حيوانٌ بحريُّ من القشريات العشريات الأرجل.
مسموعة في مصر وجنوب السعودية، وهو نوع صغير يعيش على الشاطئ الرملي وبين الصخور، ويسير بشكل جانبي، ويقال في الأهازيج الساحلية: أبو جلانبو، ماشي على جنبو.
انظر: "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص821، "معجم الألفاظ العامية" لأحمد تيمور باشا 44/3.
مسموعة في مصر، وذلك لأنه يمشي بجنبه.
انظر: "معجم الألفاظ العامية" لأحمد تيمور باشا 49/3.
مسموعة في الحجاز غرب السعودية.
مسموعة في ليبيا.
مسموعة في فلسطين والأردن والعراق، وفي المغرب: بو جْنِيبَة، وذلك لأنه لا يسير إلى الأمام بل يسير باتجاه جنبه، وفي العراق قيل في المحالات:
يصير ابو الجنيب ما يمشي صفح
يصير يبقى النجم لو صار الصبح
وقال أحدهم في ذم شخص:
صار طبعك أفجح أفلج
مثل أبو الجنيب اعوج
انظر: "اللهجة العامية البصرية" لأحمد عبد الرزاق الحلفي وبثينة عبد الوهاب الحلفي 24/1، "معجم الدارجة المغربية" لمحمد بوسلام 274/1.
مسموعة في مصر، وتطلق على السرطانات الصغيرة التي تعيش في الرمال والصخور قرب الشاطئ.
الجمع حنشي، مسموعة في عمان، نوع من سرطانات البحر.
انظر: "لهجة دارجة ساحل ظفار" لخالد أحمد الدارودي ص37.
مسموعة في موريتانيا.
مسموعة في عمان.
مسموعة في العراق، وفي سوريا ولبنان: سَرْطَعان، وفي اللغة: السَّرَطانُ: دابّة من خَلق الماء تسميه الفُرْس مُخ.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: سرط.
مسموعة في الكويت، نوع من أنواع السرطانات الصغيرة التي تعيش قرب ساحل البحر، والجمع شرايب.
انظر: "موسوعة اللهجة الكويتية" لخالد عبد القادر عبد العزيز الرشيد ص225.
شنجوب أو شنيوب، مسموعة في عمان.
مسموعة في تونس.
بحرف القيف (الجيم القاهرية)، أو قبقوب، والجمع: قباقيب، مسموعة في الأحساء شرق السعودية والكويت والبحرين وقطر والإمارات وعمان، وفي الأحواز: گُبگب، وفي اللغة: القُبابُ: ضَرْبٌ من السَّمَك.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: قبب، "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص821، "موسوعة اللهجة الكويتية" لخالد عبد القادر عبد العزيز الرشيد ص314، "معجم ألفاظ لهجة الإمارات وتأصيلها" للأستاذ الدكتور عبد الفتاح الحموز والدكتور فايز القيسي وشيخة الجابري ص372، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص119.
مسموعة في مصر، والكلمة يونانية.
انظر: "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص821، "معجم الدخيل في اللغة العربية الحديثة ولهجاتها" للدكتور ف. عبد الرحيم ص169.