وعاء يُحفظ فيه الطعام غالبا أو غيره من الأشياء، ويُصنع من الخوص أو السعف.
أو غاربو، مسموعة في المغرب، وأصلها من الأمازيغية ، وهي قفيفة صغيرة من ضفير سعف الدوم، يُوضع بها أدوات الغزل والخياطة.
انظر: "الدارجة المغربية بين العربية والأمازيغية" للدكتور علي فهمي خشيم ص151.
مسموعة في المغرب، زنبيل يصنع من حلفاء أو عزف لخزن الحبوب به.
انظر: "معجم عمدة الراوين دراسة وتهذيب" لزينب بن عبود ص72
مسموعة في السودان، بمعنى قفة كبيرة.
انظر: "قاموس اللهجة العامية في السودان" للدكتور عون الشريف قاسم ص112.
سلة من الخوص لنقل الطين، وجبل المدّمن سلة من الخوص لنقل روث البهائم، والكلمة مسموعة في حضرموت باليمن.
انظر: "قاموس اللهجة الحضرمية" لفهد أحمد بن هلابي ص31، 133.
مسموعة في العراق، وهي سلة كبيرة تحمل على الظهر.
انظر: "المعجم للكلمات والمصطلحات العراقية" لليث رؤوف حسن ص113.
قفه مصنوعة من الخوص، مستديرة الشكل، لها غطاء، يحفظ فيها الأرز والخبز والزبيب والتمر ، وتستعمل لحفظ الأشياء الصغيرة التي تهم المرأة، وفي الحديث: "فمسح صدري فوجدت ليده بردًا أو ريحًا كأنما أخرجها من جونة عطّار". وقال الشاعر أعشى قيس:
فقمنا ولمَّا يصح ديكنا
إلى جونةٍ عند حدَّادها
والكلمة مسموعة في شرق السعودية والكويت والعراق وسوريا وعمان ، وفي جنوب السعودية بقلب الجيم إلى ياء كعادتهم في قلب الجيم ياء ، وفي البحرين واليمن: جُونِيَّة، وفي المثل في حضرموت : "الجرذ يفقش جونية" وقال الشاعر الظفاري :
سرت السوق أدور جونية
عند حد من أصحاب التجارية
وهي إما فارسية من "كونة" بمعنى الشوال، أو محرفة عن جونة العربية الفصيحة وأصلها جؤن بالهمز.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: جون، "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص580،682، 806، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص142،143، "لهجة دارجة ساحل ظفار" لخالد أحمد الدارودي ص29، "قاموس اللهجة الحضرمية" لفهد أحمد بن هلابي ص32،" قاموس الكلمات الاجنبية في اللهجة الكويتية قديما وحديثا" لخالد سالم محمد ص67،"المعجم للكلمات والمصطلحات العراقية" لليث رؤوف حسن ص383 ، "أصول لهجة البحرين" لسعد سعود مبخوت ص 37
من الخوص أكبر من الزنبيل ، يستخدم لجمع عذوق الحبوب عند الحصاد، والكلمة مسموعة في جنوب السعودية.
انظر: "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص758.
مسموعة في السعودية، هو الزنبيل (المكتل) المصنوع من سعف النخيل المهترئ، الذي أصبح لا يحفظ ما يوضع فيه لأنه غير متماسك لقِدِمِه، ويُطلق الخِشْل على: السرير القديم.
في المثل: (يِشِيْلها في خِشْلَة)، والمعنى: نفس شينة في إناء شين، وهذا القول يتفق مع ما يقوله العامة: نفس شينة في جلد قرف.
انظر: "مرشد الأجيال من الحكم والأمثال" لمحمد بن زياد الزهراني ص311، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص235.
وعاء من الخوص الناعم ، وتستخدم الخصفة لوضع التمور بها بعد جنيها أو لتخزينها، والكلمة مسموعة في الأحساء في السعودية، وفي العراق: خِصَّافة، وفي لسان العرب: (الخَصَفة، واحدة الخصف وهي الجُلَّةُ التي يُكنزُ فيها التمر).
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: خصف، "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص840، "المعجم للكلمات والمصطلحات العراقية" لليث رؤوف حسن ص152، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص60.
مسموعة في الأحواز، وعاء من الخوص يسع رطلاً من التمر، والرَّطل: الذي يوزن به ويكال: الرِّطل ثنتا عشرة أوقيَّة بأواقي العرب.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: رطل، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص71.
