• قِرْبَة


    قِرْبَة

    وعاء يصنع من الجلد المدبوغ غالبا لحفظ الماء أو السمن أو غيرهما.

  • الوَنَا



    الوَنَا


    مسموعة في السعودية، مثل العُكَّة يُوضع فيه السمن، يُصنع من جلد الماعز الصغير، وقال الشاعر محمد بن ثامرة الزهراني:  


    مرتعبنا غير حِن قالوا بغى يشرب خليفي كُلَّه


    لو كان ما عجَّل الشَّاهد عليه أبيلجغ الوَنَا


    انظر: "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص990.

  • بدرة



    بدرة

    مسموعة في السعودية، وهي القربة الصغيرة.


    انظر: "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص500.

  • داوة



    داوة

    أداوة، مسموعة في السعودية، وهي قربة صغيرة الحجم.


    انظر: "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص532، 570.

  • راوية



    راوية

    لحفظ الماء، مسموعة في الكويت، وهي راوية لأنها تروي الشارب منها، والروي ضد العطش.


    انظر: لسان العرب" لابن منظور: روي.

  • ركوة



    ركوة


     مسموعة في السعودية، وعاء من الجلد على شكل إبريق يستخدم للماء. وفي حديث جابر: "أُتِيَ النبيُّ صلى الله عليه وسلم، بِرَكْوةٍ فيها ماءٌ"، يُسَمَّى "الثُّم" وفي الغالب تكون من عظم ساق الغنم.. والبعض يُسمى الميزب، الذي يوضع فيه الأطفال إما لحملهم أو للنوم فيه (بالرُّكْوَة). 


    وفي الحديث: "عطش الناس يوم الحديبية والنبي صلى الله عليه وسلم بين يديه ركوة فتوضأ فجهش الناس نحوه".


    في المثل: (مِثل ماء الرُّكوة).


    في المعجم الوسيط: (الرِّكْوة: إناء صغير من جلد يشرب فيه الماء).


    انظر: لسان العرب" لابن منظور: ركا، "المعجم الوسيط" لمجمع اللغة العربية: ركى 1/371، "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص535، "من الأمثال في قبائل أزد شنوءة" للشيخ محمد بن سعد الفقيه الغامدي، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص342.


     

  • سِعِن



    سِعِن

    لحفظ اللبن، مسموعة في السعودية والإمارات وعمان والأردن وفلسطين ومصر والسودان، وفي اللغة تطلق على شيء يتخذ من الأدم يشبه الدلو، والقربة البالية المتخرقة العنق.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: سعن، "قاموس الكلمات العامية في السودان" للدكتور عون الشريف قاسم ص466، "معجم ألفاظ لهجة الإمارات وتأصيلها" للأستاذ الدكتور عبد الفتاح الحموز والدكتور فايز القيسي وشيخة الجابري ص229، "معجم الألفاظ المتداولة عند أهل المدينة المنورة" للأستاذ الدكتور عدنان بن درويش جلون ص181، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص396.

  • سِّقَى



    سِّقَى


    مسموعة في السعودية، هي قربة من جلد الغنم، يكون فيها الماء بارداً، و(الدَّاوَة) كما يسميها البعض: هي أصغر من السقى يحملها الرعيان تصنع من جلود صغار الغنم (البهم).


    في الحديث: (نَهَى النبي، صلى الله عليه وسلم، عن الشُّرب من في السِّقَّاء)


    قال الشاعر أعْشَى قَيْس (مُخاطباً صاحبه):


    لك الويلُ افْشِ الطَّرْف بالعين حولنا
    على حذَرٍ، وأبْقِ ما في سقائكا


    في المعجم الوسيط: (السِّقَاء: وعاءٌ من جلد يكون للماء واللبن. والسِّقَى: المشيمة).


    انظر: "المعجم الوسيط" لمجمع اللغة العربية: سقى1/437، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص402.


     

  • سكا



    سكا


    أي سقاء، مسموعة في الإمارات، وفي الأحواز: سِگا بحرف القيف، وتطلق على القربة التي يوضع فيها الحليب لخضه، والسقاء في اللغة يكون للبن والماء وجمعه: أسقية، وفي لسان العرب: السِّقاء، القِربة للماء واللَبن.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: سقى، "معجم ألفاظ لهجة الإمارات وتأصيلها" للأستاذ الدكتور عبد الفتاح الحموز والدكتور فايز القيسي وشيخة الجابري ص232، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص82.


