احتفال جماعة من الناس بانتقال العروس إلى بيت زوجها.
مسموعة في جنوب الرياض في السعودية، وفي اليمن: دُخلة، من دخل والدُّخُول في اللغة نقيض الخروج.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: دخل، "قاموس اللهجة الحضرمية" لفهد أحمد بن هلابي ص51.
مسموعة في السعودية والكويت والبحرين وقطر والإمارات واليمن والعراق وسوريا ولبنان ومصر وليبيا.
وفي المثل المصري: "يضرب في زفه ويصالح في عطفه" لمن يسيء في العلانية للناس ويصالحهم في الخفاء، وفي اللغة: المِزَفَّةُ: المُحَفَّةُ، وقيل: المحفة التي تُزَفُّ فيها العروس.الليث: زُفَّتِ العروسُ إلى زوجها زَفّاً.وفي الحديث: يُزَِفُّ عليّ بيني وبين إبراهيمَ، صلى اللّه عليهما وسلم، إلى الجنة ؛ قال ابن الأَثير: إن كسرت الزاي فمعناه يُسْرِعُ من زَفَّ في مِشْيَتِهِ وأَزَفَّ إذا أَسرع، وإن فتحت فهو من زَفَفْتُ العَروسَ أَزُفُّها إذا أَهْدَيْتَها إلى زوجها.وفي الحديث: "إذا ولَدت الجاريةُ بَعَث اللّه إليها مَلَكاً يَزُفُّ البركة زَفّاً".
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: زفف، "معجم الألفاظ العامية" لأحمد تيمور باشا 34/4، "الأمثال العامية" لأحمد تيمور باشا ص550، "قاموس اللهجة العامية في السودان" للدكتور عون الشريف قاسم ص428، "اللهجة العامية البصرية" لأحمد عبد الرزاق الحلفي وبثينة عبد الوهاب الحلفي 98/2.
مسموعة في اليمن.
انظر: "قاموس اللهجة الحضرمية" لفهد أحمد بن هلابي ص69.
مسموعة في اليمن.
مسموعة في جنوب اليمن، من راح وفي اللغة: راحَ فلانٌ يَرُوحُ رَواحاً: من ذهابه أَو سيره بالعشيّ.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: روح.