مسموعة في السعودية والكويت والإمارات وعمان والعراق وجنوب اليمن ، وفي الطائف وشرق سوريا ومصر: زِنْبيل ، وفي جازان جنوب السعودية واليمن: زِمْبيل، وفي القصيم زبل وزبيل وزنبيل، وجمعه زُبُل وزُبلان وزنابيل، وهي إما فارسية الأصل والنون أصلية، وإما عربية فصيحة من زبل. وفي الأمثال: "ما جاب زبيل الجلابة"، و"الما يدندل زنبيله محد يعبي له" وقال الشاعر:
سرت السوق أدور جونية
عند حد من أصحاب التجارية
ما قدرت أتسعر بيومية
سير زافر وأرمي بزنبالي
والجونية بمعنى الزنبيل وقد تقدمت.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: زبل، "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص842، "معجم الألفاظ المتداولة عند أهل المدينة المنورة" للأستاذ الدكتور عدنان بن درويش جلون ص371، "لهجة القصيم" للدكتور حلمي السيد محمود ص355، "قاموس اللهجة الحضرمية" لفهد أحمد بن هلابي ص63، "ألفاظ أجنبية دخيلة في لهجات ظفار وشعرها الشعبي" لخالد أحمد الدارودي ص37، "لهجة دارجة ساحل ظفار لخالد أحمد الدارودي" ص64،65، "معجم ألفاظ لهجة الإمارات وتأصيلها" للأستاذ الدكتور عبد الفتاح الحموز والدكتور فايز القيسي وشيخة الجابري ص209، "موسوعة اللهجة الكويتية" لخالد عبد القادر عبد العزيز الرشيد ص188، "اللهجة العامية البصرية" لأحمد عبد الرزاق الحلفي وبثينة عبد الوهاب الحلفي 2/201، "معجم الألفاظ العامية لأحمد تيمور باشا 3/47، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص75.
مسموعة في المغرب وفي مصر زكيبة، وهو وعاء من سعف النخيل يتخذ لحمل الحبوب، والجمع زكائب.
انظر: "معجم شمال المغرب تطوان وما حولها" للدكتور عبد المنعم سيد عبد العال ص97، "معجم الألفاظ العامية" لأحمد تيمور باشا 39/4.
مسموعة في مصر والسودان والعراق والمغرب وليبيا وتونس، وهو سلة من القش، من السفط وهو الوعاء. ويُطلق في المغرب على الوعاء من الفخار.
انظر: "المعجم للكلمات والمصطلحات العراقية" لليث رؤوف حسن ص209، "قاموس اللهجة العامية في السودان" للدكتور عون الشريف قاسم ص445، "معجم عمدة الراوين دراسة وتهذيب" لزينب بن عبود ص107.
سلة أو قفة من خوص النخيل، لها عروتان، مسموعة في جنوب السعودية.
انظر: "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص655.
مسموعة في الجزائر.
الشقفة سلة لها غطاء من الخوص يحفظ فيها الخبز، أو يحفظ فيها حوائج المرأة، مسموعة في جنوب السعودية.
انظر: "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص657.
مسموعة في السعودية، وعاء كبير من الخوص مبطن بالمشمع توضع فيه الأشياء الغالية التي يضر بها الندى والرطوبة كالهيل والقرنفل.
و(الطِّربال) أيضاً: قماش سميك يمنع الرطوبة والبلل يوضع فوق البضائع التي تحملها السيارات ونحوها ليقيها من نزول المطر، كما يوضع فوق أكياس الأسمنت الموضوعة على الأرض ليقيها المطر كذلك.
انظر: "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 8\385.
مسموعة في الجزائر.
مسموعة في القصيم بالسعودية، بكسر العين وإسكان الراء فزاي مخففة: قفة من الخوص تعلق في السقف بعيدا عن القطط والحشرات، وقد يضعون في العرزالة هذه ما قد يفسده الأطفال لأن أيديهم لا تصل إليه لارتفاعها عن قامتهم في العادة. وتربط حبالها في السقف فتترك تتدلى.
قال أبو عمرو: (العِرْزال): موضع يتخذه الناظر فوق اطراف النخل والشجر يكون فيه فراراً من الأسد.
قال الفراء: العِرْزال: ما يخبأ للرجل من اللحم.
والعِرْزال: سقيفة الناطور.
