أداة من المعدن يتكون من ماسورة حديدية وزناد ويُحشى بالبارود أو الرصاص ويستخدم في القتل.
اسم يطلق على البندقية في وسط وغرب السعودية. والعطفة: الميل.
وهو نوع من أنواع سلاح الكلاشينكوف الروسي، ويوجد منه أنواع وأشكال مختلفة.
مسموعة في الإمارات، وتطلق على نوع من البنادق القديمة، وهي من اصطلاحات البدو، وتحمل في بطنها طلقة واحدة، وسميت أم تاج لأنه منقوش على صفحة خزانة الطلقة تاج.
انظر: "معجم ألفاظ لهجة الإمارات وتأصيلها" للأستاذ الدكتور عبد الفتاح الحموز والدكتور فايز القيسي وشيخة الجابري ص40.
مسموعة في الإمارات، وتطلق على البندقية العثمانية الطويلة، وهي المسماة "عصملية" وتكون طويلة السبطانة.
انظر: "معجم ألفاظ لهجة الإمارات وتأصيلها" للأستاذ الدكتور عبد الفتاح الحموز والدكتور فايز القيسي وشيخة الجابري ص41.
تلفظ الكاف جيماً فارسية (H)، مسموعة في الكويت والبحرين، وهي سلاح يعمل بالضغط الهوائي والصكمه هي الطلقة التي تستخدم للصيد، والكلمة من أصل تركي فارسي (ساجمه).
انظر: "موسوعة اللهجة الكويتية" لخالد عبد القادر عبد العزيز الرشيد ص35، "قاموس الكلمات الاجنبية في اللهجة الكويتية قديما وحديثا" لخالد سالم محمد ص112، "أصول لهجة البحرين" لسعد سعود مبخوت ص41.
مسموعة في السعودية، نوع من البنادق القديمة ذات كعب خشبي كبير
انظر: "معجم الألفاظ المتداولة عند أهل المدينة المنورة" للأستاذ الدكتور عدنان بن درويش جلون ص23.
مسموعة في الإمارات، وتطلق على نوع من البنادق القديمة ذات الطلقات الخمس، وفي السعودية: أم خمس.
انظر: "معجم ألفاظ لهجة الإمارات وتأصيلها" للأستاذ الدكتور عبد الفتاح الحموز والدكتور فايز القيسي وشيخة الجابري ص41، "معجم الألفاظ المتداولة عند أهل المدينة المنورة" للأستاذ الدكتور عدنان بن درويش جلون ص22.
مسموعة في عمان، بمعنى بندقية من الإنجليزية، قال الشاعر نصيب بو سلاسل:
تبغى الذي هو شديد
في كل حركة يزيد
يعطوك إيفن جديد
مصنوع من حديد ماس
انظر: "ألفاظ أجنبية دخيلة في لهجات ظفار و شعرها الشعبي" لخالد أحمد الدارودي ص5، 6.
مسموعة في السعودية، وهي على لفظ النسبة إلى السِّنك، والامر ليس كذلك إذ الكلمة دخيلة تدل على حربة قصيرة محددة الراس يضعها الجندي في رأس بندقه ليقاتل بها في حال المواجهة، ووتكتب اللفظ بالتركية (Sungu) سنكي، بمعنى حربة – سنان البندق.
قال الدكتور أحمد عيسى: السلاح الذي يشكَّه الجندي في بندقيته (سُنكو): كلمة تركية بمعنى حَربَة .
قال القلقشندي: (السَّنجقدار) هو الذي يحمل (السنجق) خلف السلطان، هو مركب من لفظين أحدهما تركي وهو (سَنجق) ومعناه : الرمح.
والثاني: دار ومعناها مُمسك – كما تقدم- ويكون المعنى ممسك السِّنجق وهو الرمح، والمراد هنا العَلَم الذي هو الراية كما تقدم، إلاَّ أنه لما كانت الراية إنما تجع في اعلى الرمح عُبِّر بالرمح نفسه عنها .