     

  • سليخ



    سليخ

    بسين مفخّمة "صليخ"، في الجبل الغربي يُسمى "المسلخ"، مسموعة في ليبيا والجزائر، من السِّلْخُ، وهو الجِلْد، لأنها تصنع منه.


    انظر: لسان العرب" لابن منظور: سلخ.

  • سْماط



    سْماط

    يشبه المزود إلاّ أنه أصغر، يستعمله الراعي لحفظ الحليب "الغبيبة"، والغبيبة هو الحليب البايت (غير الطازج)، وأَصل السَّمْطِ في اللغة أَن يُنْزَعَ صُوفُ الشاةِ المذبوحة بالماء الحارِّ.


    انظر: لسان العرب" لابن منظور: سمط.

  • شَكْوَة



    شَكْوَة


    لحفظ اللبن، مسموعة في السعودية واليمن وليبيا والمغرب، وفي شرق سوريا والأحواز بالكاف المكشكشة (الكاف الفارسية): شِجْوَة، وفي اللغة: الشكوة وعاء كالدلو أو القربة الصغيرة. وفي حديث عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما: كان له شكون ينقع فيها زبيباً.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: شكا، "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص690، 769، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص450، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 239/7، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص86.

  • شَنَّة



    شَنَّة

    لحفظ الماء، مسموعة في السعودية والجزائر واليمن، وفي جنوب السعودية قال الشاعر أحمد الغبيشي الزهراني:


    ما لي براعي البخل وإن كان طوّالي


    ما فيه جودة ولا يبدي الذراعينا


    والصحفة شقفا ويغدي الشن ظرفية


    وقال عبد الله بن عبار العنزي:


    واللاش لا يعجبك في لمع الاصباغ


    ما ينفع الشنه جديد الدباغ


    والبيت كان الساس بالقاع ماصاغ


    ينهار سقفه لو تضبه براغي


    وفي المثل السعودي: "جر برجلك شن" ويقوله الرجل لمن عليه دين أو حق واجب الأداء؛ لإشعاره بأنه سيوسع عليه ولن يضيق عليه في اقتضاء الدين، وفي الحديث: "ثم قام إلى شنّ معلقة فتوضأ منها فأحسن وضوءه ثم قام فصلى"، وفي اللغة هي لخلق من كل آنية صنعت من جلد، وجمعها شِنان.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: شنن، "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص497، 657، "قاموس اللهجة الحضرمية" لفهد أحمد بن هلابي ص77، "معجم الألفاظ المتداولة عند أهل المدينة المنورة" للأستاذ الدكتور عدنان بن درويش جلون ص203، "لهجة القصيم" للدكتور حلمي السيد محمود ص388، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص457، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 294/7.

  • صِفْنُ



    صِفْنُ

    مسموعة في السعودية، بكسر الصاد وإسكان الفاء: وعاء من الصوف أو الجلد يضع فيه الصائد ذخيرته من البارود والرصاص وما يصطاده من صغار الطير أو نحوهما. 


    قال أبو عمرو: (الصُّفْنُ): خريطة تكون للراعي فيها طعامه وزناده وما يحتاج إليه. 


    وقال ابن الأعرابي: الصُّفْنَةُ بفتح الصاد وهي السُّفْرَة التي تجمع بالخَيْط، ومنه يُقال: صَفَن ثيابه في سَرْجه: إذا جمعها. 


    قال: وأما الصُّفْنُ بضم الصادِ فهو الرَّكْوَة


    انظر: "تهذيب التهذيب" للعسقلاني 12\207، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 8\143.

  • صُمِيل



    صُمِيل

    لحفظ اللبن وخضه، مسموعة في السعودية والكويت والبحرين وقطر والأردن وفلسطين، وجمعه: صملان، وفي اليمن: صمار، وفي جنوب السعودية قال الشاعر أحمد بن علي الزهراني:


    إن أهلك يا تمر داووا به أكباد وقلب


    جا في بلاد المصر نص شراب ونص أبغار


    كل يقل يا محسن التمر يا عابر صميله


    وقال راشد الخلاوي في الصميل:


    محا الله من يركز على غير عيلم


    ويبني على غير العزاز لياح


    ومن يضرب البيدا ردي صميله


    ومن ينطح العايل بغير سلاح


    وقال ابن جعيثن:


    من الاوطان بأمر الله مشينا


    على ما قدر الله في كتابي


    وعلقت الصميل بلا تكلف


    ولا كثرت بالبدره زهابي


    وفي اللغة: الصميل: السقاء اليابس.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: صمل، "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص385، 489، 693، "قاموس اللهجة الحضرمية" لفهد أحمد بن هلابي ص79، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص500، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 198/8.

