من بهارات الطعام وهو أعواد حمراء يابسة ذات رائحة قوية تستخرج من براعم أزهار القرنفل.
مسموعة في شمال اليمن وجنوب السعودية، وبعضهم في اليمن يسميه: زُهْر، قال الشاعر:
ليلة نحوجها من الزر والهيل
وليلة نخليها وهو من عدمها
مسموعة في السعودية والكويت والبحرين وقطر والإمارات وعمان والعراق والأحواز وجنوب اليمن والأردن وفلسطين والسودان وليبيا والجزائر والمغرب، وفي سوريا ولبنان وسوريا ومصر بالهمز: أُرُنْفُل، وقد جاء في الشعر بوصف طيبه ومنه قول امرئ القيس:
إذا قامتا تضوع المسك منهما
نسيم الصبا جاءت بريا القرنفل
انظر: "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 364/10، "معجم عمدة الراوين دراسة وتهذيب" لزينب بن عبود ص133، "معجم شمال المغرب تطوان وما حولها" للدكتور عبد المنعم سيد عبد العال ص184، "معجم الألفاظ العامية" لأحمد تيمور باشا 120/5، "قاموس اللهجة العامية في السودان" للدكتور عون الشريف قاسم ص765.
* لطيفة: من محاسن الشعر بيتان قافيتهما الشهيق والزفير ، يقول الشاعر:
مررتُ بعطارٍ يَدُقُّ قرنفلاً
ومسكاً وريحاناً فقلتُ له :… (صوت شهيق)
فقال لي العطارُ: رُدَّ قرنفلي
ومسكي وريحاني فقلتُ له:… (صوت زفير)