انظر: "المحكم في أصول الكلمات العامية" لأحمد عيسى ص114، "صبح الأعشى" لأبو عباس القلقشندي، ج5، ص458، "معجم الكلمات الدخيلة في لغتنا الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 376/1.
مسموعة في السعودية، وهي نوع جيد من البنادق
قال عبد الله اللويحان:
فالي حصل بين (السّواري) تناديب مثل البرد من مرزمات المراهيش
يارد إلى شانت (وجوه الزواريب) ويروي السيوف المرهفات المعاطيش
انظر: "معجم الكلمات الدخيلة في لغتنا الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 378/1.
أو الكابسون أو القبسون والقابسون، مسموعة في السعودية، نوع من البنادق القديمة التي تحشى بالبارود والرصاص، وتطلق نارها من قمع يضرب بالزناد، والجمع: كباسين، وأصلها من الإيطالية (capsula) ومعناها حُقة صغيرة، ومرادفه قبس، وهو قمع يحشى من ملح الزئبق فيشعل البارودة.
قال خلف أبو زيد:
تلقح رجال من رجال بالاشوار
وكل بحد السيف يقضي مراده
بولادها بشر مدورة الاشرار
لقاح كبسون صفقها زناده
انظر: "معجم الكلمات الدخيلة في لغتنا الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 212/2، "معجم غرائب الألفاظ النجدية ذات الأصول الدخيلة" لمحمد بن ناصر العبودي ص479، "العامي الفصيح في كلام غامد و زهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص697.
إطلاقه على البندقية مسموع في القصيم وحائل شمال السعودية، وفي مصر وسوريا ولبنان وبعض أهل الشمال في السعودية: بارودة، أخذت من البارود وهو المادة المتفجرة التي يصنع منها الرصاص، وأصلها فارسي من الباروت. قال ابن جعيثن:
يوم إني أقنص وبارودي على متني
وأنا تراي آخذ الشوكة بمنقاش
وقال عدوان الهربيد من شمر:
أنا بلاي مزهبين البواريد
هل البنادق ميتمين العيال
يقول طوبيا العنيسي: إن البارود تركي، وهو مأخوذ من (poudre) الفرنسية أي الغبار: خطأ
انظر: "معجم الألفاظ العامية" لأحمد تيمور باشا 93، 234/2، "قاموس رد العامي إلى الفصيح" للشيخ أحمد رضا ص63، "معجم الكلمات الدخيلة في لغتنا الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 41/1، "سواء السبيل، إلى ما في العربية من الدخيل" لـ ف. عبد الرحيم ص19.
مسموعة في العراق، يطلق على بندقية الصيد، وتُنسب لمدينة ( Brno ) التي تصنع فيها ، وهي ثاني أكبر مدينة في التشيك. قيل في شجاعة فتى القرية التي عاد إليها:
حزن ونياحة ومشاعل
نار بعيون الأميرة
هسه رد وبصمة جقه
بارود والبرنو قصيرة
انظر: "اللهجة العامية البصرية" لأحمد عبد الرزاق الحلفي وبثينة عبد الوهاب الحلفي 74/1 ، "المعجم للكلمات والمصطلحات العراقية" لليث رؤوف حسن ص46.
بحرف القيف، اسم يطلق على البندقية في الكويت وقطر وعمان والسعودية والإمارات والبحرين واليمن، وفي ظفار بعمان: بندوق، وفي لسان العربية الشحرية: بنيدق، وفي مصر والسودان وسوريا وموريتانيا والسعودية: بندقية، ومن أمثالهم في السودان: "بندق الملك الضارب يقع والمضروب يقع"، وهي من أصل إغريقي، وسُميت بالبندق لأن الرصاص يخرج منها كحبات البندق.
