جهازٌ من الحديد ونحوه يقفل به الباب ويفتح بالمفتاح.
المغلاق القوي يغلق به الباب . مسموعة في السعودية ومصر ، والكلمة مأخوذة من الترس الفارسية وهي خشبة تدفع خلف الباب . وفي السودان تسمى مترس ومتراس. وقال أحمد تيمور باشا : لعله تركي : درباس - بفتح الدال - .
انظر : " لسان العرب " لابن منظور : ترس ، " معجم الألفاظ العامية " لأحمد تيمور باشا 297/2 ، " المحكم في أصول الكلمات العامية " للدكتور أحمد عيسى ، ص 45 ، " معجم الكلمات الدخيلة في لغتنا الدارجة " للشيخ محمد بن ناصر العبودي 148/1 ، " معجم ألفاظ لهجة الإمارات " إصدار مركز زايد للتراث ص 85 ، " قاموس اللهجة العامية في السودان " للدكتور عون الشريف قاسم ص 146 .
حديدة يغلق فيها الباب ، وفي " لسان العرب " : الرَزَّةُ: الحديدةُ التي يُدخَل فيها القُفْلُ ، وقد رَزَزْتُ البابُ، أي أصلحت عليه الرَزَّةَ. مسموعة في الكويت والعراق والسعودية والإمارات وعمان والسودان والمغرب ، ويسمى أيضا في شمال المغرب رزاز .
انظر : " لسان العرب " لابن منظور : رزز ، " معجم الألفاظ العامية " لأحمد تيمور باشا 326/3 ، " المعجم للكلمات والمصطلحات العراقية " لليث رؤوف حسن ص 185، " قاموس اللهجة العامية في السودان " للدكتور عون الشريف قاسم ص 388 ، " معجم ألفاظ لهجة الإمارات " إصدار مركز زايد للتراث ص 195 ، " لهجة دارجة ساحل ظفار " لخالد أحمد الدارودي ص 57 ، "معجم عمدة الراوين دراسة وتهذيب" لزينب بن عبود ص 100 ، " معجم شمال المغرب " لعبد المنعم سيد ص 87 .
المراد به المزلاج أو القفل ، والكلمة مسموعة في العراق وأصلها فارسي.
انظر: " المعجم للكلمات والمصطلحات العراقية " لليث رؤوف حسن ص 192 .
أو الزرفال أو الزافر هو قفل الباب في جنوب السعودية ، وقد يطلق في اليمن على عيدان الباب وسطوره الأفقية التي تدعمه وتقويه، فيثبت الزافر بمسامير كبيرة جدا مقببة الرأس تزينه، ويتفنون في نقشها، وبإحداها تعلق الفرقعة إذا كان هذا الباب هو المدخل الرئيس . وفي " لسان العرب " : والزَّفَرُ التي يدعم بها الشجر ، والزَّوافِرُ: خشبٌ تقام وتُعَرَّضُ عليها الدِّعَمُ لتجري عليها نَوامِي الكَرْمِ.
انظر : " لسان العرب " لابن منظور : زرف، " قاموس اللهجة الحضرمية " لفهد أحمد بن هلابي ص 63.
مزلاج الباب ، مسموعة في الكويت والعراق وشمال السعودية ، وفي الأحساء شرق السعودية يسمونها صركالة ، والكلمة أصلها تركي .
انظر : " المعجم للكلمات والمصطلحات العراقية " لليث رؤوف حسن ص 218 ، " قاموس اللهجة العامية البصرية " لأحمد عبد الرزاق الحلفي وبثينة عبد الوهاب الحلفي 125/2 .
بالسين أو بالصاد هو قفل الباب في السعودية والسودان والمغرب ومصر . وفي المثل عند أهل مصر : لسانه بلا سقاطة، أي لا يكتم شيئا . يقال لرديء المتاع وما لا يعبه به : الساقط . قال الليث: جمع سَقَطِ البيتِ أَسْقاطٌ نحو الإِبرة والفأْس والقِدْر ونحوها.
انظر : " لسان العرب "لابن منظور : سقط ، " معجم الألفاظ العامية " لأحمد تيمور باشا 121/4 ، " قاموس اللهجة العامية في السودان " للدكتور عون الشريف قاسم ص 470 ، " معجم شمال المغرب " لعبد المنعم سيد ص 106 .
المزلاج من خشب، مسموعة في السعودية، والكلمة مأخوذة من سكر - بتشديد الكاف - بمعنى سد، والسِّكَّرة: لا تغلق الباب إغلاقًا يمنع من فتحه لأنها تفتح باليد ولذلك تمنع من دخول الحيوان والأطفال ومن انفتاح الباب ودخول الهواء البارد.وإنما الذي يغلق الباب ولا بفتح إلا بمفتاح هو المجري الذي هو المغلاق في الفصحى.
