• حَلَقَ


    حَلَقَ


    هو إزالة الشعر أو قسمًا منه. 


     

  • حَسَّنَ



    حَسَّنَ


    مسموعة في السعودية، أي حَلق شعر الرأس بالموسى، والمُحسن هو الحلاق، في اللغة: حَسَّن الشيء: جعله حَسَنَاً وزَيَّنه.


    في المثل: (يتعلم الحِسَّان في رؤوس الأيتام) يُضرب فيمن يريد أن يتعلم صنعة ولا يجد من يتعلم فيه إلا البسطاء من الناس


    قال الشاعر سعيد بن خماش الزهراني:


    أن قُلت باحسِّنُه قالوا يماني من عدن
    كُلَّما جا يعدِّي يوم وان الشِّيب طال


    انظر: "المعجم الوسيط" لمجمع اللغة العربية 1/174، "الموروثات الشعبية لغامد وزهران" لعلي بن صالح الزهراني الكتاب الثالث، ص165، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص174.

  • زَيَق



    زَيَق


    مسموعة في السعودية، زَيَق الرجل لحيته: حلقها حلقًا مستأصلًا، بخلاف ما إذا قصها أو قصرها بالمقص، فإنه لا يقال له زنقها. 


    ويقول أحدهم في التحدي والفخر، تراي (مزنوق) لحية إن كان أنا ما سويت كذا، أي أنه يستحق أن يستأصل لحيته حلقًا إذا لم يفعل ذلك.


    انظر: "معجم الكلمات الدخيلة في لغتنا الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي ص335.

  • قَرَّع



    قَرَّع


    مسموعة في السعودية، رفع العمامة عن رأسه، وحلق شعر رأسه. والمُقرِّع: والبعض ينطقها (مقْرِع): هو الشخص الذي ليس على رأسه شعر، ويُقال أيضاً لمن ليس على رأسه عِمامة، في المعجم الوسيط: قَرِعَ فلان: أصابه القَرَع. فهو أقرع.


    في المثل: (مقرِّع ينفُض السِّدْرة جناها لغيره). مقرِّع هنا: كناية عن حُب الفتنة.  


    قال الشاعر أحمد بن جبران الزهراني: 


    وأتربَّع مثل سرحان


    مقرِّع لا شي عقال ولا عمامة


    انظر: "المعجم الوسيط" لمجمع اللغة العربية: قرع، 2/728، "الموروثات الشعبية لغامد وزهران. الكتاب الخامس" لعلي بن صالح الزهراني ص123، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص713.