قال ابن منظور: (العِرْزَال): موضع يتخذه الناظر فوق أطراف النخل والشجر يكون فيه، فِراراً وخوفاً من الأسد.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: عرزل، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 9\110، "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص295.
مسموعة في تعز في اليمن. والعزاف هو نوع من الخوص القوي.
مسموعة في عسير جنوب السعودية.
انظر: "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص560.
مسموعة في مصر، سلة أرز مجدولة من الخوص أي قفة أو زنبيل.
انظر: "معجم الألفاظ العامية" لأحمد تيمور باشا 45/5
مسموعة في سوريا، وفي الأحساء في السعودية: قرطلة، تعلق في السقف مثل العرزاله.
انظر: "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص845.
مسموعة في الجزائر، وفي الأحساء شرق السعودية : قَشَّة.
عربية فصيحة وفي المقاييس القُفَّة: شيءٌ كهيئة اليقطينة تتَّخَذ من خُوط أو خُوص. مسموعة في الكويت والبحرين وعمان وجنوب اليمن والسعودية والعراق ومصر وليبيا والسودان وتونس والجزائر والمغرب، وفي سوريا: فقّة، ووفي ظفار: قفيفة، وفي جنوب السعودية والكويت: قفعة، وهي وعاء كبير من الخوص لحفظ الحبوب، وجمعها قِفَاع. وفي الأمثال: "نبي قفتنا بلا عنب" يضرب في الرضا من الغنيمة بالسلامة، وأيضا: "كما ذا يعتنز على قفة خالية" يضرب لمن يأوي إلى من له جعجعة ولا حقيقة عنده، و "القفة اللى لها ودنين يشيلوها اتنين" ويُضرب للأمر المتقن الذي فيه ما يعين على القيام به. قال عبد العزيز محمد الكثيري من اهل سدير:
من يوم أخذت قفتي وأنت غلطان
يا وسع وجهك يا سبيب الحماره
وقال الشاعر: رُبَّ عجوز رأسها كالقفه
تمشي بخف معها هرشفّه
انظر: "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص551، 612، 664، 822، 845، انظر: "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 10/492، "معجم الألفاظ المتداولة عند أهل المدينة المنورة" للأستاذ الدكتور عدنان بن درويش جلون ص294، "العامي الفصيح في كلام غامد و زهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص738، "قاموس اللهجة الحضرمية" لفهد أحمد بن هلابي ص108، "لهجة دارجة ساحل ظفار" لخالد أحمد الدارودي ص109، "موسوعة اللهجة الكويتية" لخالد عبد القادر عبد العزيز الرشيد ص322،323، "المعجم للكلمات والمصطلحات العراقية" لليث رؤوف حسن ص370، "قاموس اللهجة العامية في السودان" للدكتور عون الشريف قاسم ص776، "معجم الألفاظ العامية لأحمد تيمور باشا 5/150، الأمثال العامية لأحمد تيمور باشا ص407، "معجم عمدة الراوين دراسة وتهذيب" لزينب بن عبود ص134، "معجم شمال المغرب تطوان و ما حولها" للدكتور عبد المنعم سيد عبد العال ص187.
وعاء من الخوص له غطاء توضع به الفاكهة أو الرطب، مسموعة في السعودية. قال غانم الغانم من أهل الزلفي:
التمر لولا النوى تراه شيص
خف وزنه لو يجي ملي القفاص
والقفاص هنا جمع قفص، ويجمع على قفاصه أيضا،
قال عبد الكريم بن جويعد:
يجني حلاوي ما حوى في القفاصه
بشرة مباكير من الحمل غطاس
انظر: "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 10/489.
مسموعة في عمان والبحرين ، وفي عمان أيضا والإمارات والبحرين وقطر والسعودية بالجيم : جفير، وفي سوريا يطلقونه على خلية النحل خصوصا.
انظر: "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص806، "لهجة دارجة ساحل ظفار" لخالد أحمد الدارودي ص109، "معجم ألفاظ لهجة الإمارات وتأصيلها" للأستاذ الدكتور عبد الفتاح الحموز والدكتور فايز القيسي وشيخة الجابري ص107، "قاموس رد العامي إلى الفصيح" للشيخ أحمد رضا ص476.
مسموعة في الكويت، وهو نوع من أنواع السلال وغطاؤها غير مثبت وله أربع ثقوب تسمح للغطاء أن يرتفع لمسافة يسمح للشخص أن يدخلا لغرض بداخله أو أخذه وكانت تستخدم لحمل التمر والخضرة لحفظهما، وهذه الأداة انقرضت ،ولا يوجد منها إلا في المتحف.