انظر: "معجم الألفاظ العامية" لأحمد تيمور باشا 234/2، "قاموس اللهجة العامية في السودان" للدكتور عون الشريف قاسم ص118، "قاموس رد العامي إلى الفصيح" للشيخ أحمد رضا ص63، "قاموس اللهجة الحضرمية" لفهد أحمد بن هلابي ص90، 150، "معجم ألفاظ لهجة الإمارات وتأصيلها" للأستاذ الدكتور عبد الفتاح الحموز والدكتور فايز القيسي وشيخة الجابري ص70، "لهجة دارجة ساحل ظفار" لخالد أحمد الدارودي ص18، "أصول لهجة البحرين" لسعد سعود مبخوت ص36، "معجم الألفاظ المتداولة عند أهل المدينة المنورة" للأستاذ الدكتور عدنان بن درويش جلون ص39.
مسموعة في حضرموت باليمن، نوع من السلاح القديم ، يحشى فيه البارود المتفجر.
انظر: "قاموس اللهجة الحضرمية" لفهد أحمد بن هلابي ص16.
مسموعة في العراق. معناها المسدس وتملأ بالبارود أو الصجم كالطبنجة.
انظر: "المعجم للكلمات والمصطلحات العراقية" لليث رؤوف حسن ص71.
مسموعة في المغرب وهو نوع قديم من البندقيات كان يصنع في مدينة سوس.
انظر: "الدارجة المغربية بين العربية والأمازيغية" للدكتور علي فهمي خشيم ص59.
مسموعة في الإمارات، بمعنى البندقية القديمة.
انظر: "معجم ألفاظ لهجة الإمارات وتأصيلها" للأستاذ الدكتور عبد الفتاح الحموز والدكتور فايز القيسي وشيخة الجابري ص86.
بحرف القيف (الجيم القاهرية) تفق أو تفقة، مسموعة في الخليج والسعودية والبحرين وعمان والعراق والكويت وعرب الساحل الشرقي، وفي الشام: تْفِنْقي، وفي الإمارات: بحرف القيف (الجيم القاهرية) تفجة وتفقة، وفي السودان يُقال لصانع البنادق: تفكجي وتفكشي، وتعني السلاح الناري أو الهوائي وتجمع على تفاكه، من الفارسية (تفنك) وكذلك التركية والكردية، ويكتب اللفظ في التركية توفكجي (tufekci) ومن أمثالهم في ظفار: "إش الديك إش مرقه وإش فرحان وإش تفقه". وفي العراق ترحب فتاة بأخيها وتقول:
هلا ومرحبا بالجاي لاخته
على حواسها شامر تفكته
يطلب غده واخته بخدمته
وفي السعودية قال حميدان الشويعر:
لياك تصالح جهال
قبل الحرب تثور تفقه
لين ترشش مقابرهم
وينعى الناعى مما طرقه
وقال ناصر العريني من أهل الدرعية:
الحريب نعرضه وان زمى خشم التفق
لين يمشي في هوانا وينكس عن هواه
انظر: "موسوعة اللهجة الكويتية" لخالد عبد القادر عبد العزيز الرشيد ص83، "المعجم للكلمات والمصطلحات العراقية" لليث رؤوف حسن ص81، "قاموس الكلمات الاجنبية في اللهجة الكويتية قديما وحديثا" لخالد سالم محمد ص56، "اللهجة العامية البصرية" لأحمد عبد الرزاق الحلفي وبثينة عبد الوهاب الحلفي 139/1، "قاموس اللهجة العامية في السودان" للدكتور عون الشريف قاسم ص153، "قاموس رد العامي إلى الفصيح" للشيخ أحمد رضا ص63، "معجم ألفاظ لهجة الإمارات وتأصيلها" للأستاذ الدكتور عبد الفتاح الحموز والدكتور فايز القيسي وشيخة الجابري ص70، 88، "لهجة دارجة ساحل ظفار" لخالد أحمد الدارودي ص22، "أصول لهجة البحرين" لسعد سعود مبخوت ص37، "معجم الكلمات الدخيلة في لغتنا الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 157/1، "تأصيل ما في تاريخ الجبرتي من الدخيل" لأحمد السعيد سليمان ص55، "معجم الكلمات الدخيلة في لغتنا الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 157/1.
