هي الأجزاء الداخلية والخارجية المكونة للسيارة
مسموعة في السعودية، هو خزان الماء لتبريد محرك السيارة التي يوضع في مقدمتها ويتألف من عدد من الانابيب ومجاري الماء التي يجري فيها الماء إلى محرك السيارة ثم يعود إليه في شكل متكرر، واللفظ دخيل فهو بالإنكليزية (Radiator) وبالفرنسية (Radiateur).
انظر: "معجم الكلمات الدخيلة في لغتنا الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 237/1.
مسموعة في السعودية، هو المصباح الخلفي في السيارة، يقولون للسائق الذي يسير بسيارته رويدًا في مكان ضيق أو يسيِّرها إلى الخلف (استب) بمعنى قف، أصله أمر بإضاءة النور الخلفي عن طريق الضغط على كابح السير (الفرامل)، ومن هنا جاءت هذه الكلمة (استب) بمعنى قف، هذه الكلمة الإنكليزية وتكتب (Stop) ومعناها: قف، فنطق العامة بالتاء الإنكليزية طاءً وأتوا بهمزة الوصل فقالوا: اسطب.
انظر: "تهذيب الألفاظ العامية" لمحمد علي الدسوقي، ج2، ص31، "معجم الكلمات الدخيلة في لغتنا الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 349/1.
مسموعة في السعودية، ويكون في محرك السيارة: هو الذي يدفع البخار المتولد من حرق البنزين إلى المحرك، والبَخَّاخ في آلة رفع المياه: الذي يرسل الوقود للمحرك، والبخَّاخ في آلة رفع المياه: الذي يرسل الوقود للمحرك على هيئة بخار، الفعل منه (بَخَّ) الشيء يبخه بمعنى رشه برذاذ خفيف من السائل كالمضخة التي يوضع فيها الدواء السائل القاتل للحشرات.
قال الدسوقي: تقول العامة (بَخَّ) الماء، إذا مجه من فيه، و(بَخَّه) من (البَخَّاخة) المضخة إذا صبه منها.
وهو محرف عن بَعَّ، قال في القاموس والبع: الصبَّ في سعة والكثرة.
انظر: "تهذيب الألفاظ العامية ج2" لمحمد علي الدسوقي ص14، "معجم الكلمات الدخيلة في لغتنا الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 31/1.
مسموعة في السعودية، أحد الآلات المهمة في محرك السيارة، ووظيفته فتح الصمام الذي يسمح للوقود والهواء الدخول إلى غرفة الاحتراق.
قال الشيخ جلال الحنفي البغدادي: بستن، من أدوات السيارات، واللفظ من الإنكليزية (piston)، وقد عُربِّت إلى الكبَّاس والمكبس.
انظر: "معجم اللغة العامية البغدادية" لجلال الحنفي البغدادي، ج1، ص692، "معجم الكلمات الدخيلة في لغتنا الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 66/1.
مسموعة في السعودية، وتكون في محركات السيارات وغيرها، هو الصَّمام الذي يرتفع وينزل عندما يدار محرك السيارة. لفظ بالإنكليزية (valve)، وبالفرنسية أو إيطالية : (valve) عُربِّت.
قال بندر بن سرور العطاوي العتيبي:
يا راكب من فوق صافي (البلوف) مقعد أمبير الزيت نيم الحرارة
فراق ما بين القلوب الولوف (فرت) كما وبل السحايب غباره
انظر: "معجم الكلمات الدخيلة في لغتنا الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي ص99، "المحكم في أصول الكلمات العامية" لأحمد عيسى، 93/1.
مسموعة في السعودية، دافع وقود السيارة من البنزين إلى المحرك، وهو كالأزرار إذا سحب زاد دفع البنزين إلى السيارة وبالتالي زاد احتمال سرعتها.
وهو من الألفاظ الكثيرة الدخيلة التي تتعلق بالسيارات تناولتها العامة التي لا تعرف ألفاظًا عربية مقابلة لها، وليس لديها التطلع المطلوب لذلك.
قال عطا الله بن صلبي العنزي:
يا راكب اللي كنه الطير لي زاع وليا دعست (البَنص) ورّاك جوده
لو كان طريقه وَعَر يقطع القاع وش عاد لو دربه جَلَد مع نفوده
انظر: "معجم الكلمات الدخيلة في لغتنا الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 113/1.
مسموعة في السعودية، على لفظ تصغير بوبينه: في السيارة، وهي في الإيطالية (Bobina) أي بلفظ التكبير.
قال الشيخ جلال الحنفي البغدادي: (بَولبرن) من أدوات السيارات، وهي عبارة عن دائرة ذات شكل خاص تكون في محيطها كرات صغيرة متحركة، واللفظ من الإنكليزية (Ball Bearing) أي الحامل الكروي.
