حشد من الناس في مكان لا يكفيهم.
مسموعة في الأردن وفلسطين، وفي اللغة: الأزمة: الضيق والشدة.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: أزم.
مسموعة في السعودية والكويت والبحرين وقطر، وهي المكان الضيق أيضاً لكثرة الناس به، يقال المجلس محشور رجاجيل، وفي اللغة: حشرهم أي جمعهم، ومنه المحشَر أو يوم الحشر لأن الناس يُجمعون فيه.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: حشر، "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص207، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 152/3.
مداحمة، مسموعة في السعودية، وفي المثل: "شرب البل دحم" أي أن الإبل تزدحم على ورد الماء، يضرب في أخذ الحق عنوة، قال مرشد البذالي:
بغيت أصد وفرصتي ما عطتني
يالسوق ضيق والاوادم مفاويت
ماجور يا متن دحمته بمتني
عز الله اني كان عورته اخطيت
والدحم في اللغة: الدفع الشديد.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: دحم، "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص215، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 348/4.
من دَفَس بمعنى ازدحم مسموعة في شمال السودان.
انظر: "قاموس اللهجة العامية في السودان" للدكتور عون الشريف قاسم ص337.
مسموعة في الأردن، وفي اللغة: الارْتِعاصُ: الاضطرابُ؛ ورعَصَه: هَزّه وحرّكه.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: رعص.
الفوج من الناس الذين يقضون حاجتهم بعد فوج آخر حسب ترتيب مسبق، أو من دون ذلك، مسموعة في السعودية.
تقول: العرب يردون الما في البرية (زامٍ) بعد (زام) أي: جماعة بعد جماعة.
انظر: "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي11/6.
مسموعة في كافة اللهجات العربية، وفي المثل المغربي: "باب الخير والاحسان ما عليه زحام"، وفي اللغة: ازْدَحَمُوا وَزاحموا: تضايقوا.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: زحم، "قاموس اللهجة العامية في السودان" للدكتور عون الشريف قاسم ص423، "معجم الدارجة المغربية" لمحمد بوسلام 217/2، "لهجة القصيم" للدكتور حلمي السيد محمود ص357.
بالظاء المبدلة عن الضاد، مسموعة في شمال غرب السعودية، وضك القوم بفلان: إذا ازدحموا عليه، وفي الكويت: ظبة، وفي اللغة: وظب القوم: نهضوا في الأمر جميعا، والضك: الضيق.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: ضكك، وظب، "موسوعة اللهجة الكويتية" لخالد عبد القادر عبد العزيز الرشيد ص265، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 312/9.
هي مأخوذة من العجيج بمعنى الصوت والصياح ، والكلمة مسموعة في سوريا ولبنان.
انظر : " رد العامي إلى الفصيح " للشيخ أحمد رضا ص 368
مسموعة في الجزائر.
مسموعة في السعودية، الغاغة من الناس: الغوغاء الذين تجمعوا بدون عقل او رؤية، وليسوا من ذوي الأقدار والمقامات في المجتمع.
قال ابن منظور: (الغاغَةُ) من الناس: وهم الكثير المختلطون وقيل: هو الجراد إذا صارت له أجنحة قبل ان يستقِلَّ فيطير، وبه سُمِّيَ الناس.
والغوغاء: سَفَلَةُ الناس، وهو من ذلك.
والغوغاء: الصوت والجَلَبَةُ، قال الحارث بن حِلِزَّةَ اليَشْكُريُّ:
أجْمَعُوا امرهم بليل، فلما
أصبحوا أصبحوا لهم غَوْغَاءُ
ويروى: ضوضاء.
والطفل (يغاغي) على أمه أي يناغي أمه، ويغاغي على السراج: يناغي السراج.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: غوي، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 9\426.
مسموعة في وسط السعودية.
غفص مبدلة عن قفص ، والقفص هو : الازدحام ، وفي الحديث يرويه نابغة بني جَعدةَ عن النبي - صلى اللّه عليه وسلم - ، أَنه قال: " أَنا والنبيون فُرَّاطٌّ لقاصِفينَ، وذلك على باب الجنة "
قال ابن الأَثير: هم الذين يزدحمون حتى يَقْصِف بعضهم بعضاً، من القَصْف الكسرِ والدَّفْعِ الشديد، لفَرْط الزِّحام؛ يريد أَنهم يتقدَّمون الأُممَ إلى الجنة وهم على إثرهم بِداراً مُتدافعين ومُزْدَحِمين. مسموعة في السعودية.
انظر: "لسان العرب " لابن منظور : قفص ، " معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص819.
من كَبَس بنفس المعنى، مسموعة في السودان، والمادة في اللغة تدور حول الضغط، والكَبْسُ: طَمّ حُفرة بتراب.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: كبس، "قاموس اللهجة العامية في السودان" للدكتور عون الشريف قاسم ص809.
والكَظِيظُ: الزّحام، يقال: رأَيت على بابه كظيظاً. وفي حديث عُتْبة بن غَزْوانَ في ذكر باب الجنة: " وليَأْتِينَّ عليه يوم وهو كظيظ "أَي ممتلئ ، والكلمة مسموعة في عمان.
وهي مأخوذة من الكظيظ ، مسموعة في الكويت.
انظر: "موسوعة اللهجة الكويتية" لخالد عبد القادر عبد العزيز الرشيد ص449.