كل واحد معه آخر من جنسه.
للرجل وبعلة للمرأة مسموع في اليمن وجنوب السعودية، قال الله تعالى: ﴿قَالَتْ يَا وَيْلَتَىٰ أَأَلِدُ وَأَنَا عَجُوزٌ وَهَٰذَا بَعْلِي شَيْخًاۖ إِنَّ هَٰذَا لَشَيْءٌ عَجِيبٌ﴾، وفي الحديث: (إنَّ خير نساء ركبن أعجاز الإبل صالح نساء قريش، أحناه على ولدٍ في صغر، وأرعاه على بعل بذات يد)
وفي لسان العرب: (البَعْل: الزَّوْج)، وفي المثل: (لست بعمك ولا خالك، ولكني بعلك) ، قالها رجل لأمراته لما دخل عليها، وذلك أنها قالت: يا عمَّاه أرفِق، ترُدُّه بذلك عن نفسها.
وقال الراجز:
شرُّ قرين للكبير بعلته
تولغ كلبًا سُؤره أو تكفته
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: بعل، 11/85، "مجمع الأمثال" للنيسابوري 2/205، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص68.
للرجل وزوجة للمرأة في كل اللهجات العربية ، وفي مصر وسوريا ولبنان وفلسطين والأردن قلب بين الزاي والجيم ، فيقولون : جوز بجيم قاهرية .
تطلق على الزوج في جنوب اليمن.
مسموعة في اللهجات العربية، وفي مصر يقولون: مرات فلان، ومراتي أي زوتي.
انظر: "معجم الألفاظ العامية" لأحمد تيمور باشا 5/336.
إطلاقها على المرأة مسموع في اليمن وجنوب السعودية.