• أمراض الحيوانات


    أمراض الحيوانات


     

  • الفَكْ



    الفَكْ


    مسموعة في السعودية، هو الفَتْق يكون في الإبل، أو الحمولة من البهائم، وذلك نتيجة الحمولة الزائدة. 


    انظر: "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص683.

  • الكَعر



    الكَعر


    مسموعة في السعودية، هو مرض يُصيب الناقة في الضرع، أعراضه: تورُّم الضرع، والعلاج: كي حول الضرع، أي على هيئة حلقة (دائرة).


    انظر: "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص769.

  • الهدب



    الهدب


    مسموعة في السعودية، هو مرض يصيب لسان الدابة، حتى أنها لا تستطيع الأكل.


    انظر: "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص933.

  • حفا



    حفا


    مسموعة في السعودية، هو مرض يصيب الثيران (الهوش) في أظلافها يمنعها من المشي، قال الشاعر جرير الخَطَفَي:


    وما تلاقى قدمي وساقي
    من الحفا، وعدم السواق


    في لسان العرب: (الحفا: رقة القدم والخُف والحافر)


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: حفا، 14/186، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص181.

  • رَّقط



    رَّقط


    مسموعة في السعودية، هو مرض جلدي مُعدٍ، يُصيب الإبل، يظهر على شكل تبرقُش في الجسم (تلون الجلد)، علاجه: الكي على عُكرة الذّيل، وهي نقطة التقاء الذيل بالجسم.


    انظر: "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص836.

  • قطبة



    قطبة


    مسموعة في السعودية، هو مرض يُصيب الإبل يُشبه العنقز الذي يُصاب به الإنسان.


    انظر: "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص726.

  • لَّاحوس



    لَّاحوس


    مسموعة في السعودية، هو مرض يصيب الإبل في أسفل الفم، سببه علقة في الماء شربت منه الإبل فتعلق بلسانها، وهي نادرة الاستعمال.


    انظر: "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص787.

  • لهيد



    لهيد


    مسموعة في السعودية، وهو انفراج يصيب الإبل في صدورها من صدمة أو ضغط حمل، وقيل: اللهد: ورم في الفريضة من وعاء يلح على ظهر البعير فيرم. التهذيب: 


    واللهد داء يأخذ الإبل في صدورها، وأنشد: 


    تطلع من لهد بها ولهد


    ولهد القوم دوابهم: جهدوها وأحرثوها، قال جرير: 


    ولقد تركتك يافرزدق خاسئا


    لما كبوت لدي الرهان لهيدًا


    أي حسيرًا، واللهد: الضرب في الثديين وأصول الكتفين.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: لهد، 3/393، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص808.