُمدّ وتوضع في المداخل عادة ، مسموعة في السعودية والكويت والبحرين وقطر والامارات وعمان والعراق .
انظر : " قاموس اللهجة العامية البصرية " لأحمد عبد الرزاق الحلفي وبثينة عبد الوهاب الحلفي 144/3
وهي قطعة السجاد الصغيرة ، وتوضع عند مداخل الأبواب والغرف . والكلمة مسموعة في مصر .
بتفخيم اللام ، اسم لسجادة الصلاة ، مسموعة في السعودية والكويت والبحرين وقطر والامارات وعمان ، وفِي مصر: مصليّة، والسودان : مْصلّاية ، وفي المغرب : صلاية .
اسم للسجاد ، وأصل الكلمة : فرنسي، وربما ترجع للغة الإيطالية موهير mocaiardo والكلمة مسموعة في السعودية ومصر .
انظر : قاموس أكسفورد .