• بخيل


    بخيل


    هو من لا يشارك غيره فيما يملك.

  • بخيل



    بخيل

    مسموعة في كافة اللهجات العربية، وقالوا: "البخيل إن سأل ألحف، وإن سئل سوّف". وقالوا: "إن سئل جحد، وإن أعطى حقد"، وقالوا: "يردّ قبل أن يسمع، ويغضب قبل أن يفهم"، وقالوا: "البخيل إذا سئل ارتزّ، وإذا سئل الجواد اهتز"، وفي السعودية قال الشاعر بندر بن سرور:
    خطو البخيل اللي يكبر معمه
    يقرا الكتاب وواجب الله يخليه


    انظر: "البخلاء" للجاحظ ص220، "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص213، "قاموس اللهجة العامية في السودان" للدكتور عون الشريف قاسم ص73.

  • جِعْص



    جِعْص

    مسموعة في الكويت ووسط السعودية وجنوب اليمن.


    انظر: "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص203، "موسوعة اللهجة الكويتية" لخالد عبد القادر عبد العزيز الرشيد ص102.

  • جِلْدَة



    جِلْدَة

    مسموعة في السعودية واليمن ومصر وليبيا والسودان وسوريا ولبنان وفلسطين والأردن.


    انظر: "قاموس اللهجة العامية في السودان" للدكتور عون الشريف قاسم ص207.


    الصوتيات

    | مصر   
  • حَتِت



    حَتِت

    مسموعة في اليمن، وفي الأردن وفلسطين وسوريا وجنوب السعودية: كَحْتُوت، من الفارسية "كحيتي".


    انظر: "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص732.

  • حَزْرَة



    حَزْرَة

    مسموعة في الكويت، وهو في الأصل بمعنى الموضع الحصين أو الحفظ.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: حرز، "موسوعة اللهجة الكويتية" لخالد عبد القادر عبد العزيز الرشيد ص119.

  • خضاضة



    خضاضة

    أو إخضَاضَة، بالظاء المشالة ، مسموعة في العراق، وأصله اللبن الذي زيد فيه الماء حتى صار أكثر من اللبن، ويكنى به عن الشخص البخيل أو الذي لا فائدة منه.


    انظر: "المعجم للكلمات والمصطلحات العراقية" لليث رؤوف حسن ص152، "اللهجة العامية البصرية" لأحمد عبد الرزاق الحلفي وبثينة عبد الوهاب الحلفي 292/1.

  • رِزِيل



    رِزِيل

    مسموعة في البحرين وشرق السعودية والقطيف والكويت، وأصلها فصيح من رذيل وقلبت الذال، وهو الخسيس.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: رذل، "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص73، "موسوعة اللهجة الكويتية" لخالد عبد القادر عبد العزيز الرشيد ص180.

  • زِطِي



    زِطِي

    مسموعة في البحرين وقطر وعمان والإمارات وشرق السعودية، وتطلق على البخيل.


    انظر: "معجم ألفاظ لهجة الإمارات وتأصيلها" للأستاذ الدكتور عبد الفتاح الحموز والدكتور فايز القيسي وشيخة الجابري ص210، "لهجة القصيم" للدكتور حلمي السيد محمود ص358.

  • شَحِيح



    شَحِيح

    مسموعة في اليمن وجنوب السعودية والمدينة المنورة والمغرب، وفي تونس والجزائر: مُشْحاح.


    انظر: "معجم شمال المغرب تطوان وما حولها" للدكتور عبد المنعم سيد عبد العال ص114، "معجم الألفاظ المتداولة عند أهل المدينة المنورة" للأستاذ الدكتور عدنان بن درويش جلون ص195.

  • صُرْم



    صُرْم

    مسموعة في وسط السعودية.


    انظر: "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص507.

  • صِقْرام



    صِقْرام

    مسموعة في المغرب.

  • عكرة



    عكرة

    مسموعة في العراق، وفي الحديث : " أن النبي - صلى الله عليه وسلم - مر برجل عكرة فلم يذبح له شيئاً " ، والعكرة : هي العقدة التي يصعب فكها، ويكنون بها عن الشخص صعب المراس أو البخيل.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: عكر، "المعجم للكلمات والمصطلحات العراقية" لليث رؤوف حسن ص309، "اللهجة العامية البصرية" لأحمد عبد الرزاق الحلفي وبثينة عبد الوهاب الحلفي 283/2.

  • فسل



    فسل

    مسموعة في جازان بجنوب السعودية، وهو البخيل الذي لا مروءة له، وفي غامد وزهران والقصيم تطلق على الشخص الكسول الذل لا جَلَد له.


    انظر: "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص702، "لهجة القصيم" للدكتور حلمي السيد محمود ص447، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص675.

  • قِرِيطي



    قِرِيطي

    مسموعة في جنوب وغرب السعودية.