مسموعة في عمان، اسم سلاح ناري وهو بندقية غربية الصنع، قال الشاعر جمعان بن سعد:
المحطة على الغرف ترد السلام
اللكيش لي حامل الجرجي على الحرب قام
وقال عبد الله بن على الداوردي:
يفهم المعنى الذي بايقع
ما يوطي دوم ساسه صليب
ضربة المخلوق تخطي بالتبع
وأحسن الجرجي ضربه يصيب
انظر: "ألفاظ أجنبية دخيلة في لهجات ظفار وشعرها الشعبي" لخالد أحمد الدارودي ص23، 24.
مسموعة في البحرين وسوريا والسعودية بالجيم الفارسية (H)، وتطلق على البندقية المزدوجة وأصلها فارسي من (cift)، وفي السعودية هي بندق من بنادق الصيد ذات طلقات صغيرة يصطاد بها الطيور والأرانب ونحوها ولا تصلح لصيد الظباء والوعول.
وقال الدكتور أنيس فريحه (جفت): بندقية ذات برميلين.
انظر: "أصول لهجة البحرين" لسعد سعود مبخوت ص37، 74، "قاموس رد العامي إلى الفصيح" للشيخ أحمد رضا ص100، "معجم الألفاظ العامية" لمحمد بن ناصر العبودي ص28، "معجم الكلمات الدخيلة في لغتنا الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 185/1.
مسموعة في الكويت، نوع من أنواع أسلحة القناصة ذات رصاصة واحدة بالمظروف الواحد وسميت بالخرازة لأنها تخرق أو تخرز الهدف.
انظر: "موسوعة اللهجة الكويتية" لخالد عبد القادر عبد العزيز الرشيد ص136.
مسموعة في السودان وهو بندقية تحشى بالبارود.
انظر: "قاموس اللهجة العامية في السودان" للدكتور عون الشريف قاسم ص291.
مسموعة في السعودية، من البنادق التي كانت مشهورة وكانوا يتغالون في اقتنائها ويروون من أقوال البدو في جنوب العراق: (بع أمك واشتر دقسا) أي إذا لم تجد ثمنًا للدقسا ينبغي أن لا يكون ذلك مانعا من شرائها ولو بأن تبيع أمك مبالغة في الحصول عليها بأي ثمن.
انظر: "معجم الكلمات الدخيلة في لغتنا الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 264/1.
مسموعة في الخليج والعراق، وفي الإمارات: أم الرِشاد هي البندقية.
انظر: "معجم ألفاظ لهجة الإمارات وتأصيلها" للأستاذ الدكتور عبد الفتاح الحموز والدكتور فايز القيسي وشيخة الجابري ص196، "لهجة القصيم" للدكتور حلمي السيد محمود ص349.
مسموعة في المغرب، نوع من السلاح قصير واسع الجعبة قريبن من المترليوز، كان يعمر بالبارود وتقاصيص الرصاص، وهو قريب من المدفع في الصوت وشدة الإصابة.
انظر: "معجم عمدة الراوين دراسة وتهذيب" لزينب بن عبود ص104.
مسموعة في شمال المغرب، وهي نوع من البنادق يشبه المدفع الرشاش، منحوتة من زرف بمعنى زاد.
انظر: "معجم شمال المغرب تطوان وما حولها" للدكتور عبد المنعم سيد عبد العال ص94.
مسموعة في المغرب، نوع من البنادق القديمة تنسب لمخترعها الفرنسي (Antoine Chassepot)، وكانت هي البندقية السائدة في الجيش الفرنسي قديما.
انظر: "معجم الدارجة المغربية" لمحمد بوسلام 287/2.
مسموعة في الإمارات، وتطلق على البندقية من عيار 22 ملم، ويمكن أن يكون اسمها مشتقاً من السكوت.