انظر: "موسوعة اللهجة الكويتية" لخالد عبد القادر عبد العزيز الرشيد ص332.
مسموعة في العراق، سلة كبيرة تحمل على الظهر، ويقال مجازا ملأ الحضن: "أهديلك گُوْشَرْ بوسات لإخدودك ياحلو".
انظر: "المعجم للكلمات والمصطلحات العراقية" لليث رؤوف حسن ص381.
مسموعة في رجال الحجر جنوب السعودية.
انظر: "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص149.
مسموعة في جنوب السعودية.
مسموعة في الإحساء بالسعودية.
انظر: "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص847.
سلة مصنوعة من سعف النخيل تستخدم لنقل الطين أثناء البناء، مسموعة في حضرموت باليمن.
انظر: "قاموس اللهجة الحضرمية" لفهد أحمد بن هلابي ص133.
دلو مصنوع من سعف النخيل يستخدم لنقل الحبوب، مسموعة في حضرموت باليمن.
انظر: "قاموس اللهجة الحضرمية" لفهد أحمد بن هلابي ص136.
مسموعة في عمان.
مسموعة في جنوب السعودية.
انظر: "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص710.
مسموعة في عسير جنوب السعودية.
انظر: "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص560.
مسموعة في جنوب السعودية.
انظر: "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص710.
مسموعة في نجد بالسعودية.
انظر: "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص154، 826.
مسموعة في السعودية، أي الزَّبيل الصغير ولكن يكون للمطحن حبل يعلق به وبخاصة إذا صعد الرجل إلى النخلة يلتقط منها التمر فإنه يضع المطحن معلقاً في كتفه.
ومن المجاز قولهم للفتى أو الطفل القصير السمين يا (مطيحن): تصغير مطحن. تشبيهاً بالزبيل المذكور.
قال الصغاني: (الطُّحْنُ): الصغير من الرِّجال.
قال ابن الأعرابي: إذا كان الرجل نهاية في القصر فهو (الطُّحَنَةُ).
جمع المطحن: مِطاحِن، بكسر الميم والحاء.
انظر: "تهذيب التهذيب" للعسقلاني 4\388، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 8\375.
مسموعة في جنوب السعودية.
وعاء مصنوع من الخوص مسموعة في ظفار بعمان.
انظر: "لهجة دارجة ساحل ظفار" لخالد أحمد الدارودي ص127
مسموعة في مصر والسودان.
انظر: "معجم الألفاظ العامية لأحمد تيمور باشا 5/143، "قاموس اللهجة العامية في السودان" للدكتور عون الشريف قاسم ص775.
أو مُكتَل، مسموعة في عسير جنوب السعودية، تحفظ فيه المحاصيل الزراعية ونحوها، وتنقل فيه الأشياء التي تحتاج إلى نقل، مثل التراب والحجارة الصغيرة عند تنظيف الأرض وتهيئتها للزراعة، وقد يُعلق في السقف لحفظ الطعام من الحشرات وغيرها، وهو لفظ عربي فصيح، وفي الحديث: عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، قَالَ: "أَعْطَانِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ شَيْئًا مِنْ تَمْرٍ ، فَجَعَلْتُهُ فِي مِكْتَلٍ لَنَا ، فَعَلَّقْنَاهُ فِي سَقْفِ الْبَيْتِ ، فَلَمْ نَزَلْ نَأْكُلُ مِنْهُ حَتَّى كَانَ آخِرُهُ أَصَابَهُ أَهْلُ الشَّامِ حَيْثُ أَغَارُوا عَلَى الْمَدِينَةِ".
انظر: "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص560، 620، "معجم الألفاظ المتداولة عند أهل المدينة المنورة" للأستاذ الدكتور عدنان بن درويش جلون ص371، "مسند الإمام أحمد" لأحمد بن حنبل، حديث رقم 8128.
قفة صغيرة يحفظ بها الخبز، مسموعة في جنوب السعودية.
انظر: "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص670.
أو نْصَيْفِيَّة مسموعة في العراق، علبة اسطوانية مصنوعة من سعف النخيل المحاك لكبس التمور والحفظ فيها.
انظر: "المعجم للكلمات والمصطلحات العراقية" لليث رؤوف حسن ص446