وعاء زجاجيّ مُقفل مُفرَّغ من الهواء أو مملوء بغاز خامل ، فيه فتيلة من مادَّة التَّنجستين ، تتوهَّج إذا مرَّ فيها التَّيار الكهربائيّ فتضيء.
مصباح كهربائي ، يوضع على المكتب أو بجانب السرير للكتابة والقراءة ونحوهما، مسموعة في مصر والسعودية، والكلمة من أصل فرنسي Abatjour .
انظر : " معجم الكلمات الدخيلة في لغتنا الدارجة " للشيخ محمد بن ناصر العبودي 57/1.
المصباح الكهربائي، مسموعة في شرق السعودية والبحرين وقطر، والكلمة هندية.
انظر : " أصول لهجة البحرين " لسعد سعود مبخوت ص 67.
بتفخيم اللام تعني المصباح الكهربائي في المغرب ، وتجمع على بولات وبوالي. وفي المثل المغربي : " فلان غادي غير على الله في الظلام بلا بولا " أي يسير تائها ويقولون أيضا : " خذوا له رزقه وخلاوه شاد في البولا " أي ضاع منه ما أخذوه منه . والكلمة أصلها Vela الإسبانية وتعني شمعة . والبولا أيضا في الدارجة المغربية هي كرة من حديد يلعب بها الصبيان، والكلمة إفرنجية.
انظر : " معجم الدارجة المغربية " لمحمد بو سلام 291/1 ، " معجم عمدة الراوين دراسة وتهذيب " لزينب بن عبود ص82.
تنطق اتريك، وهو المصباح اليدوي وتطلق الكلمة على المصابيح الكهربائية. وأصلها إنجليزي من Elecctrk وتعني الكهرباء. والكلمة مسموعة في العراق والكويت، وفي السعودية: إتريك.
انظر : "المعجم للكلمات والمصطلحات العراقية" لليث رؤوف حسن ص 78، "الموسوعة الكويتية المختصرة" لحمد السعيدان 270/1، "قاموس الكلمات الأجنبية في اللهجة الكويتية" لخالد سالم محمد ص56، "معجم الألفاظ المتداولة عند أهل المدينة المنورة" للأستاذ الدكتور عدنان بن درويش جلون ص17.
الكلمة مسموعة في جميع اللهجات العربية ، وهي عربية مأخوذة من الثريا من الكواكب، وقد سميت بذلك لغزارة نوئها.
انظر : " لسان العرب " لابن منظور : ثرى .
بفتح الظاء أي الضوء ، وإطلاقه على المصباح الكهربائي مسموع في سوريا ومصر والمغرب وتونس ، وفي ليبيا ظي ، وفي الجزائر ظواية ، والكلمة عربية فصيحة.
انظر : " لسان العرب " لابن منظور : ضوأ .
وتنطق جلوب بالجيم القاهرية ، وتعني المصباح الكهربائي، وأصلها إنجليزي Globe ، والكلمة مسموعة في الكويت والعراق. قال شاعر شعبي عراقي :
داده خي عون النظرها
لبست مكركش الثوب وعذبت كل القلوب نورها
نور القلوب إثنين أبو ألفين بصدرها
داده خي عون النظرها
انظر : " الموسوعة الكويتية " لخالد الرشيد 910/3 ، " قاموس اللهجة العامية البصرية " لأحمد عبد الرزاق الحلفي وبثينة عبد الوهاب الحلفي 83/3 .
كلمة أصلها يوناني تطلق على المصباح الكهربائي ( Lampa ) ، ومعناه لامع والمراد به السراج أو المصباح ، وقيل أصل الكلمة إنجليزي : Lambe ، وقيل إيطالي ، وقيل فرنسي. وتجمع لمبة على لمبات. قال الشاعر عبد الله بن حسن من أهل عنيزة في السعودية :
وأنا ما يولع لمبة الصفر عدادي
لو انشر بنصحي خمسة صفحات مملية
والكلمة مسموعة في السعودية والكويت والبحرين وقطر والإمارات وعمان واليمن وسوريا ولبنان وفلسطين والأردن ومصر والسودان والمغرب وموريتانيا .
لطيفة : اللمبجي : هو الرجل الذي يقوم في أيام الدولة العثمانية بإيقاد المصابيح التي كانت توقد من النفط أو الزيت، وكان اللمبجي في بغداد تابعا للبلدية ويقوم بالتجول في الشوراع ويصعد السلم الخشبي لإيقاد اللمبات. وكان أشهر لمبجي في بغداد هو داود اللمبجي المذكور في قصيدة الملا عبود الكرخي :
مات اللمبجي داود ويهوه
ويهوه عليكم يا هل المروة
مات اللمبجي داود وعلومه
قوموا اليوم دنعزي فطومة
انظر : " معجم الألفاظ العامية " لأحمد تيمور باشا 292/5 ، " معجم الكلمات الدخيلة في لغتنا الدارجة " للشيخ محمد بن ناصر العبودي 270/2 ، " قاموس الكلمات الأجنبية في اللهجة الكويتية " لخالد سالم محمد ص 153 ، " الموسوعة الكويتية " لخالد الرشيد 997/3 ، " المعجم للكلمات والمصطلحات العراقية " لليث رؤوف حسن ص 396 " قاموس المصطلحات والتعابير الشعبية " لأحمد أبو سعد ص 289 .
مسموعة في مصر والسودان ، وهي مأخوذة من الإيطالية ( lampade ) وتعني المصباح الكهربائي .
انظر : " معجم الألفاظ العامية " لأحمد تيمور باشا 292/5 ، " قاموس اللهجة العامية في السودان " للدكتور عون الشريف قاسم ص 899 .
مسموعة في السعودية والكويت والبحرين وقطر والإمارات وعمان ، والكلمة أصلها إنجليزي ( light ) ، وتعني المصباح .
انظر : " الموسوعة الكويتية " لخالد الرشيد 1006/3 ، " قاموس الكلمات الأجنبية في اللهجة الكويتية " لخالد سالم محمد ص 155 .
تطلق على الثريا الكهربائية المعلقة في السقف ونحوه ، والكلمة مسموعة في مصر والسودان وغرب وجنوب السعودية . والنجف : هو التل أو المكان المرتفع الذي لا يعلوه الماء .
انظر : " لسان العرب " لابن منظور : نجف ، " قاموس اللهجة العامية في السودان " للدكتور عون الشريف قاسم ص 962 .
هو المصباح الكهربائي، مسموع في السعودية واليمن ومصر والسودان . والنور هو الضوء أيا كان .
انظر : " لسان العرب " لابن منظور : نور