هو أي طبق المعد من الأسماك المختلفة.
مسموعة في الأحواز، صنف من الأسماك البحرية تنتمي لمجموعة الهوامير، وقد سُمّي بذلك لأنه كبير الشفة، وفي لسان العرب: البِرطامُ والبُراطمُ: الرجل الضخم الشَّفة. وشَفةٌ برطام: ضخمة، والاسم: البرطمة، والبَرطمة: عُبوس في انتفاخ وغيظ.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: برطم، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنى العامري ص32.
(بحرف الياء) مسموعة في الأحواز، هو سمك طويل يشبه الحية، أصل اللفظة: جِرِّيّ، جاء في اللغة: الجِرِّيُّ ضرب من السمك.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: جرى، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص163.
مسموعة في الأحواز، والحِف جمعها حفوف وهي سمكة طويلة فضّية اللون مضغوطة من الجانبين، قشورها صغيرة، وفي القاموس المحيط: الحَف: سمكة بيضاء شاكة.
انظر: "القاموس المحيط" للفيروز آبادي: حفف، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص50.
مسموعة في الأحواز، هو صنف من السمك العظمي، واحدته بنِّية، يعيش في المياه الحالية، وفي المستنقعات والأنهر التي تصبّ في مياه الخليج، وفي القاموس المحيط: البُنِّيُّ كقُمِّيٍّ: ضرب من السمك.
انظر: "القاموس المحيط" للفيروز آبادي: بنى، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنى العامري ص34.
مسموعة في الأحواز، ويسمى بوري أيضًا، وهو ضرب من السمك له لون أخضر في الجزء العلوي من الظهر فضي في الأسفل، يتم اصطياده بشباك الصيد، والبياحُ، بكسر الباء مخفف: ضرب من السمك صغارٌ أمثالُ شِبرٍ، وهو أطيب السمك.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: بيح، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنى العامري ص35.
مسموعة في مصر والسعودية، لحم نوع من السمك يأتي إليهم معلبًا، وقد اشتهر استعماله عندهم في وجبات الفطور والعشاء الخفيف، والكلمة لاتينية فهي بالإيطالية (Tona)، من اللاتينية أصله فيها (tunnus)، ويبدو أن الصيغة الإٍسبانية (Atun) مأخوذة من العربية بدليل وجود الهمزة المفتوحة (A) في أولها، وهي أداة التعريف العربية.
قال الدكتور ف عبد الرحيم: في نزهة المشتاق في وصف مدن صقلية: ويصاد بها السمك الكبير المعروف بـ (التُّن) بشباك كبار. 1 هـ.
انظر: "سواء السبيل، إلى ما في العربية من الدخيل" لـ ف. عبد الرحيم ص47، "معجم الكلمات الدخيلة في لغتنا الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 175/1.
(بحرف القيف) مسموعة في الأحواز، تسمية لضرب من الأسماك البحرية، وفي القاموس المحيط: الحاقُول سمكٌ أخضر طويلٌ.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: حاقول، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص45.
أو خذاق، بحرف القيف (خِثّاگ) مسموعة في الأحواز، هو صنف من الأسماك البحرية المعروفة عند البحارة في عبادان، وخذّاق: سمكةٌ لها ذوائب كالخيوط، إذا صيدت خَذَقت في الماء.
انظر: "القاموس المحيط" للفيروز آبادي : خذق، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص57.
مسموعة في الأحواز، تسمى سمكة الدلفين في مدينة القصبة: دِخِس، وجاء في لسان العرب: الدَّخس: دابة في البحر تنجي الغريق، تمكنه من ظهرها ليستعين على السباحة، وتسمى الدّلفين، علمًا أن كلمة الدلفين يونانية الأصل.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: دخس، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص65.
مسموعة في مصر والسعودية، وهو السمك الصغير الذي تتراوح ضخامته في نحو مقدار الاصبع الواحد ممدودًا أو الاصبعين مضمومتين، والكلمة دخيلة من اللاتينية ولكنها قديمة في لهجة الأندلس كما ورد في كتاب (أعمال الأعلام/) من أهل غرناطة قوله: إن الخليفة الحكم – الأندلسي – وكَّل من أحصى له ما يباع بقرطبة من السمك المسمى بالسردين، خاصة المجلوب من الساحل.
وذكر الأستاذ محمد دياب بك أن السردين كلمة فرنسية معناها بالعربية صحناة، وان (السردين) سمك صغير مملوح يتخذ إدامًأ، سمي بذلك لأنه يؤتى به من جزيرة (سردينيا) من جزر البحر المتوسط .
انظر: "معجم الألفاظ الحديثة" لمحمد دياب بك ص94، "معجم الكلمات الدخيلة في لغتنا الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 358/1.
مسموعة في الأحواز، سمكة تشبه الحية تعيش في الأنهار والمستنقعات، وفي لسان العرب: الصِّلنباحُ، كسقنطارٍ: سمك طويلٌ دقيقٌ.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: صلنبح، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص83.
ويقال له (السالمون): نوع جيد من السمك غالي الثمن، وهو تعريب (Salmo) باللاتينية ومن هذه الكلمة اللاتينية نفسها (Salmon) بالإنكليزية، وهو كذلك بالإيطالية والفرنسية.
انظر: "سواء السبيل، إلى ما في العربية من الدخيل" لـ ف. عبد الرحيم ص101، "معجم الكلمات الدخيلة في لغتنا الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 368/1.
مسموعة في الأحواز، نوع من السمك يكثر في نهر كارون، جاء في القاموس المحيط: الشَّبُّوط ويضمُّ، سمك دقيق الذّنب.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: شبط، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص86.
(بحرف القيف) مسموعة في الأحواز: شِلگ، هو سمك معروف، وفي القاموس المحيط: الشَّلقُ: ككتٍف: سمكة صغيرة.
انظر: "القاموس المحيط" للفيروز آبادي: شلق، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص88.
مسموعة في الأحواز، هو ضرب من الأسماك البحرية واحدته: شيقة، وفي اللغة: والشيق: ضرب من السمك.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: شيق، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص90.
مسموعة في الأحواز، هو ضرب من السمك واحدته ضِلعَه، وفي القاموس المحيط: الضلعة: سمكة صغيرة خضراء قصيرة العظم.
انظر: "القاموس المحيط" للفيروز آبادي: ضلع، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص98.
مسموعة في الأحواز، هو ضرب من السمك البحري يملحونه ويجففونه ويستعملونه لصنع التضخانة والمگشت، وفي لسان العرب: (القُباب ضرب من السمك يشبه الكنعد).
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: قبب، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص119.
(بحرف القيف) مسموعة في العراق: چنعت، وهو ضرب من السمك البحري، وفي لسان العرب: الكنعت: ضرب من سمك البحر.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: كنعت، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص45.
مسموعة في الأحواز، هي سمكة غضروفية لونها بني محمر ليس لها زعانف ذيلية، تحمل على ذيلها شوكة سُميّة، واللفظة تتداول بكثرة في جنوب عبادان، وفي لسان العرب: (اللِّخم: ضربٌ من سمك البحر).
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: لخم، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص131.
مسموعة في الأحواز، هو ضرب من الأسماك البحرية فمه واسع وله أنياب بارزة، وأيضًا النويبية: ضرب من الأفاعي الخطرة وتسميتها لنابها الخطر، وفي لسان العرب: النَّاب من الاسنان: النَّاب هي السِّن التي خلف الرَّباعية.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: نوب، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص152.