مسموعة في اليمن والسودان.

انظر: "قاموس اللهجة العامية في السودان" للدكتور عون الشريف قاسم ص470.

مسموعة في كافة اللهجات العربية، وفي اللغة: طاح: هلك وأشرف على الهلاك وذهب، وسقط. 

في السعودية قال الشاعر محمد بن ثامرة الزهراني: 

لا تضحكون على محمد يوم طاح

يطيح في المعرض وفي الملقى يقوم

وفي المثل: طاحت مالمسمع للمدمع، يُقال في حالة صعوبة إيجاد حل لامر من الامور الحياتية. وقال الشاعر جريرالخطفي: 

طاح الفرزدق في الغبار وغمه

غمر البديهة صادق المشوار

انظر: "لسان العرب" لابن منظور: طوح، "موسوعة اللهجة الكويتية" لخالد عبد القادر عبد العزيز الرشيد ص251، "معجم الألفاظ الكويتية" للشيخ جلال الحنفي ص228، "قاموس اللهجة العامية في السودان" للدكتور عون الشريف قاسم ص622، "الموروثات الشعبية لغامد وزهران. الكتاب الثاني" لعلي بن صالح الزهراني ص9، "تحفة البيان عن ماضي سراة زهران" لحسن بن سعيد الكناني ص215، "اساس البلاغة" للزمخشري 1/525، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي 522.

مسموعة في جيزان جنوب السعودية واليمن. أي  سقط من يده، في المعجم الوسيط: فَلَت الشيء : نجا وتخلَّص.

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "مثلي ومثلُكم كمثل رجُلٍ أوقد ناراً. فجعل الجنادب والفَرَاش يقعن فيها. وهو يُذبُّهُنَّ عنها. وأنا آخذٌ بحُجزَكم عن النار، وأنت تفلَّتُون من يدي".

قال الشاعر الشريف المرتضى: 

وغرَّك أني في إسار من الهوى
وكم فلت المأسور من حلق القدَّ

انظر: "المعجم الوسيط" لمجمع اللغة العربية: فلت، 2/699، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص683.

مسموعة في اليمن.

مسموعة في شمال اليمن.