أبناء الحيوانات الصغيرة.
مسموعة في السعودية، هو صغير الماعز، وفي المثل: (مَعَهَ جَفْرَة)، أي أنه غضبان، وقال الشاعر محسن السلقه الزهراني "في وصف النساء":
ما هوب غالي في أثمانه على ما نشوف
ما دام جفر التهامي قيمته بأربعين
في الحديث: (ابن أبي زرع. فما ابن أبي زرع؟ مضجعه كمَسَلِّ شَطْبةٍ. ويُشْبعُه ذراع الجفرة)
انظر: "الموروثات الشعبية لغامد وزهران" لعلي بن صالح الزهراني الكتاب الثالث، ص120، "مرشد الأجيال من الحكم والأمثال" لمحمد بن زياد الزهراني ص269، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص130.
مسموعة في السعودية، هو صغير السن من الثيران الذي لم يتدرب على الحرق، قال الشاعر سعيد بن خماش الزهراني:
حَيَّ الله من شدّ ع الصَّاعبة وليا جحد
سار فيه المَدْح سار.
في المثل: (أركَب الصَّعب من خيلك) ، ويُضرب هذا المثل للتحدي.
في الحديث: (فأدلج رجُلٌ على ناقةٍ له صعبة فسقط فاندقَّت فخذُه فمات).
في لسان العرب: (والصَّعْب من الدَّواب: نقيض الذَّلول).
وفي المثل: (جذب الزَّمام يُريض الصِّعَاب). يُضرب لمن يأبى الأمر أولاً ثم ينقاد آخرا.
في تاج العروس: (وجملٌ دروب وناقةٌ درُوبٌ. كصبُور: مُذَلَّل. وهو من الدُّرْبَة).
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: صعب 1/523، "مجمع الأمثال" أبو الفضل أحمد النيسابوري 1/178، "تاج العروس من جواهر القاموس" لمحمد بن عبدالرزاق الزبيدي2/404، من الأمثال في قبائل أزد شنوءة. للشيخ محمد بن سعد الفقيه الغامدي، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص482.
مسموعة في السعودية، هو التَّبيع الكبير، (التبيع: صغير البقر). في لسان العرب: وفَرس: نهد: جسيم مشرف، تقول منه: نهُد الفرسُ، بالضم، نُهُودة، وقيل: كثير اللحم حسن الجسم مع ارتفاع، الليث: النَّهد في نعت الخيل الجسيم المُشرف.
وفي حديث ابن الاعرابي:
يا خير من يمشي بنعل فرد
وهبهُ لنهدة ونهد
النهدُ: الفرس الضخم القويُّ، والانثى نهدةٌ.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: نهد، 3/429، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص915.
مسموعة في السعودية، أي صغار الغنم، والبَهمَة: الصغير من أولاد الغنم وغيرها.
وفي الحديث: (من أشراط الساعة إذا تطاول رعاء البهم في البُنيان)
وقال الشاعر قيس بن المُلوَّح:
صغيرين نرعى البهم يا ليت أننا
إلى اليوم لم نكبر ولم تكبُر البهم
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: بهم، 12/56، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص75.
مسموعة في السعودية، التَّبِيْع: صغير البقر، والقِريْن: صغير الثور إذا بدأ صاحبه يعمل به (يحرث الأرض به)، والتبيعُ: الفحل من ولد البقر لأنه يتبع أمه.
وإذا ذبح الشخص بهيمة وأخرجت لسانها أثناء الذبح قالوا: مستتبع، أي سوف يتبعها ذبح بهيمة أخرى.
وفي المثل: (كم من بقرة سَاقَت بجلد حسيلها)
وفي الحديث: (عن معاذ أن النبي _صلى الله عليه وسلم_ لم وجَّههُ إلى اليمن أمره أن يأخذ من البقر من كل ثلاثين تبيعًا أو تبيعة)
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: تبع، 8/29، "من الأمثال في قبائل أزد شنوءة" لمحمد بن سعد الفقيه الغامدي، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص80.
(بحرف الياء) مسموعة في الأحواز، وهو صغير الكلب، جاء في لسان العرب: الجرو والجروة: الصغير من كل شيء.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: جرا، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص163.
مسموعة في الأحواز، هو ولد البقرة إذا أكمل دورة حياته في عام واحد، وفي لسان العرب: (الحول سنة بأسرها).
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: حول، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص54.
مسموعة في السعودية، ولد الشاة أو العنز، قال الشاعر أحمد بن جبران الزهراني:
عاقٌر ولها ليالي
ما قط بَصرَّ تحتها قال الصَّخْل وا
وفي الحديث: (كُنْتُ مع الركب الذين وقفوا مع رسول الله -صلى الله عليه وسلم- على السَّخْلَة الميتة).
في لسان العرب: السَّخْلَة: ولد الشاة من المعز والضَّأن.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: سخل11/332، "الموروثات الشعبية لغامد وزهران" لعلي بن صالح الزهراني الكتاب الأول ص122، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص386.
مسموعة في الأحواز، هو الذكر من الضأن قبل أن يصبح خروفًا، والطَّليُّ الصغير من أولاد الغنم، وإنما سمي طليَا لأنه يُطلى أي: تُشدّ رجله بخيط إلى وتدٍ أياماً، واسم ما يُشَّدُ به الطَّلِي.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: طلل، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص101.
(بالياء) مسموعة في الأحواز، والعيل: ولدُ البقرة والجمع: عيُول، في لسان العرب: العِجلُ: ولد البقرة.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: عجل، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص110.
مسموعة في السعودية، الخروف الصغير، والصواب فرهود، كما جاء في القاموس المحيط: الفرهود صغار الغنم.
انظر: "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص548، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص668.
(بحرف الياء) مسموعة في الأحواز وفي السعودية: فرنوج، و الفروّج هو فرخُ الدَّجاجة، وفي لسان العرب: (الفرُّوج: الفتيُّ من ولد الدُّجاج)، في المعجم الوسيط: (الفرُّوج: فرخ الدجاجة).
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: فرج، "المعجم الوسيط" لمجمع اللغة العربية: فرج، 2/679، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص115، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص671.
مسموعة في السعودية، الصغير من الضأن، والفَريرُ والفُرارُ في اللغة: ولد النعجة والماعز والبقرة.
قال الشاعر أحمد السعدي الزهراني:
ومالوا عليهم ميلة الذِّيب ع الفُرَّان
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: فرير، 5/52، "الموروثات الشعبية لغامد وزهران. الكتاب الرابع" لعلي بن صالح الزهراني، الكتاب الرابع، ص98، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص671.
(بحرف القيف) مسموعة في الأحواز، گرنوص أي ولد الخنزير، فصيحه: خرنوص، جاء في القاموس المحيط: (الخرنوص، كجردحلٍ: ولد الخنزير).
انظر: "القاموس المحيط" للفيروز آبادي: خرنوص، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص120.