انظر:"معجم ألفاظ لهجة الإمارات وتأصيلها" للأستاذ الدكتور عبد الفتاح الحموز والدكتور فايز القيسي وشيخة الجابري ص232.
مسموعة في عمان، ومعناها سلاح ناري (بندقية)، قال الراء بن سعيد:
سيد سعيد أمر علينا
ومن عصى نحن نجيب به
عندنا الصمع وفلاسي
والسوجر يقطع نصيبه
انظر: "ألفاظ أجنبية دخيلة في لهجات ظفار وشعرها الشعبي" لخالد أحمد الدارودي ص40، 41.
مسموعة في شرق الجزائر.
أو شرفه أو شرفا أو شريفية مسموعة في الإمارات ، وتطلق على نوع من البنادق.
انظر: "معجم ألفاظ لهجة الإمارات وتأصيلها" للأستاذ الدكتور عبد الفتاح الحموز والدكتور فايز القيسي وشيخة الجابري ص254، 255.
مسموعة في الإمارات، وتطلق على إحدى البنادق.
انظر: "معجم ألفاظ لهجة الإمارات وتأصيلها" للأستاذ الدكتور عبد الفتاح الحموز والدكتور فايز القيسي وشيخة الجابري ص255.
مسموعة في السعودية والكويت والبحرين وقطر والإمارات وعمان وفي العراق: شوزن وشوزني وشوزلي، وتقول امرأة تمدح ابنها المقاتل: "تلوق الشوزلية بايد ابو منصور"، وهو سلاح مخصص للصيد وله أنوع كثيرة منها: أم ربع وهو أصغر نوع وأم نص هو النوع المتوسط، وأم ثلاث أرباع وأم بطن وأم بطنين وأم خمس والكلمة هنا إنجليزية من (shot gun)، وجمعها شوازن، وفي السعودية قال ابن شريم من بحر الردادي:
يا حمامة تغرد فوق غصن الجريد
هيضتني وشاني مفخت شانها
جعلها الله لراعي شوزني مجيد
يكسر النايفه من روس جنحانها
وقال أحمد الخميس من أهل الزلفي في قط:
إن عاش راسي لا عتبي لك بكيله
في شوزٍ تفري صليب العظام
أذبحك وابرد من ضميري غليله
من شان عيني تهتني بالمنام
انظر: "موسوعة اللهجة الكويتية" لخالد عبد القادر عبد العزيز الرشيد ص230، "المعجم للكلمات والمصطلحات العراقية" لليث رؤوف حسن ص264، "اللهجة العامية البصرية" لأحمد عبد الرزاق الحلفي وبثينة عبد الوهاب الحلفي 179/2، "معجم الكلمات الدخيلة في لغتنا الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 42 ،43/2.
اسم يطلق على المسدس في مصر والسودان والعراق والسعودية، من أصل فارسي، وبالتركية (tabanca) بمعنى مسدس.
انظر: "المعجم للكلمات والمصطلحات العراقية" لليث رؤوف حسن ص286، "اللهجة العامية البصرية" لأحمد عبد الرزاق الحلفي وبثينة عبد الوهاب الحلفي 273/2، "معجم الألفاظ العامية" لأحمد تيمور باشا 325/4، "قاموس اللهجة العامية في السودان" للدكتور عون الشريف قاسم ص602، "معجم الكلمات الدخيلة في لغتنا الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 86/2.
اسم يطلق على السلاح الناري الصغير في الخليج والسعودية والإمارات والعراق والشام ومصر والسودان وليبيا وتونس، وفي المغرب: الفرد والفردي، ومن أمثالهم في السعودية: "فرد حمزه ثاير ثاير"
انظر: "اللهجة العامية البصرية" لأحمد عبد الرزاق الحلفي وبثينة عبد الوهاب الحلفي 325/2، "معجم الألفاظ العامية" لأحمد تيمور باشا 45/5، "معجم ألفاظ لهجة الإمارات وتأصيلها" للأستاذ الدكتور عبد الفتاح الحموز والدكتور فايز القيسي وشيخة الجابري ص356، "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص125، "معجم الكلمات الدخيلة في لغتنا الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 142/2، "معجم عمدة الراوين دراسة وتهذيب" لزينب بن عبود ص127، "معجم شمال المغرب تطوان و ما حولها" للدكتور عبد المنعم سيد عبد العال ص169.