  • ظِّبِّيَّة



    ظِّبِّيَّة


    مسموعة في السعودية، هي عبارة عن وعاء من الجلد يوضع فيه الحبوب أو الطحين أو غيرهما.


    من أقوالهم: جاء ليل يحمى ظُباه: أي أن تلك الليلة كانت عصيبة لم تمر بسلام. 


    قال الشاعر علي محمد جماح الغامدي:


    لا تباطانا ترى لابد لك من يوم يحمى ظبيه


    أما ياجي الله بنصر أولادنا وإلا نزيدكُم


    انظر: "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص542.

  • ظرف



    ظرف

    مسموعة في السعودية، وهو من جلد الغنم ويحفظ فيه السمن، وفي المثل: "شخب دائم ولا ظرف قائم" والشحب: الحليب، ويضرب لدوام الحال على اليسير من العيش، وفي الحديث: "كنت نهيتكم عن الأشربة في ظروف الأدم فاشربوا في كل وعاء غير أن لا تشربوا مسكرا"، وفي اللغة: الظرف: وعاء كل شيء.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: ظرف، "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص239، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص542.


    الصوتيات

    | مصر   
  • عُصْم



    عُصْم

    مسموعة في السعودية، وعاء من الجلد يشبه القربة يحفظ فيه الطحين ونحوه، وفي اللغة: العِصامُ: رِباطُ القِرْبةِ وسَيْرُها الذي تُحْمَل به، وعَصمَ القِرْبةَ وأَعْصَمَها: جعلَ لها عِصاماً، فهو من باب المجاز بإطلاق الجزء (العصام) على الكل (القربة).


    انظر: لسان العرب" لابن منظور: عصم، "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص729.

  • عِكَّة



    عِكَّة

    لحفظ السمن والعسل، مسموعة في السعودية والكويت والبحرين وقطر وعمان والإمارات والعراق والأردن وفلسطين وليبيا، ومن الأهازيج في السعودية:


    العبن يا زينات يا سمن عكة
    وإن كان ما جا صيف فالجغن لكة


    والمثل السعودي: ((أحد تْصَبّ له العكة، واحد العذر مِنْ فوقه)). 


    وتصغير العكه: عكيكه، بإسكان العين وفتح الكاف، وفيه المثل: ((أول السمن عْكَيكه) وبعضهم يرويه ((أول السلو عكيكه)).


    وفي ليبيا يقولون: صيام العكة اللى يلقاه ايدكه، وفي الحديث: "فأتت بذلك الخبز فأمر به رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ففُت، وعصرت أم سليم عكة فأدمته"، وفي الحديث أيضا أن رجلاً كان يُهدِي للنبي ﷺ العُكَّةَ من السمن والْعَسَلِ. وفي اللغة: العكة أصغر من القربة للسمن، وجمعها عُكك وعِكاك.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: عكك، "اللهجة العامية البصرية" لأحمد عبد الرزاق الحلفي وبثينة عبد الوهاب الحلفي 282/2، "موسوعة اللهجة الكويتية" لخالد عبد القادر عبد العزيز الرشيد ص279، "معجم الألفاظ المتداولة عند أهل المدينة المنورة" للأستاذ الدكتور عدنان بن درويش جلون ص254، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص604، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 269/9.

  • عَيْبه



    عَيْبه


    مسموعة في السعودية، هو الوعاء من الجلد تصنع من جلد الجمل بعد دباغتها على هيئة كيس كبير يستخدمها البدوي في الغالب لحمل الأشياء على الجمل، جمعها: عْيَاب، وكانوا يتخذون العِياب لخزن التمر الذي يراد نقله وبخاصة في السفر، وللأعراب الذين تقوم حياتهم على الانتقال. ولذلك جاء في المثل: ((ما بالعَيْبه، الا الخيبة))، يضرب لحسن المظهر، سيء المخبر. ويقولون لمن لا خير فيه ولا عقل عنده: (فلان خيبة، في عيبه)، والعيبة هنا كناية عن ملابسه، في المثل: (اضُرب العيبة يهتز الجمل). يُضرب المثل عندما يكون المقصود بالقول هو غير المتكلم معه وإنما الهدف هو آخر.