انظر: "معجم اللغة العامية البغدادية" لجلال الحنفي البغدادي، ج1، ص624، "معجم الكلمات الدخيلة في لغتنا الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 118/1.
مسموعة في السعودية، واحد البواجي بكسر الجيم وهي شمعات الاحتراق في محرك السيارة. في الفرنسية (bougie).
انظر: "معجم الكلمات الدخيلة في لغتنا الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 118/1.
مسموعة في السعودية، هو غطاء محرك السيارة، وبعضهم يجعل هذا اللفظ للمحرك ولغطائه، أصله الكلمة الإنكليزية (bodi) بمعنى جسم، فكأنهم رأوا أن محرك السيارة الذي يسيرها بمثابة جسمها، وأما ما عداه فإنه كالأطراف، هذا ما يفهم من صنيع العامة عندنا بهذا اللفظ.
قال سالم بن محمد من عنزة في سيارة:
يا راكب اللي يشدي الريح وإن سار مصَّرح له رخصة واستماره
جمس جديد تو (بديه) به غبار من مصنعه توه وصل للتجارة
انظر: "معجم الكلمات الدخيلة في لغتنا الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 119/1.
مسموعة في السعودية، وهو موضع جلوس سائق السيارة ومن يكون بجانبه عندما يقود السيارة، وتكون في مقدمتها، والكلمة إيطالية كانت تطلق على المظلة من القماش تكون فوق الحوانيت التجارية لتقيها الشمس، وسمي موضع جلوس السائق بذلك لأن سقفه كان في السابق من القماش السميك من المشمع أو الشراع، وتندة مأخوذة من (تنت) (Tente) الفرنسية، ومعناه: مظلة أو خباء، وتستعمل عند العامة في المظلَّة.
انظر: "معجم الكلمات الدخيلة في لغتنا الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 168/1، "تهذيب الألفاظ العامية" لمحمد علي الدسوقي، ج2، ص91.
مسموعة في السعودية، هو مجتمع التروس الناقلة للسرعة في السيارة وهو جزء مهم فيها، وفيه يوضع الزيت اللازم لمحركات نقل السرعة.
واضح أن الكلمة دخيلة وهي بالإنكليزية gearbox بمعنى صندوق (القير) والقير هو جهاز نقل السرعة كما هو معروف.
انظر: "معجم الكلمات الدخيلة في لغتنا الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 184/1.
مسموعة في السعودية، هو الذي يكون قاعدة إطار السيارة حيث تتألف العجلة منه وهو من الحديد ومن الإطار المطاطي الذي هو من المطاط المقوى بأسلاك من الحديد أو غيره، وفي أمثالهم لمن عجز عن تدبير أموره حتى فقد الحيلة في ذلك (يمشي على الجنوط) أصله في السيارة التي انفجرت إطاراتها فصارت تمشي على الجنوط، وكلمة (الجنط) فرنسية تكتب فيها jante.
قال علي أبو ماجد:
لي ستة أشهر في لوازمك مربوط مثل البعير اللي مهينه عقاله
رَفعتني على براميل و(جُنوط) وخليتني عقب المطاريش عاله
انظر: "معجم الكلمات الدخيلة في لغتنا الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 192/1.
مسموعة في السعودية، آلة في السيارة أو جزء من آلة فيها وهي التي تفصل بين مغير السرعة، وبين محرك السيارة، فينفصل عندما يراد أن تنطلق السيارة، ثم يعود إلى الاتصال بها عندما تسير، والاسم على ما يشبه القرص الحديدي منه.
قال إبراهيم الطويان في (موتره) أي سيارته:
عساه ما يطلب الإسعاف دايم تساهيل وأفراج
(الدِّزق) والقير والحذَّاف ماهز هزه كل بطناج
انظر: "معجم الكلمات الدخيلة في لغتنا الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 254/1.
مسموعة في السعودية، جزء من محرك السيارة، واللفظة إنكليزية يكتب فيها بصيغة: sylinder.
قال عبد الله اللويحان:
اصبح (سِرندَل) بسرة القلب (مشعور) إلى اشتغل صَخَّن وفار بدقيقه
لولاي أعرضه الهوا كان مخطور يشبِّ في بيت الضماير حريقه
انظر: "معجم الكلمات الدخيلة في لغتنا الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 359/1.
مسموعة في السعودية، هي رقائق من الحديد محدبة يوضع بعضها فوق بعض تحت جوانب السيارة وبخاصة سيارة الحمل من أجل أن تمتص الصدمات التي تتعرض لها السيارة أثناء سيرها في الأماكن الوعرة.
قال الدكتور ف عبد الرحيم: اعتقد أنها من (Susta) التركية، ومعناها: مفتاح الامان .
انظر: "الدخيل في اللغة العربية الحديثة ولهجاتها" ل ف. مبادي عبد الرحيم ص86، "معجم الكلمات الدخيلة في لغتنا الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 359/1.