  • قْعِيطي



    قْعِيطي

    مسموعة في وسط وغرب السعودية، وفي قطر : قِحِي: بحرف القيف وفي السعودية: مِقْحِط وقحطي، وفي غرب وجنوب السعودية: قحروطي، وفي وسط السعودية: قِحِّيطي، وفي الجزائر: قِحْطِي. والكلمة أصلها فارسي "كحيتي"، ويحتمل أن تكون عربية من "قعط" بمعنى الشدة والتضييق.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: قعط، "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص134، 298، 355 ، 491 "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 269/10

  • قَفَّاص



    قَفَّاص

    مسموعة في ليببا.

  • قمشاش



    قمشاش

    مسموعة في المغرب، صفة للإنسان البخيل، وأصلها من الأمازيغية.


    انظر: "الدارجة المغربية بين العربية والأمازيغية" للدكتور علي فهمي خشيم ص164.

  • كَرْمِيدَة



    كَرْمِيدَة

    أو كرمد أو كرمديد، مسموعة في وسط العراق.


    انظر: "المعجم للكلمات والمصطلحات العراقية" لليث رؤوف حسن ص364.

  • لِكَّة



    لِكَّة

    بالكاف الفارسية، مسموعة في البحرين وشرق السعودية.

  • لَمِز



    لَمِز

    مسموعة في اليمن.

  • مْرِيخِيس



    مْرِيخِيس

    مسموعة في موريتانيا.

  • ناشِف



    ناشِف

    مسموعة في السعودية والكويت، ويقولون في السعودية: "فلان ناشف زي الحطبة" و"فلان يدو ناشفه" أي: بخيل جدا.


    انظر:"معجم الألفاظ المتداولة عند أهل المدينة المنورة" للأستاذ الدكتور عدنان بن درويش جلون ص384.

  • هَاشِل



    هَاشِل

    مسموعة في السعودية.


    انظر: "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص274.


    * لطائف عن البخلاء:
    - قال الجاحظ متحدثاً عن أحد البخلاء: وأبو عبد الرحمن هذا شديد البخل، وكان يحتجّ للبخل ويوصي به ويدعو إليه. وما علمت أنّ أحدا جرد في ذلك كتابا إلا سهل بن هارون وهو.
    وأبو عبد الرحمن هو الذي أوصى ابنه قائلا:
    "أي بنيّ! إنّ إنفاق القراريط يفتح عليك أبواب الدوانيق، وإنفاق الدوانيق يفتح عليك أبواب الدراهم، وإنفاق الدراهم يفتح عليك أبواب الدنانير. والعشرات تفتح عليك أبواب المئين، والمئون تفتح عليك أبواب الألوف، حتى يأتي ذلك على الفرع والأصل ويطمس على العين والأثر، ويحتمل القليل والكثير. أي بنيّ! إنما صار تأويل الدرهم "دار الهم"، وتأويل الدينار "يدني إلى النار". إن الدرهم إذا خرج الى غير خلف، وإلى غير بدل، دار الهم على دانق مخرجه. وقيل: إن الدينار يدني إلى النار لأنه إذا أنفقه في غير خلف، وأخرج الى غير بدل، بقي مخفقا معدما، وفقيرا مبلطا متحرّج المخارج. وتدعوه الضرورة الى المكاسب الرديئة والطعم الخبيثة. والخبيث من الكسب يسقط العدالة، ويذهب بالمروءة، ويوجب الحدّ، ويدخل النار".
    - وزعموا أن رجلا قد بلغ في البخل غايته، وصار إماما، وإنه كان إذا صار في يده الدرهم، خاطبه وناجاه وفدّاه واستبطأه. وكان مما يقول له: "كم من أرض قد قطعت، وكم من كيس قد فارقت، وكم من خامل رفعت، ومن رفيع قد أخملت، لك عندي أن لا تعرى ولا تضحى"، ثم يلقيه في كيسه ويقول له: "اسكن على اسم الله في مكان لا تهان ولا تذلّ ولا تزعج منه"، وأنه لم يدخل فيه درهما قط فأخرجه. انظر: "البخلاء" للجاحظ ص143، 144، 173، 174.
    - يروي الجاحظ أن جماعة من أهل خراسان اجتمعوا في منزل ليلا، فأحجموا عن إنارة المصباح وصبروا على الظلمة ما أمكنهم الصبر، ولما اضطروا إلى الإنارة جمعوا النفقة اللازمة لذلك وأبى واحد منهم أن يشاركهم في النفقة، فكانوا إذا جاء المصباح شدّوا عينيه بمنديل إلى أن يناموا ويطفئوا المصباح فيفرجون عن عينيه وذلك حتى لا يستفيد من نوره.
    - وقالت أعرابية: لزوجها الشحيح: والله ما يقيم الفأر في دارك إلا لحب الوطن!
    - وكان أبو الأسود الدؤلي معروفاً بالبخل، وكان يقول: لو أطعنا المساكين في أموالنا لكنا أسوأ حالاً منهم.