    قال أبو بكر بن الأنباري: وقولهم: هي (عَيَبةُ) المتاع: العيبة، معناها في كلام العرب: التي يجعل فيه الرجل أفضلَ ثيابه، وحُرَّ متاعه، وأنفسه عنده.
    من ذلك قول النبي ﷺ: (الأنصار كَرِشي وعَيبتي، ولولا الهجرةُ لكنتُ امرءاً من الأنصار). فجعل ﷺ الأنصار عيبته، لخصوصيته إياهم، لأنه يُطلِعهم على أسراره.


    في المعجم الوسيط: (العيبة: وعاء من خوص ونحوه يُنقل فيه الزرع المحصود إلى الجرين، ووعاء من جلد ونحوه يكون فيه المتاع)


    قال الشاعر محمد أبو جعيدي الغامدي:


    لكن ما شوف معنى صالحاً في مرايه
    والبدوي تحت خدر وميرتُه من عيابه


    انظر: "التكملة" للصغاني 6\477، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 9\379، "المعجم الوسيط مجمع اللغة العربية: عيب، 2/639، "ابو جعيدي وذاكرة القصيد" لعمر بن صالح الحمدان ص133، "الموروثات الشعبية لغامد وزهران. الكتاب الخامس" لعلي بن صالح الزهراني ص13،"العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص625.


     

  • غَرب



    غَرب

    لحفظ الماء، مسموعة في جنوب السعودية وجنوب عمان وجنوب اليمن، وهو الدلو الكبير الذي يرفع به الماء من البئر، قال الشاعر السعودي:


    هذي معانيهم وهذي وصوفهم


    وكل على غربه يجر رشاه


    وفي اللغة: الغرب: الدلو الكبير من الجلد


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: غرب، "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص701، "لهجة دارجة ساحل ظفار" لخالد أحمد الدارودي ص97، "معجم الألفاظ المتداولة عند أهل المدينة المنورة" للأستاذ الدكتور عدنان بن درويش جلون ص265، "لهجة القصيم" للدكتور حلمي السيد محمود ص434، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص638، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 458/9.

  • قَدْ



    قَدْ


    مسموعة في السعودية، يطلقه البعض على القربة الصغيرة من الجلد صغار الماعز، يُستخدم لحفظ اللبن، وكثيراً ما يضع فيه الراعي الماء للشرب منه، في لسان العرب: والقَدُّ: جِلدُ السَّخْلةِ، وقيل: السخلة: الماعِزةُ.


    في الحديث: أن امرأة أرسلت إلى رسول الله _صلى الله عليه وسلم_ بجديين مرضوفين وقدِّ، أراد سقاءً صغيراً مُتَّخذاً من جلد السخلة فيه لبن، وهو بفتح القاف.


    في المثل: ما يجعلُ قدَّك إلى أديمك؟.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: قدد، 3/345، "مجمع الأمثال" للنيسابوري 2/260، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص705.

  • قِرْبَة



    قِرْبَة

    بالقاف أو بحرف القيف (الجيم القاهربة) لحفظ الماء، مسموعة في السعودية واليمن وسوريا ولبنان والسودان ومصر وليبيا والمغرب والجزائر وموريتانيا، وفي الكويت والعراق بالجيم: جِرْبة، وفي لهجة حاضرة نجد في عدة كلمات يبدلون القاف بحرف غريب، مخرجه بين مخرج السين والزاي، فيقولون في قربة: دزربة، أو تسربة، وفي ليبيا يقولون: كل قربة اتقطر على راس صاحبها، وزى من ينفخ فى قربة مشروكة، وفي اللغة: القِرْبةُ من الأَساقي. 


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: قرب، "معجم الألفاظ العامية" لأحمد تيمور باشا 104/5، "قاموس الكلمات العامية في السودان" للدكتور عون الشريف قاسم ص755، "قاموس اللهجة الحضرمية" لفهد أحمد بن هلابي ص105، "معجم عمدة الراوين دراسة وتهذيب" لزينب بن عبود ص137.

