ضَرَب بجُمْع كَفِّه أَو بكَفٍّ مَقبوضة أَو بقَبْضة اليد.
إطلاقها على اللكمة مسموع في السعودية وقطر والكويت ، وفي السعودية والكويت والبحرين وقطر الإمارات وعمان بالكاف : بُكْس ، وهي مأخوذة من الإنجليزية ( box ) بمعنى الضربة .
انظر : " موسوعة اللهجة الكويتية " لخالد الرشيد 124/1.
إطلاقها على اللكمة مسموع في وسط وغرب السعودية والسودان والجزائر ، وفي مصر وليبيا بتشديد الياء : بونِيَّة ، والكلمة فرنسية الأصل ( poinçon ) بمعنى لكم .
انظر : " معجم الألفاظ العامية " لأحمد تيمور باشا 292/5 ، " قاموس اللهجات العامية في السودان " للدكتور عون الشريف قاسم ص 129.
بالضم ، إطلاقها على اللكمة مسموع في السعودية وشرق سوريا ، وبالكسر في وسط وشرق السعودية .
وجُمْعُ الكف، بالضم: وهو حين تَقْبِضُها. يقال: ضربوه بأَجماعِهم إِذا ضربوا بأَيديهم.
وضربته بجُمْع كفي، بضم الجيم، وتقول: أَعطيته من الدّراهم جُمْعالكفّ كما تقول مِلْءَ الكفّ.
انظر : " لسان العرب " لابن منظور : جمع .
إطلاقها على اللكمة مسموع في الجزائر ، ومنه : دابز دبزة بمعنى تعارك عراكا، والدبزة أيضا قبضة اليد ، والدبوز الهراوة (الدبوس).
ودبّز بتشديد الباء أي ضرب الأرض أو داسها وخبطها بحيث أصدر صوتا - التدباز يسمعه من دونه في الطابق ، وتأتي أيضا بمعنى تنمل العضو .
إطلاقها على اللكمة مسموع في جنوب اليمن .
يقال : دَكَمَ الشيءَ يَدْكُمُه دَكْماً: كَسر بعضَه في إثر بعض، وقيل: الدَّكْمُدَوْسُ بعضِه على بعضٍ. الجوهري: دَكَمَ الشيء دَكْماً جمع بعضه على بعض ، ودَكَمَ فاه دَكْماً: دَقَّهُ.
انظر : " لسان العرب " لابن منظور : دكم .
إطلاقها على اللكمة مسموع في جنوب عمان .
تقول العرب رَثَمْتُ فاه رَثْماً، والرَّثْمُ تَخْديش وشق من طرف الأَنف حتى يخرج الدم فيقطر.
انظر : " لسان العرب " لابن منظور : رثم .
بالظاء ، مسموعة في جنوب اليمن ، والقبضة : جمع اليد ، فإن كان جمع الأصابع قيل له القبصة .
انظر : " لسان العرب " لابن منظور : قبض.
إطلاقها على اللكمة مسموع في المغرب.
مسموعة في الحجاز ، وفي مصر : لُكِّمِيَّة ، لكنهم لم يستعملوا الفعل ، ولكن قالوا : ضربه لُكِّمِيَّة
انظر : " معجم الألفاظ العامية " لأحمد تيمور باشا 292/5.
إطلاقها على اللكمة مسموع في جنوب السعودية
يقال : وَجَمَ فلاناً وَجْماً: لَكَزَه.
انظر : " لسان العرب " لابن منظور : وجم .
* لطيفة : من مرادفات لَكَمَ : نَجَر وتعني جمع الكف للضرب بها ، وهي غير معروفة في لهجاتنا ، ومنه سمّي بنو النجار - بطن من الأزد - بذلك لأن جدهم نجر رجلا فقتله .