صفة للذكر الذي يشارك الإنسان أباه وأمه أو أحدهما أو بالرضاعة.
مسموعة في كافة اللهجات العربية، وفي السعودية والكويت والبحرين وقطر والإمارات وعمان والعراق: أَخوي وأُخوي، وفي تونس والمغرب والجزائر وموريتانيا: خُويا، وفي المغرب أيضا: أخاي، وفي مصر: أخويا، وفي السعودية: خوي، ويقولون في الأخ لأم: أخو السِّرَّة، وفي المثل "أخور سره، قريب من الخير، بعيد من المضره"، وفي اللغة تستخدم كلمة أخ على أربعة وجوه: الأول أخو النسب، والثاني الصديق، والثالث المانس والمشابه، كقولهم: هذا الشيء أخو هذا، والرابع: الملازم للشيء، كقولهم أخو الحرب، وأخو الكسل، والأَخُ من النسَب: معروف، وقد يكون الصديقَ والصاحِبَ
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: أخخ، "خزانة الأدب" للبغدادي 279/7، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 50/1، "قاموس اللهجة العامية في السودان" للدكتور عون الشريف قاسم ص31، "معجم الألفاظ العامية" لأحمد تيمور باشا 18/2، "معجم عمدة الراوين دراسة وتهذيب" لزينب بن عبود ص72، "لهجة القصيم" للدكتور حلمي السيد محمود ص257
الرَّبَضُ: كلّ ما تأْوي إِليه وتستريح لديه من أُم وزوج وبنت وقرابة وبيت وغيره رَبَضك منك وإن كان سَمارًا: مِنك أهلك ومن تأوي إِليه وإن كانوا مقصِّرين
والرَّبْضُ: الزوجة، وفي حديث نجَبَة: "زوّج ابنتَه من رجل وجهزها، وقال: لا يبيت عَزَبًا وله عندنا ربَضٌ" أي زوجة.
والكلمة مسموعة في حضرموت جنوب اليمن.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: ربض.