نشر الغسيل أي بسطه ومده، عكس طواه.
مسموعة في السعودية، بَت أي نشر.
انظر: "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص31.
مسموعة في جنوب السعودية واليمن، والبراح في اللغة شدة الرياح.
انظر: "تاج العروس" للزبيدي: برح، "قاموس اللهجة الحضرمية" لفهد أحمد بن هلابي ص148.
من التحمية بمعنى الحرارة ، والكلمة مسموعة في جنوب السعودية.
مسموعة في بني مالك جنوب السعودية، وأصله من ذبول العشب إذا يبس وجف.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: ذبل.
مسموعة في جنوب عمان والإمارات وعرب ساحل الخليج .
مسموعة في جنوب اليمن.
مسموعة في غرب وجنوب السعودية وجنوب اليمن، وشرَّق أي اتجه شرقاً ووفلان يتشرق أي جلس في المشرق، وكانت تلك عادتهم في الشتاء طلباً للدفء.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: شرق، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 130/7.
مسموعة في جنوب اليمن، ويضحّي لكونه ينشر الملابس وقت الضحى وفي عمان أيضا : الضاحي هي غرفة لتغسيل الأموات.
انظر: "لهجة دارجة ساحل ظفار" لخالد أحمد الدارودي ص85.
مسموعة في الإمارات وعمان، وفي الإمارات: ما يُعلق عليه الثياب يسمى علاق، والجمع علاليج.
انظر: "معجم ألفاظ لهجة الإمارات وتأصيلها" للأستاذ الدكتور عبد الفتاح الحموز والدكتور فايز القيسي وشيخة الجابري ص326.
أصلها جف، مسموعة في البحرين وشرق السعودية .
مسموعة في السعودية وقطر والأردن وفلسطين وسوريا ولبنان ومصر والسودان وليبيا وتونس والجزائر، وفي السعودية والكويت والبحرين والعراق والسودان وبادية شرق سوريا: يِشُر، ويقولون في العراق: شرَّه على الحبل أي فضحه مجازا، وفي الإمارات: نشح الغسيل بمعنى نثر.
انظر: "اللهجة العامية البصرية" لأحمد عبد الرزاق الحلفي وبثينة عبد الوهاب الحلفي 252/3، "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص506، "قاموس اللهجة العامية في السودان" للدكتور عون الشريف قاسم ص972، "معجم شمال المغرب تطوان وما حولها" للدكتور عبد المنعم سيد عبد العال ص234، "معجم ألفاظ لهجة الإمارات وتأصيلها" للأستاذ الدكتور عبد الفتاح الحموز والدكتور فايز القيسي وشيخة الجابري ص484، "لهجة القصيم" للدكتور حلمي السيد محمود ص503.
مسموعة في جنوب السعودية، وفي الإمارات: يهب، من هبَّ أي وضع الغسيل على الحبل ليجف، كما يقال للمرأة: هِبي الثياب على الحبل.
انظر: "معجم ألفاظ لهجة الإمارات وتأصيلها" للأستاذ الدكتور عبد الفتاح الحموز والدكتور فايز القيسي وشيخة الجابري ص495.