الخشب هو مادة نباتية صلبة تشكل الأجزاء الرئيسية للأشجار والشجيرات، ويُستخدم في مجموعة واسعة من التطبيقات مثل البناء والتشييد وصناعة الأثاث والديكور والتصميم الداخلي والأدوات والأدوات اليدوية وغيرها.
مسموعة في مصر والسعودية، وهو خشب رقيق مضغوط وقد يصنع من خشب رقيق يجعله الضغط وإحكام الصنعة قويًا، وأصل كلمة (أبلكاش) من الفرنسية: (blocage) وتعني فيها الحاجز، وذلك لكونه يستعمل في الأصل حاجزًا خفيفا بين أجزاء الغرف أو الأماكن التي يراد تقسيمها بعد الانتهاء من عمارتها، وأكثر ما عرفه الناس عندنا أنه يستعمل في عمل الصناديق المصنوعة من الساج بمثابة الساتر لمؤخرتها، كما كان بعضهم يضعه فوق خشب السقف، ثم يضع فوقه الطين، وقد قل ذلك الآن.
انظر: "معجم الكلمات الدخيلة في لغتنا الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 101/1.
مسموعة في السعودية، أخشاب بارزة، بنُي عليها في جدار البيت يستطيع الإنسان الدخول والخروج إلى البيت بالمرور عليها، ويُسميه البعض: (الجَوْل)، و(الرَعَش)، و(المَشَّاية)، و(السَّقيْفة).
قال الشاعر عبدالله الزرقوي الغامدي:
وانِّي ابدي مع شُراقة الصُّبح من فوق الجناح
قلت بالله وش يبغُون يا عابرين أحْلامنا
انظر: "ألحان من غامد وزهران" لعلي صالح أحمد الغامدي ص103، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص138.
مسموعة في السعودية، الخشب المتين يوضع على الفلكة المتصلة بالمرزح (الزافر)من جهة والجهة الأخرى على الجدار.
وقال الشاعر جريبيع صالح الزهراني:
والسادس قال ابغي اغدي ناجرٌ واعجِّزْ النَّجَّارة
واهجر الخِيْطَان ما يعرف لِبيبَان ولا مَثُوْلْ
انظر: "الموروثات الشعبية لغامد وزهران" لعلي بن صالح الزهراني الكتاب الثاني، ص252، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص143.
مسموعة في مصر والسعودية، وهي الاخشاب التي يرتكز عليها البناء بالإسمنت المسلح بعد صبه وإلى أن يجف ويصلب، واللفظ إيطالي الأصل اسكالا (Scala) ومعناه: السُّلَّم.
انظر: "معجم الكلمات الدخيلة في لغتنا الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 365/1.
مسموعة في السعودية، هو لوح من الخشب المُسَطَّح، وفي الغالب يُستخدم في الأبواب والشبابيك، في المعجم الوسيط: (شَبَح العود: سَوَّاه وعَرَّضه).
قال الشاعر سعيد بن خماش الزهراني:
ودِّي يكُون أرْكَب البابُور وأشباحه
إلى شمر مالعراق وللحبَشَ ناويِ
انظر: "المعجم الوسيط" لمجمع اللغة العربية: شبح1/470، "الموروثات الشعبية لغامد وزهران" لعلي بن صالح الزهراني الكتاب الثالث ص163، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص423.