* لطيفة: أصل مثل "فرد حمزة ثاير ثاير":
بعد تولي الإمام تركي بن عبدالله حكم الدولة السعودية الثانية طمع مشاري بن عبدالرحمن بالحكم فدبر مكيدة لقتله وكانت خطته أنه أوعز لمملوكه (حمزة) باغتيال خاله بعد خطبة وصلاة الجمعة فِي الرياض وأعطاه فرداً (مسدس ذو فتيلة)، وتقول الرواية إنه أثناء جلوس مشاري إلى جنب الأمير تركي بن عبدالله وتحدثهم قبيل دخول الخطيب إلى المسجد، قام تركي بإخراج مسواك، وقسمه مناصفة بينه وبين مشاري، وبعد أن انتهت صلاة الجمعة، وسبق مشاري تركي بن عبدالله إلى الباب ليمنع حمزه من تنفيذ الخطة المتفق عليها، بعد أن رق قلبه إذ أهداه تركي المسواك، فأشار إلى حمزة بأن يوقف التنفيذ، إلا أن حمزة الذي كان يحضر نفسه لتنفيذ الخطة ويستعد لذلك نفسياً أجاب بقولته المشهورة: (فرد حمزة ثاير ثاير. إما فيه وإلا فيك). فتم ما خطط له وأصبحت هذه الحادثة مجرى للأمثال.
مسموعة في العراق، وهي طلقة البندقية، وأحيانا تطلق على البندقية، من التركية (fisek).
انظر: "المعجم للكلمات والمصطلحات العراقية" لليث رؤوف حسن ص327.
مسموعة في عمان، نوع من أنواع البنادق.
انظر: "لهجة دارجة ساحل ظفار" لخالد أحمد الدارودي ص103.
بحرف القيف، اسم يطلق على البندقية في المغرب.
اسم يطلق على السلاح الناري الصغير في موريتانيا والمغرب، وجمعه: كبابس، أصلها عربي، ومعنى كابوس هو ضغط يقع على صدر النائم لا يقدر معه أن يتحرك.
انظر: "معجم عمدة الراوين دراسة وتهذيب" لزينب بن عبود ص127، "معجم شمال المغرب تطوان و ما حولها" للدكتور عبد المنعم سيد عبد العال ص192.
مسموعة في السعودية والكويت والبحرين وقطر والإمارات وعمان، أصلها من الروسية (Калашникова) كلاشنكوف، وهو سلاح هجومي رشاش صممه الروسي ميخائيل كلاشنكوف خلال الحرب العالمية الثانية.
بالجيم الفارسية (H) مسموعة في الإمارات وهي البندقية القديمة.
انظر: ، "معجم ألفاظ لهجة الإمارات وتأصيلها" للأستاذ الدكتور عبد الفتاح الحموز والدكتور فايز القيسي وشيخة الجابري ص404.
مسموعة في عمان، وهي اسم بندقية أجنبية، قال الشاعر عوض بن جبران اليافعي:
با يخلطون الحمر هوات السود
ما يقع كنز المشاخيص والحروف
إلا بتمخيره وهو مسلح بالكند
يسرح مع الرعيان للفرقة طنوف
انظر: "ألفاظ أجنبية دخيلة في لهجات ظفار وشعرها الشعبي" لخالد أحمد الدارودي ص59.
مسموعة في الجزائر، والعمار في المغرب هو طلقة المدفع أو البندقيةوسميت بذلك لأن البندقية تُعمر بمعنى تُملأ .