  • قرقعة



    قرقعة

    مسموعة في السعودية وهي قربة من جلد الضأن تستخدم لخض اللبن، ويقول الشاعر عبدالله بن سبيل:


    لو دلهوني عنه ما نيب ناسيه


    ما نيب و رعٍ دلهه قرقعانه


    انظر: "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص131، 445.

  • قِطف



    قِطف


    مسموعة في السعودية، وعاء من جلد الغنم، يُصنع منه مقاس صغير ومقاس كبير، في أعلاه حبل لربط ما بداخله يُستعمل لحفظ النقود أو البُن وغير ذلك.


    انظر: "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص551، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص730.

  • محقب



    محقب

    وعاء حافظ ومجوف يوضع فيه حبوب البن، مسموعة في اليمن، وفي حديث حنين: "ثم انْتَزَع طَلَقاً مِنْ حَقِبه" أَي من الحَبْلِ الـمَشْدُود على حَقْوِ البعير، أَو من حَقِيبتِه، وهي الزِّيادةُ التي تُجْعَل في مُؤَخَّر القَتَب، والوعاءُ الذي يَجْعَل الرجل فيه زادَه، وفي حديث أَبي أُمامة: "أَنه أَحْقَبَ زادَه خَلْفَه على راحِلَتِه"، أَي جعلَه وراءه حَقِيبةً.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: حقب، "قاموس اللهجة الحضرمية" لفهد أحمد بن هلابي ص124.

  • مِدْهن



    مِدْهن

    لحفظ اللبن، مسموعة في الحجاز غرب السعودية.

  • مريط



    مريط

    مسموعة في السعودية، قربة صغيرة تستخدم لخض اللبن، وفي اللغة: المِرْط: كل ثوب غير مَخِيط.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: مرط، "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص669، 781.

  • مِزْوَد



    مِزْوَد

    لحفظ الدقيق، مسموعة في ليبيا، وفي السعودية: مزادة، وهي قربة صغيرة لحفظ الماء أو التمر، والمزودة عندهم وعاء من الجلد له عنق ضيق، يضع فيه الراعي أو المسافر زاده، وفي السعودية قال عبد العزيز بن رويشد من أهل الرياض:


    يا عاذليني هونوا واسكتوا عن


    شرب التتن يا الربع ما بيه عاده


    شفى وعيدي ملية المزودة بن


    برية مجلوبة من بلاده


    يا زين شبتها مع الصبح إلى خن


    أحلى من المخزى وأنا أشهد شهاده


    وأهل ليببا يقولون: المزود الرقيق ياما يرفع من دقيق، والمزود يستعمل لحفظ السويقة والكعك واللحم المطبوخ، وفي اللغة: المِزوَد: وعاء يجعل فيه الزاد.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: زود، "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص734، 859، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 133/6.

  • مِسْقاة



    مِسْقاة

    لحفظ الماء مسموعة في اليمن، وفي السعودية وقطر والإمارات وعمان: سَقَى لحفظ اللبن، وهي من معدن، وفي السعودية: مَسْقَى، وفي جنوب السعودية: سّقاء، وهي في اللغة من سقى يسقي، وفي الحديث: "نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن الشرب من فيّ السقاء"، والسقاء وظيفة قديمة عرفت قبل التطور الحضاري بإيصال المياه إلي البيوت والمباني ، والسقا هو الشخص المسئول عن نقل المياه من الخزانات أو الأنهار إلي المساجد والمدارس والمنازل و أسبلة الشرب العامة و ذلك لعدم وصول المياه إلى هذه الأماكن لخدمة الأهالي، وكان السقاؤون يحملون القرب المصنوعة من جلد الماعز على ظهورهم وهي مملوءة بالماء العذب وعادة ما كان يعمل السقا عند بائع الماء ويلف في الحواري ويبيع الماء التي يجلبوها من الشط إلى البيوت في المحاليل داخل جرابات من جلد الخروف والماعز.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: سقي، "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص558، 618، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص402.

  • نَوْط



    نَوْط

    لحفظ الماء، مسموعة في اليمن، وفي اللغة: كلُّ ما عُلِّقَ من شيء، فهو نَوْط .والأَنواطُ: المَعالِيقُ.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: نوط.

  • وثبة



    وثبة

    مسموعة في السعودية وهي قربة الماء الصغيرة.


    انظر: "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص785.