صندوق من خشب أو حديد ونحوهما على شكل أقفاص ، يوضع فيه الحمام .
مسموعة في المغرب، ومعناها خم الدجاج، من الفصيح قرّ يقرّ في المكان أي استقر، والقرار من الأرض: المطمئن المستقرّ.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: قرر، "معجم الدارجة المغربية" لمحمد بوسلام 77/1.
لقفص الحمام مسموعة في ليبيا، وأصلها من الفرنسية ( La baraqua ) بمعنى السكن البسيط المتخذ من الخشب التافه، والكلمة مسموعة في المغرب بمعنى البيت الخشب، ويُطلق أيضا في المغرب على المساكن العشوائية .
انظر: "معجم الدارجة المغربية" لمحمد بوسلام 197/1 ،معجم عمدة الراوين دراسة وتهذيب" لزينب بن عبود ص76، "معجم شمال المغرب تطوان و ما حولها" للدكتور عبد المنعم سيد عبد العال ص25.
لكونه يكون مرتفعا فوق المنزل ، والكلمة مسموعة في الكويت والعراق ومصر والسعودية، وتقول العامة في مصر: "طار برج من دماغه" كناية عن خفة العقل.
انظر: "معجم الألفاظ العامية" لأحمد تيمور باشا 129/2 ، " المعجم للكلمات والمصطلحات العراقية" لليث رؤوف "حسن ص43، "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص33.
* تتمة : يقول أحمد شوقي في وصف حادثة دنشواي:
يا ليت شعري في البروج حَمائم
أم في البروج منية وحمام
ولخديجة بنت أمير المؤمنين عبد الله المأمون شعرًا تقول فيه:
تالله قولوا لمن ذا الرشا
المثقل الردف الهضيم الحشا
أظرف ما كان إذا ما صح
وأملح الناس إذا ما انتشى
وقد بنى برج حمام له
أرسل فيه طائراً مرعشا
يا ليتني كنت حماماً له
أو باشقاً يفعل بي ما يشا
انظر: " كتاب نزهة الجلساء في أشعار النساء" للسيوطي ص48
مسموعة في الجزائر.
مسموعة في جنوب اليمن.
مسموعة في الأردن وفلسطين وشمال السعودية، وهو لفظ عربي فصيح ، ويعني : قفص الدجاج.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: خمم، "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص61
مسموعة في موريتانيا والسعودية، وهي صندقة صغيرة تُشَيَّدْ ولها باب، من أجل حبس الدُجاج والغنم فيها.
انظر: "معجم الألفاظ المتداولة عند أهل المدينة المنورة" للأستاذ الدكتور عدنان بن درويش جلون ص115.
مسموعة في شمال السعودية، وفي لهجة القصيم رُوْزنِه.
انظر: "لهجة القصيم" للدكتور حلمي السيد محمود ص354.
لكونها سجنا للحمام ، والكلمة مسموعة في الجزائر.
لكونها مغلقة ، والكلمة مسموعة في ليبيا .
بحرف القيف ، مسموعة في السعودية وقطر وعمان، وتعني : الغرفة المبنية من صفائح الألمونيوم .
انظر: "لهجة دارجة ساحل ظفار" لخالد أحمد الدارودي ص83.
أو عِشَّة وتجمع على عشيش ، وهي المبنية من خشب أو صفيح ، والكلمة مسموعة في السعودية والسودان ومصر والمغرب والإمارات، وتجمع في المغرب : العشوش ، وهو الكوخ المصنوع من عيدان الشجر، وفي السعودية هو البيت المصنوع من القش.
انظر: "قاموس اللهجة العامية في السودان" للدكتور عون الشريف قاسم ص649، "الدارجة المغربية بين العربية والأمازيغية" للدكتور علي فهمي خشيم ص147، "معجم عمدة الراوين دراسة وتهذيب" لزينب بن عبود ص121، "معجم شمال المغرب تطوان و ما حولها" للدكتور عبد المنعم سيد عبد العال ص148، "معجم الألفاظ العامية" لأحمد تيمور باشا 4/412، "معجم ألفاظ لهجة الإمارات وتأصيلها" للأستاذ الدكتور عبد الفتاح الحموز والدكتور فايز القيسي وشيخة الجابري ص320، و321، "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص699، "لهجة القصيم" للدكتور حلمي السيد محمود ص422.
مسموعة في اليمن.
مسموعة في مصر. وأصلها من غوى، لأن المولع بالحمام كان يسمى غاوي، وكان ممن يغوي الحمام الخليفة الناصر، مهدي.
انظر: "تاريخ الخلفاء" للسيوطي ص204، 319 ، "معجم الألفاظ العامية" لأحمد تيمور باشا 5/25.
هو البناء المرتفع ، والكلمة مسموعة في تونس.
مسموعة في السعودية والكويت والبحرين وقطر والإمارات وعمان والسودان وسوريا ولبنان والأردن وفلسطين واليمن ومصر وليبيا وتونس، وفي المغرب : قفز ، وهو ما يحبس فيه الطير.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: قفص، "معجم الألفاظ العامية" لأحمد تيمور باشا 5/147، "قاموس اللهجة العامية في السودان" للدكتور عون الشريف قاسم ص777، "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص845، "معجم الألفاظ المتداولة عند أهل المدينة المنورة" للأستاذ الدكتور عدنان بن درويش جلون ص295 ، " معجم شمال المغرب تطوان و ما حولها" للدكتور عبد المنعم سيد عبد العال ص187. * لطيفة : قال الأمير سيف الدين المشد في قفص: أنا للطائر سجن أقتنى كل مليح قضب البان ضلوعي وحمام الأيك روحي انظر: "مطالع البدور" للغزولي ص32.
تنطق بالهمز: إن، مسموعة في حلب، وقيل هي عربية الأصل من الكِنّ بمعنى الاستتار، أو أصلها من الخُم وهو بيت الدجاج وحُرفت الخاء إلى القاف والميم إلى النون.
انظر: "قاموس رد العامي إلى الفصيح" للشيخ أحمد رضا ص486.
لأنه يُحكر ويحبس فيه الحمام مسموعة في الكويت والبحرين وشمال السعودية.
انظر: "موسوعة اللهجة الكويتية" لخالد عبد القادر عبد العزيز الرشيد ص371
بحرف القيف ، مسموعة في وسط السعودية، وتعني وكر الحمام.
انظر: "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 4/184
مسموعة في جازان جنوب السعودية
انظر: "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص734.
مسموعة في اليمن، وتعني بيت الدجاج.
انظر: "قاموس اللهجة الحضرمية" لفهد أحمد بن هلابي ص120