انظر: "معجم شمال المغرب تطوان و ما حولها" للدكتور عبد المنعم سيد عبد العال ص152.
مسموعة في شنقيط بموريتانيا بمعنى بندقية.
انظر: "معجم الألفاظ العامية" لأحمد تيمور باشا 235/2.
مسموعة في السعودية، هي نوع من أنواع البنادق القديمة التي كانت تحشى بالبارود ثم يوضع فوقه الرصاص الذي يصيب الصيد، وينفجر البارود من انطلاق شرارة من القمح الذي يوضع فيها عندما يضربه الزناد، وتُلفظ مسغوف و مسقوف، وأصل التسمية من نسبتها إلى (موسقو) وهي (موسكو) عاصمة روسيا.
قال فرج بن خربوش من أهل سلمى قرب حائل عندما رأى ظبية يريد صائد أن يطلق عليها النهار فمنعه من ذلك، لأنها تشبه حبيبته (ريوف):
يا عَنز، بك من وصوف (ريوف) فوتي بوجهي وأمان الله
لا يذيرك ناقل (المزغوف) من خلقته ناقله ظله
لقيت لي وادٍ مصيوف حد الحماميض من الخله
انظر: "معجم الكلمات الدخيلة في لغتنا الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 326/1، "معجم الكلمات الدخيلة في لغتنا الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 364/1.
أو مْسدّس، اسم يطلق على السلاح الناري الصغير في الخليج والعراق والشام ومصر والسودان واليمن وليبيا وتونس والمغرب، وأطلق عليه هذا الاسم لأنه غالبا يحوي ست رصاصات، وفي السعودية: الطخ: هو إطلاق النار من المسدس أو البندقية.
انظر: "اللهجة العامية البصرية" لأحمد عبد الرزاق الحلفي وبثينة عبد الوهاب الحلفي 157/3، "معجم الألفاظ العامية" لأحمد تيمور باشا 45/5، "قاموس اللهجة العامية في السودان" للدكتور عون الشريف قاسم ص455، "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني 385، 424.
مسموعة في عمان بمعنى ظرف الرصاص.
انظر: "لهجة دارجة ساحل ظفار" لخالد أحمد الدارودي ص126.
بحرف القيف وتفخيم الميم، إطلاقه على البندقية مسموع في الحجاز، وفي جنوب السعودية: قمع فلانا بمعنى ضربه على رأسه.
انظر: "العامي الفصيح في كلام غامد و زهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص744.
أو مكحلة، وهي البندقية مسموعة في المغرب، لأنها تشبه وعاء الكحل، ولأن البارود أسود اللون ويشبه الكحل فسمي وعاء البارود بوعاء الكحل.
انظر: "معجم الألفاظ العامية" لأحمد تيمور باشا 234/2، "قاموس رد العامي إلى الفصيح" للشيخ أحمد رضا ص63، "معجم عمدة الراوين دراسة وتهذيب" لزينب بن عبود ص142، "معجم شمال المغرب تطوان و ما حولها" للدكتور عبد المنعم سيد عبد العال ص195، "معجم الدارجة المغربية" لمحمد بوسلام 169، 257/1.
مسموعة في عمان والإمارات واليمن ، وفي العراق: موزر، وهو سلاح ألماني أو نمساوي باسم صانعه "وليام ميزر"، قال الشاعر سعيد بن سعد المهري:
من حنث يا ناس لو قال باجود
ما عد يتحمل تضيع الجماله
لو شيء سلب ميزر فانته ترفود
ما هبت عند النائبة والقتاله
وقال الشاعر علي بن بخيت النهاري:
من يورد الشط لا يتعب ولا يوجع
واللي على البير دائم في الظمأ والجوع
وختم بصوت الميازر صوتها يرزع
وأنت يا شيخ خلي خاطرك موسوع
ويقول الشاعر:
ترا حيا جروحك بالميازرة
حيا قروحك أمات رده
وفي العراق في أغانيهم المشهورة:
ربيتك زغيرون حسن ليش إنكرتني
بعيونك الوسعات حسن موزر صِبتني.
