• عصر


    عصر

    الوقت في آخر النهار إِلى احمرار الشَّمْس.

  • العْشِيَّة



    العْشِيَّة

    العَشِية، مسموعة في عمان وليبيا والسعودية، وفي الجزائر: العشوة، وفي المغرب: العشي: المساء، والعشي في اللغة: آخر النهار .


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: عشا، "معجم شمال المغرب تطوان وما حولها" للدكتور عبد المنعم سيد عبد العال ص148، "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص660.

  • العصر



    العصر

    مسموعة في كافة اللهجات العربية، وفي الكويت: عَصاري، وفي الأردن وفلسطين وليبيا: عصريات، وفي السعودية واليمن والعراق وسوريا ولبنان ومصر والمغرب: عَصرية، وفي اللغة: العصر: ما يلي الغرب من النهار.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: عصر، "اللهجة العامية البصرية" لأحمد عبد الرزاق الحلفي وبثينة عبد الوهاب الحلفي 279/2، "قاموس اللهجة العامية في السودان" للدكتور عون الشريف قاسم ص652، "معجم الدارجة المغربية" لمحمد بوسلام 606/2.


    * لطيفة: تطلق (عصرية) كتقليد متبع منذ عقود طويلة لتقديم واجب العزاء لأهل الميت وهي من طقوس العزاء المتبعة للنساء الشاميات في "دمشق"، وهدفه مواساة وجبران الخاطر لأهل الميت، وتقام عند بداية وقت العصر إلى المغرب - العْشِيَّة: أو العَشِية، مسموعة في عمان وليبيا والسعودية، وفي الجزائر: العشوة، وفي المغرب: العشي: المساء، والعشي في اللغة: آخر النهار انظر: "لسان العرب" لابن منظور: عشا، "معجم شمال المغرب تطوان وما حولها" للدكتور عبد المنعم سيد عبد العال ص148، "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص660.

  • مْسَيّان



    مْسَيّان

    مسموعة في السعودية والكويت والبحرين وقطر، وفي السعودية قالعبد الرحمن بن عبد الله العبد الكريم من أهل شقراء:


    والسوق عامر ويجلب به نتاج كثير


    من تطلع الشمس لمسيان تالي نهار


    واهل الوسيعة لحمهم ما يخلطه مصير


    قنارة اهميل في الفيه عليها الفقار


    وقال سلامة بن عبد الله الخضير من أهل بريدة:


    تمطع يمين ما تعدى مسيان


    عيب على الرجال يزل بكلامه


    ترى الرجل يازن جوابه بميزان


    ومثلك على الزلات يلحق ملامه


    والكلمة فصيحة، وفي اللغة: أَتَيته مُسَيّاناً،وهو تصغير مَساء.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: مسا، "موسوعة اللهجة الكويتية" لخالد عبد القادر عبد العزيز الرشيد ص381، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي .107/12.