• ظنَّ


    ظنَّ


    توقع حدوث أمر ما أو اعتقاد وجوده دون يقين.

  • أَرْهَى



    أَرْهَى


    مسموعة في السعودية، أَرْهَى يَرْهِي: ظَنَّ. وأرهيت: أعْتَقَدت.


    انظر: "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص18.

  • أواهل



    أواهل


    مسموعة في السعودية، أي أقَدِّر وأظُن، وفي لسان العرب:وهْلًا ويَوْهَل: إذا ذَهَبَ وهْمُه إليْه، ومنه الحديث: (رأيت في المنام أنِّي أُهَاجر من مَكَّة فذَهَب وهْلِي إلى أنها اليَمَامة أو هَجَر.


    انظر: "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي، ص40.

  • تواهم



    تواهم


    مسموعة في السعودية، والوَهْم: ما يقع في الذّهن من الخاطر.


    قال الشاعر أحمد بن جبران الزهراني:


    ولا مضى من لَيْلَنا بالوهم ثُلثَيْن
    إَّلا وِنَّ العين في العين 


    وفي الحديث: (إذا شَكَّ أحدكم في الاثنتين والواحدة، فليجعلها اثنتين، وإذا شك في الاثنتين والثلاث، فليجعلها اثنتين، وإذا شك في الثلاث والأربع فليجعلها ثلاثاً، حتى يكون الوهم في الزيادة).


    انظر:"المعجم الوسيط" لمجمع اللغة العربية 2/1060، "الموروثات الشعبية لغامد وزهران" لعلي بن صالح الزهراني الكتاب الأول ص81، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص104.

  • خَمَّن



    خَمَّن


    مسموعة في السعودية، خمن الشيء: قدَّره من دون ضبط أو تحرير أنا (أخَّمن) القوم بمائة، أي أقدر عددهم بنحو ذلك. 


    و(اخمن) القمح بخمسين صاعًا أي أقدِّر أن كيله خمسون صاعًا، وهكذا، في الأشياء الذهنية غير المادية.


    قال العلامة أحمد تيمور: التخمين: خَمَّن كذا، في كتاب المعرب والدخيل لمصطفى المدني ما نصه: 


    (التخمين): مشتق من (خمانا) وهو بالفارسية لفظ شك وظن، من تذكرة المقريزي .


    قال الخفاجي: (خَمَّن) كذا: قال ابن دريد: أحسبه مُولَّدًا.


    انظر: "معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية" لأحمد تيمور، ج3، ص204، شفاء الغليل لشهاب الدين الخفاجي ص112، "معجم الكلمات الدخيلة في لغتنا الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي ص222.