• أحب


    أحب


    أخلص له الود، ومال اليه. 

  • انتحى



    انتحى


    مسموعة في السعودية، أي مال إليه وأحبه، ونحا الرَّجُل وانْتَحَى: مال على أحد شِقَّيْه أو أنْحَنى في قوسه، وفي المثل: (إن الشَّقِيَ يَنْتَحَى له الشَّقِيِ)، أي أحدهما لصاحبه فيتعارفان ويأتلفان.


    قال الشاعر علي بن حسين الغامدي:


    وَأنْت يا قلبي له آرْجَه
    قلبي بغى ينْحِي لغيره وانِّي آبَى


    وفي المعجم الوسيط: (انْتَحَى: مال إلى ناحية).


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: نحى، "المعجم الوسيط" لمجمع اللغة العربية 2/908، "الموروثات الشعبية لغامد وزهران" لعلي بن صالح الزهراني، الكتاب الأول، ص245، "مجمع الأمثال" للنيسابوري1/65، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص36.

  • تحالى



    تحالى


     مسموعة في السعودية، تحالى الشيء يتحالى: أي أحبَّه وارتاح له، وفي اللغة: حَليَ الشيء بعيني يَحلَى: إذا استحسنته.


    قال الشاعر علي دغسان الغامدي:


    يا طارش إنهض لا تحالى التِّقلَّاب
    عرا ترى لي فيهم أصْحَاب وأحْبَاب


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: 14/192، "الموروثات الشعبية لغامد وزهران" لعلي بن صالح الزهراني الكتاب الرابع ص141، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص82.

  • تعشنق



    تعشنق


    مسموعة في السعودية، مُشتقة من العِشْق: أي تعلق قلبه بالشيء ورغب فيه لحد العشق، وفي اللغة: العِشْق هو فَرْطُ الحُبِّ.


    وقال الشاعر علي دغسان الغامدي:


    لا عافية تنقُل عظامي ولا نوم
    وإلى تعشنق خاطري ودِّي أقُوم


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: تعشنق 10/251، "الموروثات الشعبية لغامد وزهران" لعلي بن صالح الزهراني، الكتاب الرابع ص140، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي، ص91.

  • خَرِمَ



    خَرِمَ


    مسموعة في السعودية، أي أحب، والخَرمَان: هو الشخص عندما يكون في حاجة ماسة لشيء معين، وفي وقت معين، وفي الغالب يُطلق على من يُحب شرب القهوة أو الشاهي.


    قال الشاعر سالم بن عايد الزهراني:


    يا صالبي البُن ولك الفلج وارد


    بين زهراني ولهبي


    له خرمة في الرأس بينفضّ منها


    منك يا بُنٌ جِنِي هاتْ


    انظر: "الموروثات الشعبية لغامد وزهران" لعلي بن صالح الزهراني، الكتاب الأول، ص179، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص231.