قال طوبيا العنيسي: سكرة – عامي – آرامي (سوكرا) معناه: مغلاق أي ما يغلق به الباب ويقفل.
انظر " لسان العرب " لابن منظور : سكر، "تفسير الألفاظ الدخيلة في اللغة العربية وآدابها" لطوبيا العنيسي ص36، "معجم الكلمات الدخيلة في لغتنا الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 365/1.
مسموعة في الخرج جنوب الرياض بمعنى القفل ، وأصل الشنكار : كلاب من الحديد تربط به الأحمال الثقيلة حيث تحزم عليه الحبال الغليظة لتثبيتها على ظهر الدابة. وقد حكى العلامة أحمد تيمور باشا أن الشنكار يطلق أيضا على خشبة تستعمل لقياس الخشب المراد قطعه، ويكون بطرفها مسمار بارز إلى أسفل تمسك ويمر بها الخشبة فيعلم المسمار بها فيقطع على موضع العلامة لضبط القطع. والكلمة فارسية الأصل أصلها جنكل وهي المخلب والأصابع الخمسة للإنسان والحيوان . وقيل : تركية ( جنكال ) بمعنى الحديدة المعقوفة ، كالتي يعلق عليها الجزار الذبائح، وكالتي تمنع مصراع الباب أو الشباك يتحرك .
انظر : " معجم الألفاظ العامية " لأحمد تيمور باشا 248/4 ، " تأصيل ما في تاريخ الجبرتي من الدخيل " ص 138 ، " معجم الكلمات الدخيلة في لغتنا الدارجة " للشيخ محمد بن ناصر العبودي 39/2 ، " المعجم للكلمات والمصطلحات العراقية " لليث رؤوف حسن ص 121 .
حديدة مستطيلة وقد تكون عريضة يحكم بها شد الشيء وإقفاله لضمان عدم تخلخله واضطرابه ، ثم أطلقت على ضبة الباب وهي الحديدة التي تغلق به . والكلمة مسموعة في السعودية ومصر والسودان.
انظر : " لسان العرب " لابن منظور : ضبب ، " معجم الألفاظ العامية " لأحمد تيمور باشا 312/4 ، " معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة " للشيخ محمد بن ناصر العبودي 267/8 ، " قاموس اللهجة العامية في السودان " للدكتور عون الشريف قاسم ص 585 .
قفل الباب ، مسموعة في اللهجات العربية ، ففي السعودية والكويت والبحرين وقطر والإمارات وعمان تنطق القاف جيما قاهرية مع ضمها وضم الفاء، وفي مصر بكسر الفاء وتسكين الفاء ، وفي السودان بكسرهما ، وهي عربية فصيحة .
انظر : " لسان العرب "لابن منظور : قفل ، " معجم شمال المغرب " لعبد المنعم سيد ص 187 ، " قاموس اللهجة العامية في السودان " للدكتور عون الشريف قاسم ص 777 ،
يلفظها البعض كيول ، وهو قفل كبير يتخذ للأبواب الخارجية ، ومنه أنواع لأبواب الغرف ، واللفظة فارسية ( كلون ) بمعنى مزلاج ، مسموعة في العراق والكويت، وفي مصر: كالون.
انظر : " المعجم الفارسي الكبير " للدكتور إبراهيم الدسوقي 2363/2 ، " قاموس الكلمات الأجنبية في اللهجة الكويتية " لخالد سالم محمد ص 144 ، " المعجم للكلمات والمصطلحات العراقية " لليث رؤوف حسن ص 385 .
بمعنى المزلاج مسموعة في بعض نواحي موريتانيا، والكلمة أصلها فرنسي loquet وتعني المزلاج .
مغلاق الباب الذي يفتح باليد من دون الحاجة إلى مفتاح ، فكأنه وضع ليمنع البهائم والأطفال ومن في حكمهم من فتح الباب دون الكبار . والكلمة مسموعة في السعودية والكويت وقطر والبحرين والإمارات ، وقد تبدل جيمها إلى ياء . قال ابن منظور : المزلاج : مغلاق الباب سمي بذلك لسرعة إنزلاجه وقد أزلجت الباب إذا أغلقته. والمزلاج : المغلاق إلا أنه يفتح باليد، والمغلاق لا يفتح إلا بمفتاح.
انظر: " لسان العرب " لابن منظور : زلج، " معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة " للشيخ محمد بن ناصر العبودي 97/6 ، " الموسوعة الكويتية " لخالد الرشيد 1056/3 ، " قاموس لهجة الإمارات " إصدار مركز زايد للتراث ص 440 .