هو استخدام أداة ساخنة (المكواة) لإزالة التجاعيد من النسيج. وعادة ما يتم التسخين لدرجة حرارة 180-220 درجة مئوية، اعتمادا على حسب نوع خامة النسيج.
يسمى كيّ الملابس في الكويت والبحرين وقطر : أوتي ، وفي العراق يسمى العامل : أوتَجي ، والأوتي : كلمة تركية تعني : مكواة ، وقيل : فرنسية بمعنى أداة . وقيل : هندية .
انظر : " قاموس الكلمات الأجنبية في اللهجة الكويتية " لخالد سالم محمد ص 26.
مسموعة في موريتانيا ، لما فيه من صقل الملابس .
انظر : " لسان العرب " لابن منظور : صقل
مسموعة في ليبيا ، سُميت بذلك نسبة إلى آلة الكوي من حديد ، مسموعة في ليبيا ، وتسمى في المغرب حْديد ، ويقال لها : حدّاد وحدّادة ، ويقولون : حدد قميصي ، يعني اكوِ قميصي .
يطلق على محل كيّ الملابس دوبي ، ومن يقوم بالعمل : دوبي أيضا ، والكلمة مسموعة في عمان والإمارات وقطر والبحرين والصومال ، والكويت قديما .والكلمة هندية الأصل .
انظر : " قاموس الكلمات الأجنبية في اللهجة الكويتية " لخالد سالم محمد ص 85.
إطلاقها على محل كيّ الملابس مسموع في الجزائر ، وهي فرنسية ، وأصلها : ( dégraissage ) ، وتعني التنظيف الجاف .
الكلمة مسموعة في الكويت والبحرين وقطر والإمارات وعمان ومصر وعرب ساحل الخليج في إيران ، ومن يقوم بالعمل يسمى : كوّاي ، وفي مصر وسوريا ولبنان واﻷردن وفلسطين والسودان : مكوجي ، وفي سوريا ولبنان واﻷردن وفلسطين : كَوّا .وسمي كوي الثوب بذلك لأن فيه الحرارة الشديدة ، والكي : الإحراق .
انظر : " لسان العرب " لابن منظور : كوي .
ومن يقوم بكيّ الملابس يسمى : الكوّاي ، والكلمة مسموعة في الكويت .والكلمة مأخوذة من صبغ الثوب إذا غيّر لونه ، والصبغ : التغيير .
انظر : " لسان العرب " لابن منظور : صبغ .
يسمى كيّ الملابس في المغرب : مصبنة ، وفي موريتانيا يسمى مكان كيّ الملابس : اتباصي ، ومن يقوم بالعمل يسمى : البصَاي ، والكلمة فرنسية الأصل من ( spins ) بمعنى اللف والدوران ، وتطلق على المغزل وكل ما يلغ ويدور منه الغسالة عن. مغسلة الملابس .
ومن يقوم بكي الملابس يسمى : الكوّاي ، والكلمة مسموعة في السعودية وقطر واليمن وليبيا ، ويسمى في الحجاز أيضا : مِكوجي ، وفي مصر الجيم تنطق جيما قاهرية ، لما فيها من غسل الملابس ، ثم كيّها .