انظر: "ألفاظ أجنبية دخيلة في لهجات ظفار وشعرها الشعبي" لخالد أحمد الدارودي ص68، "قاموس اللهجة الحضرمية" لفهد أحمد بن هلابي ص125 ، "اللهجة العامية البصرية" لأحمد عبد الرزاق الحلفي وبثينة عبد الوهاب الحلفي 207/3، "معجم ألفاظ لهجة الإمارات وتأصيلها" للأستاذ الدكتور عبد الفتاح الحموز والدكتور فايز القيسي وشيخة الجابري ص474.
مسموعة في العراق، من الإنجليزية (revoler)، وفي البحرين: ريفل ويسمون بها البندقية الهوائية والعادية. وفي الشعر العراقي الشعبي:
ناصب شرك دربك خطر
كلمن يكع بيه ما يفر
واللحظ بيه ورور كسر
ما تخطي جيلة ورورك
كلي عليه اشبدلك
انظر: "اللهجة العامية البصرية" لأحمد عبد الرزاق الحلفي وبثينة عبد الوهاب الحلفي 297/3، "أصول لهجة البحرين" لسعد سعود مبخوت ص53.
* لطائف تاريخية عن صناعة السلاح
عد صناعة السلاح أكبر صناعة في العالم حالياً، وقد بدأ كل شيء في الصين، حيث تم إنتاج البارود لأول مرة في العالم في القرن الـتاسع، عندما خلط الكيميائيون الفحم والملح والكبريت إلى مسحوق يسمى huo yao، والذي كان يستخدم لعلاج التهابات الجلد، وسرعان ما علمت الجيوش بشأن هذا المسحوق الذي يمكن استخدامه في القنابل والألغام وغيرها من الأسلحة، ثم انتقل البارود إلى أوروبا في القرن الثالث عشر وقامت الدول المتحاربة بتحسين وصفات البارود حتى وصلت للخليط الأمثل: حوالي 75% من الملح، و15% من الفحم، و10% من الكبريت.
وتطور الأمر في القرن العاشر لرماح الحرائق الصينية التي تعد أول مدفع على مستوى العالم، وكانت تتمثل تلك الرماح في شكل أنابيب من الخيزران أو المعدن التي تقذف اللهب والشظايا اتجاه أهدافها.
وظهرت المدافع في إيطاليا في بداية القرن الرابع عشر، حيث تم تعديلها مع قيام الدول الأوروبية بحروب كثيرة، وبحلول القرن السادس عشر أصبحت الأسلحة النارية الأوروبية أكثر تطورا - وأكثر فتكا - من نظيراتها في الشرق. وفي القرن الخامس عشر، تم اختراع القفل - آلية إطلاق النار الخاصة بالبندقية – في أول خطوة موثوقة لإنتاج أول بنادق ومن بعدها أول مسدس يدوي. ويعد أركيبوس arquebus)) الفرنسي هو أول بندقية، وهو عبارة عن سلاح ناري ذي ماسورة قصيرة يمكن حمله على الكتف، حيث كان صغير الحجم بما يكفي ليحمله رجل واحد، ويعمل بأسلوب احتراق فتيل البارود من طرف المسدس حتى يلمس في الطرف الآخر قطعة من مسحوق البارود، التي تقذف بدورها كرة من البارود المشتعل، تزن نصف أوقية تجاه العدو.
ثم حلت البنادق تدريجيا محل أسلحة الحراسة القديمة لكن ببطء ولأنها أقل تكلفة من الناحية الاقتصادية وليس لكونها أكثر فتكا وصار الاعتماد عليها وعلى المسدسات أساسيا في الحروب أو عمليات القتال.
وأيضا تقال كلمة "رشاش بلجيك" وهي مسموعه في الجنوب
وايضا يقال " ام صتمه" وهي مسموعه في المنطقة الشرقيه