لَوْحٌ مِن خَشَبٍ أوْ مَعْدِنٍ حَجَرِيٍّ أو نَحْوِهِ يُكْتَبُ عَلَيْهِ فِي الفُصُولِ الدِّرَاسِيَّةِ، وَيُمْكِنُ مَسْحُ مَا كُتِبَ عَلَيْهِ .
صَبّورة، مسموعة في السعودية والكويت والبحرين وقطر والإمارات وعمان واليمن والعراق ومصر والسودان وليبيا وتونس والجزائر والمغرب وموريتانيا، وفي المثل المشهور: "حجة البليد مسح السبورة"، وفي الحديث : "لا بأْس أَن يُصَلِّيَ الرجلُ وفي كُمِّه سَبُّورَةٌ"؛ قيل: هي الأَلواح من السَّاجِ يُكْتَبُ فيها التذاكِيرُ.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: سبر، "معجم الألفاظ المتداولة عند أهل المدينة المنورة" للأستاذ الدكتور عدنان بن درويش جلون ص337.
مسموعة في السعودية الأردن وفلسطين وسوريا ولبنان ومصر والسودان ، وفي اللغة: اللوح: كلُّ صَفِيحة عريضة من صفائح الخشب، والكَتِف إِذا كتب عليها سميت لَوْحاً، واللوح: الذي يكتب فيه، والجمع: ألواح.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: لوح، "معجم الألفاظ المتداولة عند أهل المدينة المنورة" للأستاذ الدكتور عدنان بن درويش جلون ص337، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 364/11 ، "قاموس اللهجة العامية في السودان" للدكتور عون الشريف قاسم ص902، "معجم الألفاظ العامية" لأحمد تيمور باشا 297/5.